شريط الأخبار
الخزعلي: الموازنة بلا روح وتبدع في الجباية ونحذر من اختبار صبر المواطنين الحراحشة: أرقام النمو "في علم الغيب".. وزيادة الرواتب "فتات" تلتهمه حيتان التضخم أبو هنية تنتقد موازنة 2026 وتصفها باستدامة الاستدانة وعدم تحفيز التنمية وتحذر من تعميق الفقر والبطالة مراسلون بلا حدود: مقتل 67 صحفيا حول العالم خلال عام نصفهم في غزة بريطانيا تستنكر اقتحام إسرائيل لمجمع الأونروا في القدس مجلس النواب يواصل مُناقشة "موازنة 2026" النائب الحجايا تشن هجومًا لاذعًا موازنة الحكومة "بيروقراطية تلتهم ذاتها وأبناء البادية ليسوا عاجزين لتستوردوا لهم مسؤولين أول تعليق من ميسي عن مواجهة الأردن والجزائر والنمسا في كأس العالم د. موسى بريزات والحديث عن أحاديث السفير الاميركي وتساؤلات الشارع الأردني طرق الوقاية من نزلات البرد الأسباب والأعراض.. كل ما تريد معرفته عن اضطرابات الغدة الدرقية المشروبات الدافئة المناسبة للطقس البارد وأيام المطر كفتة الدجاج الصحية: وصفة خفيفة ولذيذة بخطوات بسيطة 4 أنواع من المكسرات والبذور مفيدة لبشرتك وشعرك وصفات طبيعية للتخلص من الشعر الأبيض خاصة لو فى بداية الثلاثين طريقة عمل أكلات سهلة بالمشروم.. 5 أطباق تنافس أكل المطاعم طريقة عمل طاجن اللحمة بالبصل وقرع العسل ميزة مقبلة من واتساب تسهل الاندماج في المجموعات الجديدة لأندرويد أصالة تحسم الجدل حول انفصالها عن زوجها وفيات الثلاثاء 9 - 12 - 2025

ماذا يحدث في العالم من دون السنة الكبيسة؟

ماذا يحدث في العالم من دون السنة الكبيسة؟

القلعة نيوز- السنة الكبيسة سنة عدد أيامها 366 يوما، وهي بالتالي تزيد يوما واحدا عن السنة العادية. ولأن الأرض تستغرق في دورتها حول الشمس 365 يوما وربع اليوم، فقد تقرر جمع هذه الأرباع وإضافتها في السنة الرابعة لكي يتناسب التقويم مع الدورة الفلكية، وفقا لقناة الحرة.


وهذا اليوم المضاف الذي يحدث كل أربع سنوات هو يوم 29 فبراير، وهو ما سيحدث هذا العام.

وتساعد السنوات الكبيسة على إبقاء التقويم الغريغوري (الميلادي) الممتد على 12 شهرا متوافقا مع حركة الأرض حول الشمس.

وتعود الفكرة إلى روما القديمة، حيث تم استخدام 355 يوما للسنة بدلا من 365 وذلك اعتمادا على دورة القمر.

ولكن لأن هذا التقويم لم يكن متزامنا مع الفصول، تمت إضافة شهر إضافي كل عامين لتعويض الأيام المفقودة.

وفي سنة 45 قبل الميلاد، قدم الإمبراطور الروماني، يوليوس قيصر، تقويما شمسيا، يقوم على إضافة يوم كل أربع سنوات في شهر فبراير للحفاظ على التقويم متماشيا مع رحلة الأرض حول الشمس.

وفي عام 1582، وقع بابا روما، غريغوريوس الثالث عشر، أمرا بإجراء تعديل وهو أنه ستكون هناك سنة كبيسة كل أربع سنوات، وتكون السنة كبيسة إذا كانت قابلة للقسمة على 4 دون أن تقبل القسمة على 100، وتكون كبيسة أيضا إذا كانت قابلة للقسمة على 400.

ويبلغ عدد الأيام في هذا التقويم 365.2425 يوما مقابل 365.25 يوما في التقويم السابق، وكان الهدف من التغيير تصويب مشكلة عدم قدرة التقويم السابق على إظهار الوقت الفعلي الذي تستغرقه الأرض للدوران حول الشمس وهذا التعديل جعل التقويم أكثر دقة.

ويقوم موقع ساينس أليرت إنه إذا لم تكن هناك هذه السنوات الكبيسة، لخرجت أيام السنة عن التوافق مع الفصول، وهو ما قد يظهر الطقس الشتوي في الوقت الذي يظهر في التقويم على أنه فصل الصيف، وقد يرتبك المزارعون بشأن موعد زراعة بذورهم.

وكالات