
وتكون الفريق الطبي من استشارية العيون الدكتورة أريج المبيضين، وأخصائي جراحة الوجه والفكين الدكتور عامر الجعافرة وأخصائية العيون الدكتورة لقاء الشمايلة واستشاري التخدير الدكتور وليد العبد ومقيمة التخدير الدكتورة شيماء الجعافرة وفنية التخدير يسرى المعايطة والممرضة القانونية سوزان صوفان.
وأوضح مدير المستشفى الدكتور معتز القرالة لوكالة الأنباء الأردنية(بترا)، أن الكيس ممتد من خلال الجدار العظمي الجانبي لمحجر العين فكان جزء منه في محجر العين وجزء خارج محجر العين، وأن الورم عند المريضة كان موجودا منذ الولادة، وكانت تعاني من التهابات متكررة حول محجر العين ، وجحوظ في العين اليسرى ومحدودية في حركة العين وازدواجية في الرؤية لفترة طويلة من الزمن.
وأضاف أن الكيسات الجلدية تعتبر شائعة بين المرضى الأطفال، وغالبًا ما تكون إما معزولة أو متصلة بجزء داخل الجمجمة، لافتا إلى أن ندرة هذا الحالة وتفردها يكمن في اتصالها داخل المدار العظمي، وأنها الحالة الوحيدة من نوعها.
وبين أن العملية كانت دقيقة للغاية، حيث تم إزالة الجدار العظمي الجانبي لمحجر العين وفصل جزء الكيس خارج محجر العين بواسطة جراحة الوجه والفكين ليتمكن جراحو العيون من الوصول للكيس بشكل آمن وفعال من خلال إزالة الكيس كوحدة واحدة.
وأشار إلى أن العملية استغرقت حوالي 5 ساعات متواصلة.
وتكون الفريق الطبي من استشارية العيون الدكتورة أريج المبيضين، وأخصائي جراحة الوجه والفكين الدكتور عامر الجعافرة وأخصائية العيون الدكتورة لقاء الشمايلة واستشاري التخدير الدكتور وليد العبد ومقيمة التخدير الدكتورة شيماء الجعافرة وفنية التخدير يسرى المعايطة والممرضة القانونية سوزان صوفان.
وأوضح مدير المستشفى الدكتور معتز القرالة لوكالة الأنباء الأردنية(بترا)، أن الكيس ممتد من خلال الجدار العظمي الجانبي لمحجر العين فكان جزء منه في محجر العين وجزء خارج محجر العين، وأن الورم عند المريضة كان موجودا منذ الولادة، وكانت تعاني من التهابات متكررة حول محجر العين ، وجحوظ في العين اليسرى ومحدودية في حركة العين وازدواجية في الرؤية لفترة طويلة من الزمن.
وأضاف أن الكيسات الجلدية تعتبر شائعة بين المرضى الأطفال، وغالبًا ما تكون إما معزولة أو متصلة بجزء داخل الجمجمة، لافتا إلى أن ندرة هذا الحالة وتفردها يكمن في اتصالها داخل المدار العظمي، وأنها الحالة الوحيدة من نوعها.
وبين أن العملية كانت دقيقة للغاية، حيث تم إزالة الجدار العظمي الجانبي لمحجر العين وفصل جزء الكيس خارج محجر العين بواسطة جراحة الوجه والفكين ليتمكن جراحو العيون من الوصول للكيس بشكل آمن وفعال من خلال إزالة الكيس كوحدة واحدة.
وأشار إلى أن العملية استغرقت حوالي 5 ساعات متواصلة.