شريط الأخبار
الحملة الأردنية تواصل تشغيل المخابز في جنوب غزة للنازحين الأردن يعزي تنزانيا بضحايا حادث كليمنجارو إرادة ملكية بالاميرة بسمة ....رئيسة لمجلس أمناء لجنة شؤون المرأة تنقلات بين السفراء .. الحمود وعبيدات والحباشنة والفايز والنمرات والنبر والعموش والخوري لماذا الثانوية العامة. ... الجيش يحبط محاولة تسلل وتهريب كمية كبيرة من المواد المخدرة قادمة من الأراضي السورية الفايز يستعرض عناصر قوة الدولة الأردنية وصمودها برئاسة كريشان "إدارية الأعيان" تزور مركز الخدمات الحكومية في المقابلين أعضاء مجلس مفوضي العقبة يؤدون القسم القانوني القوات المسلحة تحتفل بذكرى الهجرة النبوية الشريفة ورأس السنة الهجرية ارتفاع تدفق الاستثمار الأجنبي بالربع الأول 14.3% ليسجل 240 مليون دينار الإدعاء العام يستمع اليوم لبيانات النيابة العامة بقضية التسمم بكحول الميثانول الصحة: 57 حالة راجعت المستشفيات بسبب التسمم بمادة الميثانول وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ ويوما خيريا في اشتفينا شهداء وجرحى جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة الأمن العام: إحالة قضية التسمم بالميثانول إلى مدعي عام محكمة الجنايات الكبرى وزير المالية: الاقتصاد الوطني على المسار الصحيح ارتفاع مقلق في إصابات "السحايا" وسط تدهور الأوضاع الصحية في قطاع غزة ارتفاع غرام الذهب في السوق المحلية 70 قرشاً تعليق مثير لتركي آل الشيخ عقب فوز الهلال على مانشستر سيتي

الكاتبة أسمهان التوايهة تكتب نصًا بعنوان "سُكرٍ مسموم"

الكاتبة أسمهان التوايهة تكتب نصًا بعنوان سُكرٍ مسموم
القلعة نيوز:

سُكرٍ مسموم
أسمهان التوايهة

أُصيبت أضلُعي برماحٍ فأدماها ...
أخرجتُها وتفكرتُ حولي من الذي رماها..
لم أمُت حين نزعتها لكنني مُتُ حينَ عَرفتُ من ألقاها...
وَقعتُ ضحيةَ سُكرٍ مسموم نفسي وما دناها ....
أردتُ المثالية وأُوهمت روحي بأن الحب هو نجاها....
تجرعتُ كأس الهوى تذوقت رسائل الليل شممت نسيم الجَوى الذات وغواها....
ونَسيتُ أن الخضوع وحدهُ لله أما اللذين في قلوبهم مرضٌ الطمع هو من شقاها.......
ايتها الانثى النقية احذري طريق العشق عمية ...
يا من كُنتِ للرسول وصية ...
تعلمي كيفية إنجاب القادة حَفظة القرآن ،الحكماء لدُنيا هنية ....
أنتِ البذرة التي تصلح المجتمع ويزداد شذية ...
خُلِقتي ل.أسمى غاية العبادة وإعمار وطن وأرض أن صَلُح ترابها صَلح أبناءها وكانوا للإسلام وفية ......
اقرأي تفقهي ركزي على نفسك وكونِ للزمان ظبية .....
لا بأس بقليل من الحزن مقابل قرارً صحيح وضربة الزمن هو من وعاها .......
قد تكون الصدمات القاسية سبيل الناس وهداها.....
الوقتُ كفيل بأن يعالج انبل العواطف اجمل الذكريات ويجعل الحكمة حِماها ....
ويوماً ما..
حين تتركين أشياء من أجل الله وحده ابتغاءً لرضاه سبحانه وتعالى وهو يراها...
كونِ على يقين أن الذي وهب الروح وعفاها سيمنحكِ عوضاً أروع من سِواها ....