شريط الأخبار
ما أشقائنا عندما يتحكم فينا أشقائنا... مندوبًا عن الملك .. حسان يشارك في القمة العربية ببغداد السبت الرواشدة : سنحتفل جميعاً لتعظيم هذه المناسبة الوطنية انتخاب الأردنية حنان السبول رئيسة لدستور الأدوية الأميركي إعلام الحوثيين يعلن عن ضربات "إسرائيلية" على الحديدة في اليمن العراق يقدم مقترحًا لإنشاء صندوق لإعادة إعمار الدول المتضررة من الحروب الديوان الملكي يعلن الشعار الرسمي لعيد الاستقلال الـ79 خبراء: الذكاء الاصطناعي تقنية مهمة للصحافة الرقمية في مواجهة الأخبار الزائفة وزارة الثقافة تشارك بورشة حماية التراث الثقافي في العاصمة الصينة بكين الرئيس الفلسطيني يصل إلى بغداد للمشاركة في القمة العربية الـ34 "الدولية للتنمية": سوريا مؤهلة للحصول على تمويل بعد سداد متأخرات عليها ترامب يغادر الإمارات مختتما جولته الخليجية بصفقات بمليارات الدولارات الأردن يدين استهداف إسرائيل المستشفى الأوروبي في خان يونس الجامعة العربية: قمة بغداد تنقل رسائل قوية بحتمية التضامن العربي انطلاق أعمال القمة العربية في بغداد السبت إيران تبحث مع الأوروبيين مسار المفاوضات النووية مع واشنطن ترامب: نفكر في غزة وسنتولى الاعتناء بالأمر بدء اجتماع وفود أمريكا وأوكرانيا وتركيا في إسطنبول وزير الاتصال الحكومي يشارك بافتتاح الاستوديو التلفزيوني العسكري أكثر من مئة شهيد جراء قصف الاحتلال شمال قطاع غزة

من هو الشخص الذي خالف بوتين البروتوكول ليصافحه في حفل تنصيبه؟

من هو الشخص الذي خالف بوتين البروتوكول ليصافحه في حفل تنصيبه؟

القلعة نيوز- تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو من مراسم تنصيب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لولاية رئاسية خامسة خالف فيه بروتوكول حفل تنصيبه.


ويظهر الفيديو قيام الرئيس الروسي بالتوقف ومصافحة رجل من بين الحضور بالإضافة إلى امرأة كانا يقفان على يمين ويسار مسار بوتين بمسار مراسم التنصيب في الكرملين، وكانت قد عقّبت وسائل إعلام روسية تديرها الدولة بأن الرجل الذي صافحه بوتين هو طبيب الأطفال ليونيد روشال، وفقا لما نشرته وسائل إعلام روسية.

من هو ليونيد روشال؟
وليونيد روشال هو طبيب أطفال شهير في موسكو، وخبير في منظمة الصحة العالمية، ورئيس الصندوق الخيري لإغاثة الأطفال في الكوارث والحروب، وعضو في المفوضية الرئاسية لحقوق الإنسان.

ويدير روشال قسم الجراحة والطوارئ وصدمات الأطفال في معهد البحوث العلمية الخاصة بالأطفال في موسكو منذ عام 1981. وفي عام 2002 تفاوض مع الإرهابيين الشيشانيين خلال أزمة رهائن مسرح موسكو عام 2002، وشغل منصب المفاوض في أزمة الرهائن بمدرسة بيسلان عام 2004.