فقد أطلت المغنية العالمية ريهانا بمزحة حول التصويت غير القانوني في الانتخابات الأميركية لعام 2024، لتشعل السوشيال ميديا بالتعليقات المؤيدة والمعارضة.
وسرعان ما أتت بردود نارية على التعليقات التي انتقدتها لمجرد مزحة.
وكانت ريهانا نشرت صورة لها وهي تنظر من نافذة السيارة وكتبت ساخرة: "تخيلوا أنني أحاول التسلل إلى مركز الاقتراع بجواز سفر ابني الأميركي المولد".
"محاولة لرفع الوعي"
لكن تلك المزحة، التي لم تكن سوى محاولة طريفة لرفع الوعي حول التصويت في الانتخابات، لم تعجب بعض المتابعين الذين اعتبروا أن الفنانة وبصفتها مهاجرة، لا ينبغي أن تمزح بمثل هذه المواضيع.
فيما علّق أحدهم مطالباً بضرورة ترك المشاهير السياسة والتركيز على الغناء، قائلا: "وأنتِ أين كنتِ في السادس من يناير؟" في إشارة ساخرة إلى أحداث اقتحام الكونغرس في عام 2021.
نقد وإشادة
بينما طالب معلق آخر "باعتقالها بتهمة التشجيع على التصويت غير القانوني".
إلا أن ريهانا ردت باختصار وبحزم، قائلة " "اصمت يا كارين!"،وهي عبارة تدل على الشخص الكثير الشكوى والانتقاد بشكل بغيض.
ومع كل هتلك الردود، حظيت ريهانا بتأييد كبير من متابعيها الذين أشادوا بردودها "اللاذعة" وعلق أحدهم قائلاً: "ريهانا عادت وبقوة!".
يشار إلى أنه على الرغم من أن المغنية الشهيرة لا تمتلك حق التصويت بحكم كونها مواطنة بربادوسية، إلا أن شعبيتها لطالما جعلتها من الداعمين النشطين للمشاركة في العملية السياسية.
فقد أطلت المغنية العالمية ريهانا بمزحة حول التصويت غير القانوني في الانتخابات الأميركية لعام 2024، لتشعل السوشيال ميديا بالتعليقات المؤيدة والمعارضة.
وسرعان ما أتت بردود نارية على التعليقات التي انتقدتها لمجرد مزحة.
وكانت ريهانا نشرت صورة لها وهي تنظر من نافذة السيارة وكتبت ساخرة: "تخيلوا أنني أحاول التسلل إلى مركز الاقتراع بجواز سفر ابني الأميركي المولد".
"محاولة لرفع الوعي"
لكن تلك المزحة، التي لم تكن سوى محاولة طريفة لرفع الوعي حول التصويت في الانتخابات، لم تعجب بعض المتابعين الذين اعتبروا أن الفنانة وبصفتها مهاجرة، لا ينبغي أن تمزح بمثل هذه المواضيع.
فيما علّق أحدهم مطالباً بضرورة ترك المشاهير السياسة والتركيز على الغناء، قائلا: "وأنتِ أين كنتِ في السادس من يناير؟" في إشارة ساخرة إلى أحداث اقتحام الكونغرس في عام 2021.
نقد وإشادة
بينما طالب معلق آخر "باعتقالها بتهمة التشجيع على التصويت غير القانوني".
إلا أن ريهانا ردت باختصار وبحزم، قائلة " "اصمت يا كارين!"،وهي عبارة تدل على الشخص الكثير الشكوى والانتقاد بشكل بغيض.
ومع كل هتلك الردود، حظيت ريهانا بتأييد كبير من متابعيها الذين أشادوا بردودها "اللاذعة" وعلق أحدهم قائلاً: "ريهانا عادت وبقوة!".
يشار إلى أنه على الرغم من أن المغنية الشهيرة لا تمتلك حق التصويت بحكم كونها مواطنة بربادوسية، إلا أن شعبيتها لطالما جعلتها من الداعمين النشطين للمشاركة في العملية السياسية.