شريط الأخبار
العرموطي: قرار الكنيست بإلغاء قانون الأراضي الأردني "باطل" ويشكّل اعتداءً مباشرًا على الأردن اختفت عن الرادار الإسرائيلي والأمريكي .. الإعلام العبري يلاحق مقاتلة "سوبر" صينية في مصر مشهد خيالي لـ"جيش آلي" صيني يشعل جدلا عالميا "وادي الأردن": العمل جارٍ لإنشاء منطقة تنموية اقتصادية في وادي عربة وزير العدل:بدائل العقوبات نهج إصلاحي يعزز العدالة التصالحية مسؤول أميركي: نتنياهو يرى أشباحا في كل مكان الحيصة: علاقاتنا المائية مع سوريا في أفضل حالاتها استشهاد فتى برصاص الاحتلال في مدينة الخليل دعوى على إسرائيل في باريس بتهمة "عرقلة" عمل الصحافيين في غزة تركيا تعلن تعرض سفينة شحن لهجوم في البحر الأسود وزير العدل: أكثر من 14 ألف حكم بديل عن العقوبات السالبة منذ تطبيقها الحكومة تقيد في سجلاتها "عمرة" كأول ولادة لمدينة ذكية خضراء بالكامل وسط الصحراء مستقلة الانتخاب: جاهزون لاجراء الانتخابات البلدية المياه: حملة أمنية كبيرة قرب سد الكفرين لردم آبار مخالفة واعتداءات على مصادر المياه لغز النظارة السوداء.. لماذا يتمسّك فضل شاكر بارتدائها؟ اختراع جديد يعيد الأمل لفاقدي حاسة الشم 5 وصفات طبيعية لشد البشرة وتعزيز نضارتها .. أبل تعزز مزايا "Vision Pro" عبر تحديثات جديدة المالية النيابية تواصل مناقشة موازنات العدل والتنمية والزراعة والخارجية تركي آل الشيخ يزور استديوهات الحصن والقدية لمتابعة تحضيرات فيلم خالد بن الوليد

الكاتبة أسمهان التوايهة تكتب نصًا بعنوان "سُكرٍ مسموم"

الكاتبة أسمهان التوايهة تكتب نصًا بعنوان سُكرٍ مسموم
القلعة نيوز:

سُكرٍ مسموم
أسمهان التوايهة

أُصيبت أضلُعي برماحٍ فأدماها ...
أخرجتُها وتفكرتُ حولي من الذي رماها..
لم أمُت حين نزعتها لكنني مُتُ حينَ عَرفتُ من ألقاها...
وَقعتُ ضحيةَ سُكرٍ مسموم نفسي وما دناها ....
أردتُ المثالية وأُوهمت روحي بأن الحب هو نجاها....
تجرعتُ كأس الهوى تذوقت رسائل الليل شممت نسيم الجَوى الذات وغواها....
ونَسيتُ أن الخضوع وحدهُ لله أما اللذين في قلوبهم مرضٌ الطمع هو من شقاها.......
ايتها الانثى النقية احذري طريق العشق عمية ...
يا من كُنتِ للرسول وصية ...
تعلمي كيفية إنجاب القادة حَفظة القرآن ،الحكماء لدُنيا هنية ....
أنتِ البذرة التي تصلح المجتمع ويزداد شذية ...
خُلِقتي ل.أسمى غاية العبادة وإعمار وطن وأرض أن صَلُح ترابها صَلح أبناءها وكانوا للإسلام وفية ......
اقرأي تفقهي ركزي على نفسك وكونِ للزمان ظبية .....
لا بأس بقليل من الحزن مقابل قرارً صحيح وضربة الزمن هو من وعاها .......
قد تكون الصدمات القاسية سبيل الناس وهداها.....
الوقتُ كفيل بأن يعالج انبل العواطف اجمل الذكريات ويجعل الحكمة حِماها ....
ويوماً ما..
حين تتركين أشياء من أجل الله وحده ابتغاءً لرضاه سبحانه وتعالى وهو يراها...
كونِ على يقين أن الذي وهب الروح وعفاها سيمنحكِ عوضاً أروع من سِواها ....