شريط الأخبار
الحكومة: الشباب أكثر الفئات المستفيدة من فرصة التحديث السياسي ماراثون التحضير للقمة العربية ينطلق في المنامة الداخلية السعودية: القتل تعزيراً لسورييْنِ في تبوك الدفاع المدني يسيطر على (673) حريق لاعشاب جافة ومحاصيل وأشجار خلال ال 48 ساعة الماضية ويحذر مجددا لجنة التحديث السياسي: مقاعد المسيحيين والشركس والشيشان واضحة في القانون الملك في الزرقاء يوم الثلاثاء المقبل الأمير فيصل يشارك بأعمال الجمعية العمومية للمجلس الأولمبي الآسيوي 57 إصابة بتصادم قطارين في الأرجنتين جنوب أفريقيا تطالب "العدل الدولية" بإصدار أمر لحماية الفلسطينيين بغزة الإتحاد الأردني للرجبي يحصل على العضوية الكاملة من الإتحاد الدولي مصرع 200 شخص بفيضانات في شمال أفغانستان الاتحاد الاوروبي يشيد بنتائج تصويت الجمعية العامة على عضوية فلسطين التونسي الياس برهومي يظفر بلقب بطولة الأردن المفتوحة للجولف قائد ميداني : المقاومة أجبرت الاحتلال على الانسحاب جزئياً من محيط مستوصف الزيتون غزة.. العثور على 80 جثمانا في 3 مقابر جماعية بمجمع الشفاء مصر رفضت التنسيق مع إسرائيل بشان معبر رفخ جيش الاحتلال يطالب النازحين بإخلاء 3 مخيمات في رفح الفلسطينية في مؤتمر تم تنظيمه بالتعاون مع جامعةهارفارد بمشاركة معلمين من (5) دول عربيه:وزير التربية: خطط تنفيذية للأزمات التعليمية الملك يزور الزرقاء الثلاثاء جيش الاحتلال الإسرائيلي: إطلاق 4 صواريخ من رفح تجاه منطقة كرم أبو سالم

مروان العظامات.. كل عام وأنت فرحة لوالدك

مروان العظامات.. كل عام وأنت فرحة لوالدك
مروان العظامات....كل عام وأنت بألف خير
القلعة نيوز - يُكمل اليوم الطفل مروان العظامات إبن الكاتب عاهد العظامات عامه الأوّل، حيث كتب العظامات عبّر صفحته منشوراً قال فيه: ميلاد بطلي كان في مثلِ هذا اليوم " ٦/١٢/٢٠٢٢ " سيظل هذا التاريخ ما ظلَّ بقائي، تاريخاً ينبضُ بفرحي، وكيف لا يكونُ مُميّزاً، وهو يومُ ولادة النبض الثاني لنبضي، والعِوض الأول لفقدي. إبني ومُهجة قلبي يودّع عامه الأوّل؛ عاماً ملأ وجوده كل لحظاتي بالسعادة، ولم يترك فراغاً للحزن رُغمَ كثرة المُنغصات، عامٌ كامل لم أكُن أخافُ عليه مما ظنَّ به الظانيين سوءاً بالله، لثقتي المُطلقة بقُدرته سُبحانه وتعالى. فلقد حبى وخطى خطواته الأولى، وأجمل الأصوات التي سمعتها في حياتي صوته عندما يُحاول مُناداتي، وأحلى الضحكات ضحكاتهُ لي؛ أما عيونه الجميلتين: ففيهُما أقرأ قصّة تحدي ونجاح عظيمة سيشهدُ عليها المستقبل. حمداً لله وشُكراً أن رزقني إياكَ يا بُنيّ، وأسأله عز وجل أن يجعل سنينك مديدة، وأن يُحيطها بحفّظه لك من كُل شر، وأن تكون من الصالحين المُوفّقيين، المُقبليين على طاعته، وأن تكون محظوظاً بمستقبلٍ زاهرٍ ، لترفع رأسي بك أمام كُل الناس، وتغدوا مُحور أحاديثهم عنك بكل ما هو خير وفخر؛ ولتُكمل مسيرتي في الكفار والتحدي بحثاً عن واقع حياة يليق بك كإنسان ، فلقد حمّلتُك من الآن أمانة أحلامي التي رسمتُها ولم أستطع على تحقيقها واقعاً.