وأكد الشديفات أهمية تكاتف الجهود الوطنية للارتقاء بملف العمل الشبابي بما يضمن ترجمة التوجهات الملكية التي تضمنها كتاب التكليف السامي والتي ركزت على تنمية مهارات الشباب وتفعيل المراكز الشبابية والريادية، وتسخير طاقات الشباب في البناء والتطوير، وتوفير المنشآت الرياضية، وحماية الشباب من آفة المخدرات.
وشدد على أهمية الشراكة مع الجامعات الأردنية واستثمار مراكز الريادة والابتكار لدعم الشباب الريادي بما يسهم في تهيئة بيئة محفزة للريادة والابتكار ، ويعزز من البرامج الريادية ضمن خطط الوزارة التي تنفذها في مديريات الشباب والمراكز الشبابية.
ولفت الشديفات الى أن الاستثمار في قطاع التكنولوجيا والريادة في الأعمال أصبح ضرورة ملحة بما تخلقه من فرص عمل وتعزز فرص الشباب في دخول سوق العمل.
وقال أن الوزارة خصصت ضمن الاستراتيجية الوطنية للشباب محاور رئيسة تعنى بالشباب والتكنولوجيا والشباب والريادة والتمكين الاقتصادي، مبينا أن الوزارة تستكمل العمل في إنشاء 9 حاضنات أعمال جديدة لتغطي مع الثلاثة حاضنات القائمة، جميع محافظات المملكة.
من جانبهم، ثمن مدراء مراكز الريادة والابتكار في الجامعات، الدور الذي توليه الوزارة في التنسيق والتشبيك مع مراكز الريادة والابتكار لتوحيد الجهود وتوجيه الشباب نحو الريادة في الأعمال.
وطرحوا مجموعة من الأفكار التي من شأنها تعزيز بيئة الريادة والابتكار، مشددين على أهمية مأسسة العلاقة بين مراكز الريادة ووزارة الشباب، لخلق شراكة حقيقية تخدم الشباب الريادي، إلى جانب التشجيع على الأنشطة اللامنهجية التي تصقل مهارات الشباب وتدعم مواهبهم.
وأكد الشديفات أهمية تكاتف الجهود الوطنية للارتقاء بملف العمل الشبابي بما يضمن ترجمة التوجهات الملكية التي تضمنها كتاب التكليف السامي والتي ركزت على تنمية مهارات الشباب وتفعيل المراكز الشبابية والريادية، وتسخير طاقات الشباب في البناء والتطوير، وتوفير المنشآت الرياضية، وحماية الشباب من آفة المخدرات.
وشدد على أهمية الشراكة مع الجامعات الأردنية واستثمار مراكز الريادة والابتكار لدعم الشباب الريادي بما يسهم في تهيئة بيئة محفزة للريادة والابتكار ، ويعزز من البرامج الريادية ضمن خطط الوزارة التي تنفذها في مديريات الشباب والمراكز الشبابية.
ولفت الشديفات الى أن الاستثمار في قطاع التكنولوجيا والريادة في الأعمال أصبح ضرورة ملحة بما تخلقه من فرص عمل وتعزز فرص الشباب في دخول سوق العمل.
وقال أن الوزارة خصصت ضمن الاستراتيجية الوطنية للشباب محاور رئيسة تعنى بالشباب والتكنولوجيا والشباب والريادة والتمكين الاقتصادي، مبينا أن الوزارة تستكمل العمل في إنشاء 9 حاضنات أعمال جديدة لتغطي مع الثلاثة حاضنات القائمة، جميع محافظات المملكة.
من جانبهم، ثمن مدراء مراكز الريادة والابتكار في الجامعات، الدور الذي توليه الوزارة في التنسيق والتشبيك مع مراكز الريادة والابتكار لتوحيد الجهود وتوجيه الشباب نحو الريادة في الأعمال.
وطرحوا مجموعة من الأفكار التي من شأنها تعزيز بيئة الريادة والابتكار، مشددين على أهمية مأسسة العلاقة بين مراكز الريادة ووزارة الشباب، لخلق شراكة حقيقية تخدم الشباب الريادي، إلى جانب التشجيع على الأنشطة اللامنهجية التي تصقل مهارات الشباب وتدعم مواهبهم.