القلعة نيوز:
انتشرت أغنية عبرية، تسمى "السيوف والطعنات"، تحرض على قتل كل المؤيدين للشعب الفلسطيني، وخاصة من المشاهير في الدول الغربية.
وحملت أغنية الراب العبرية اسم "هاربوداربو" أو السيوف والطعنات، للمغنيين نيسيا ليفي ودور سوروكر، وهي مليئة بالتهديدات بالقتل، ومن بين من ورد فيها، اسم عارضة الأزياء الأمريكية من أصل فلسطيني بيلا حديد، والمغنية البريطانية دوا ليبا، لتأييدهم الفلسطينيين.
وحصلت الأغنية التحريضية على أكثر من 18 مليون مشاهدة، وانتشرت بين جيل الشباب في دولة الاحتلال بصورة واسعة، رغم أنها ظهرت قبل أشهر.
ومن بين من تشجع الأغنية على قتلهم، قائد أركان كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" محمد الضيف، وإسماعيل هنية وحسن نصر الله، فضلا عن تشجيع جيش الاحتلال الذي يرتكب المجازر في غزة بمواصلة أفعاله.
من جانبه، اعتبر المتحدث باسم مركز "بتسليم" العبري، كريم جبران، أن "ظاهرة التحريض على العنف ضد الفلسطينيين بشكل عام، ما كانت لتشهد مثل هذه الزيادة في معدلاتها، لو لم يكن هناك رعاية لها من سياسيين وقادة دينيين".
ودعا إلى "مواجهتها، وإلا ستتسبب في عواقب وخيمة، وخصوصا في ظل التسليح الكبير للمواطنين الإسرائيليين".
ولليوم 134 على التوالي، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أميركية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وحملت أغنية الراب العبرية اسم "هاربوداربو" أو السيوف والطعنات، للمغنيين نيسيا ليفي ودور سوروكر، وهي مليئة بالتهديدات بالقتل، ومن بين من ورد فيها، اسم عارضة الأزياء الأمريكية من أصل فلسطيني بيلا حديد، والمغنية البريطانية دوا ليبا، لتأييدهم الفلسطينيين.
وحصلت الأغنية التحريضية على أكثر من 18 مليون مشاهدة، وانتشرت بين جيل الشباب في دولة الاحتلال بصورة واسعة، رغم أنها ظهرت قبل أشهر.
ومن بين من تشجع الأغنية على قتلهم، قائد أركان كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" محمد الضيف، وإسماعيل هنية وحسن نصر الله، فضلا عن تشجيع جيش الاحتلال الذي يرتكب المجازر في غزة بمواصلة أفعاله.
من جانبه، اعتبر المتحدث باسم مركز "بتسليم" العبري، كريم جبران، أن "ظاهرة التحريض على العنف ضد الفلسطينيين بشكل عام، ما كانت لتشهد مثل هذه الزيادة في معدلاتها، لو لم يكن هناك رعاية لها من سياسيين وقادة دينيين".
ودعا إلى "مواجهتها، وإلا ستتسبب في عواقب وخيمة، وخصوصا في ظل التسليح الكبير للمواطنين الإسرائيليين".
ولليوم 134 على التوالي، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أميركية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.