شريط الأخبار
الجيش يحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرتين مسيّرتين بالاسماء : ترفيع متصرفين إلى رتبة محافظ وإحالتهم للتقاعد سعد الصغير ينتقد شقيق إبراهيم شيكا: عيب بنك صفوة الإسلامي.. نمو مالي وريادة مجتمعية والثقة بلا حدود لإدارته الحكيمة الحجاج يتوافدون إلى مكة وسط تدابير مشددة ودرجات حرارة مرتفعة الذهب يرتفع مسجلا 3309 دولارات للأونصة عجلون: بيت البسكوت نكهات تراثية بأياد محلية تجارة الأردن تشيد بقرار تمديد مهلة توفيق الأوضاع لشركات الصرافة بالأسماء ... وظائف شاغرة ومدعوون لإجراء المقابلات 180 طبيب بيطري أردني يشرفون على ذبح أكثر من مليون رأس من الهدي في الحج بحث تطوير البنية التحتية لشبكة الإنترنت في سوريا من خلال الأردن رئيس الوزراء يفتتح توسعة مستشفى الأميرة إيمان الحكومي في دير علا تأثير كبير.. إليكم أهمية دور الآباء في تشكيل علاقة الطفل بالطعام دراسة جديدة عن "الزهايمر".. ماذا كشفت؟ كيف يؤثر التدخين على الحامل والجنين؟ أثناء فقدان الوزن.. حيلة بسيطة للاستمتاع بالكربوهيدرات مشروبات لا يُنصح بتناولها مع أدوية شائعة أطعمة ممنوع تسخينها مرة أخرى.. تعرف عليها كيف يدمر ارتفاع سكر الدم صحة الكلى.. تحذير عاجل هل الامتناع عن الأكل بعد الساعة الثامنة مساء يساعد على إنقاص الوزن؟

كريشان تكتب : يوم العلم الأردني...رايتنا رمز عزتنا ووحدتنا

كريشان  تكتب : يوم العلم الأردني...رايتنا رمز عزتنا ووحدتنا
القلعة نيوز:
بشاير كريشان - في السادس عشر من نيسان من كل عام يحتفل الأردنيون باليوم الوطني أو يوم العلم الأردني، هذا الرمز الوطني الخالد الذي رفرف منذ نشأة إمارة شرق الأردن وحتى العصر الحديث، يحمل تاريخًا عريقًا وهويةً راسخة وانتماءً لا يتزعزع في كل لون وتفصيل.
إذ ليس العلم مجرد قطعة قماش ملونة، إنما هو رمز السيادة والوحدة والكرامة، ألوانه حديث عن إرث الأمة، حيث يرمز الأسود إلى العباسيين والأبيض للأمويين والأخضر للفاطميين، أما المثلث الأحمر فيعيدهم إلى النهضة بالثورة العربية الكبرى وراية الهاشميين منذ عهد جدهم الشريف أبي نُمّي، والنجمة السباعية البيضاء الوسطية ترمز إلى السبع المثاني من سورة الفاتحة، وترمز إلى الوحدة والارتباط بالإسلام.
يوم العلم هو مناسبة للفخر والاعتزاز بالوطن، وبالمنجزات التي تحققت تحت رايته. كما أنه دعوة للتأمل في قيم الولاء والانتماء، ولتعزيز روح المواطنة والعمل من أجل رفعة الأردن، كلٌ في موقعه.
من حق كل أردني أن يرفع علمه بكل فخر، في بيته ومدرسته ومكان عمله، لأنه يرمز إلى تضحيات الأجداد وتطلعات الأجيال. هو الراية التي توحدنا جميعًا، بمختلف أصولنا ومناطقنا، تحت سقف الوطن.
وفي هذا اليوم، يُجدد الأمل بالاستمرار في العمل والبناء من أجل مستقبل أفضل نستظل فيه جميعًا بظل العلم، نحمله بفؤادنا وأفعالنا، ليبقى الأردن آمنًا، زاهرًا، عزيزًا مرفوع الرأس.