القلعة نيوز- التقت لجنة المرأة وشؤون الأسرة النيابية، اليوم الجمعة، برئاسة الدكتورة زينب البدول، نساء عاملات بالموقع الأثري للبترا، لمناقشة البدائل والفرص المتاحة لهن وفق القوانين والأنظمة.
وقالت البدول، بحضور مفوض التنمية المستدامة لسلطة إقليم البترا الدكتورة فاطمة الهلالات، إن هذا اللقاء يأتي لتلمس قضايا المرأة في اقليم البترا، ومناقشة البدائل والفرص المتاحة للعاملات في القطاع السياحي بشكل غير منظم.
وأكدت البدول ضرورة قوننة وتنظيم الأعمال والأنشطة التجارية للفئات كافة خصوصا العاملين بشكل غير منظم.
كما طالبت، سلطة إقليم البترا بضرورة تعويض تلك الفئة، وإعادة تأهيلها وتذليل العقبات وصولا إلى الإدماج المنظم بالقطاع السياحي، بما يحقق الأهداف المطلوبة التي تخدم أبناء البترا.
من جهتهن أكدت أعضاء "لجنة المرأة النيابية" رهق الزواهرة ، المهندسة عبير الجبور، أسماء الرواحنة، هادية السرحان، ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة من قبل سلطة إقليم البترا والحكومة لإيجاد الحلول الواقعية وتعويض الفئات التي كانت تعمل في الموقع الأثري، خلال الفترة السابقة.
وشددن على ضرورة تنفيذ برامج الوعي والتمكين لنساء أم صيحون واقتراح الفرص والبدائل لتعزيز أدوارهن وفرصهن الاقتصادية بشكل قانوني ومنظم.
وأكدت اللجنة بعد الاستماع لآراء ومقترحات النساء المشاركات لاللقاء، أنها ستتابع تنفيذ المقترحات والتوصيات التي دار النقاش حولها.
من جانبها، قالت الهلالات إن سلطة إقليم البترا، وفي سياق الخطة القائمة حاليا لتنظيم الموقع الأثري، قد وضعت باعتبارها عددا من الإجراءات لتأهيل وتشغيل الشباب والمرأة في أم صيحون وتوفير الفرص والبدائل الممكنة، مؤكدة حرص السلطة على تحسين الواقع المعيشي والتنموي للمجتمعات كافة، وخصوصا مجتمع أم صيحون، وبما يتوافق مع القوانين والأنظمة المعمول بها.
وقالت البدول، بحضور مفوض التنمية المستدامة لسلطة إقليم البترا الدكتورة فاطمة الهلالات، إن هذا اللقاء يأتي لتلمس قضايا المرأة في اقليم البترا، ومناقشة البدائل والفرص المتاحة للعاملات في القطاع السياحي بشكل غير منظم.
وأكدت البدول ضرورة قوننة وتنظيم الأعمال والأنشطة التجارية للفئات كافة خصوصا العاملين بشكل غير منظم.
كما طالبت، سلطة إقليم البترا بضرورة تعويض تلك الفئة، وإعادة تأهيلها وتذليل العقبات وصولا إلى الإدماج المنظم بالقطاع السياحي، بما يحقق الأهداف المطلوبة التي تخدم أبناء البترا.
من جهتهن أكدت أعضاء "لجنة المرأة النيابية" رهق الزواهرة ، المهندسة عبير الجبور، أسماء الرواحنة، هادية السرحان، ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة من قبل سلطة إقليم البترا والحكومة لإيجاد الحلول الواقعية وتعويض الفئات التي كانت تعمل في الموقع الأثري، خلال الفترة السابقة.
وشددن على ضرورة تنفيذ برامج الوعي والتمكين لنساء أم صيحون واقتراح الفرص والبدائل لتعزيز أدوارهن وفرصهن الاقتصادية بشكل قانوني ومنظم.
وأكدت اللجنة بعد الاستماع لآراء ومقترحات النساء المشاركات لاللقاء، أنها ستتابع تنفيذ المقترحات والتوصيات التي دار النقاش حولها.
من جانبها، قالت الهلالات إن سلطة إقليم البترا، وفي سياق الخطة القائمة حاليا لتنظيم الموقع الأثري، قد وضعت باعتبارها عددا من الإجراءات لتأهيل وتشغيل الشباب والمرأة في أم صيحون وتوفير الفرص والبدائل الممكنة، مؤكدة حرص السلطة على تحسين الواقع المعيشي والتنموي للمجتمعات كافة، وخصوصا مجتمع أم صيحون، وبما يتوافق مع القوانين والأنظمة المعمول بها.