القلعة نيوز:
ذكرت وسائل إعلام عبرية، أنه تم فصل الإعلامية البريطانية دون كوابا من هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، بضغوط إسرائيلية وجماعات يهودية بعد أن نشرت منشورات على فيسبوك ضد الاحتلال الإسرائيلي، وعدوانه على قطاع غزة.
وزعم موقع "ساروجيم" العبري، أن الإعلامية البريطانية وصفت اليهود بـ "طفيليات الفصل العنصري النازي" و"مجموعة من الأشكناز الذين ليس لديهم روابط دم مع فلسطين تاريخياً".
وادعى الموقع أن "كوابا" قالت: إن الشعب اليهودي ليس يهودًا بل عصابة كنيس الشيطان. وفي منشور آخر، أنكرت المحرقة صراحة، عندما كتبت أن "اللصوص الطفيليين الرحل سيشتكون دائما من 6 ملايين لا يمكنهم إثباتها، بينما ينسون عشرات الملايين من الروس الذين قتلوا أيضا في الحرب العالمية الثانية".
وفي تشرين الثاني/نوفمبر من العام الماضي، أي بعد شهر من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، اضطرت الشبكة الإعلامية إلى نشر اعتذار بضغوط من تل أبيب، بعد أن نشرت أن الطواقم الطبية في مستشفى الشفاء كانت هدفا لجنود جيش الاحتلال.
وكانت وسائل إعلام عبرية، أكدت تصاعد الكراهية لليهود والاحتلال الإسرائيلي في بريطانيا على خلفية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
ولليوم 122 على التوالي، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أميركية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وأدى العدوان، إلى ارتقاء 27 ألفا و365 شهيدا، وإصابة 66 ألفا و630 شخصا، إلى جانب نزوح أكثر من 85 بالمئة (نحو 1.9 مليون شخص) من سكان القطاع، بحسب سلطات القطاع وهيئات ومنظمات أممية.
وزعم موقع "ساروجيم" العبري، أن الإعلامية البريطانية وصفت اليهود بـ "طفيليات الفصل العنصري النازي" و"مجموعة من الأشكناز الذين ليس لديهم روابط دم مع فلسطين تاريخياً".
وادعى الموقع أن "كوابا" قالت: إن الشعب اليهودي ليس يهودًا بل عصابة كنيس الشيطان. وفي منشور آخر، أنكرت المحرقة صراحة، عندما كتبت أن "اللصوص الطفيليين الرحل سيشتكون دائما من 6 ملايين لا يمكنهم إثباتها، بينما ينسون عشرات الملايين من الروس الذين قتلوا أيضا في الحرب العالمية الثانية".
وفي تشرين الثاني/نوفمبر من العام الماضي، أي بعد شهر من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، اضطرت الشبكة الإعلامية إلى نشر اعتذار بضغوط من تل أبيب، بعد أن نشرت أن الطواقم الطبية في مستشفى الشفاء كانت هدفا لجنود جيش الاحتلال.
وكانت وسائل إعلام عبرية، أكدت تصاعد الكراهية لليهود والاحتلال الإسرائيلي في بريطانيا على خلفية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
ولليوم 122 على التوالي، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أميركية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وأدى العدوان، إلى ارتقاء 27 ألفا و365 شهيدا، وإصابة 66 ألفا و630 شخصا، إلى جانب نزوح أكثر من 85 بالمئة (نحو 1.9 مليون شخص) من سكان القطاع، بحسب سلطات القطاع وهيئات ومنظمات أممية.