شريط الأخبار
"القلعة نيوز " تُهنئ : إنجاز مشرّف بدعم ملكي هاشمي العين الحمود مُهنئًا : مبارك يا وطن النشامى رئيس الوزراء مُهنئًا النشامى : دائماً رافعين الرأس ولي العهد: مبارك للنشامى وتبقى السعودية شقيقة عزيزة الأميرة هيا للنشامى: لقد جسّدتم بروحكم القتالية وأدائكم المشرّف صورة الأردن الأبية القاضي: "مبارك للنشامى الأبطال وتحية تقدير لإخوتنا السعوديين" الفايز يُهنئ منتخب النشامى بالوصول لنهائي "كأس العرب" موقع سويسري : صندوق النقد الدولي : الاقتصاد الاردني ينمو بوتيرة اسرع رغم كل التحديات السلامي: النشامى كانوا في الموعد وسعيد بلقاء المغرب لأول مرة : الأردن يتأهل لنهائي كأس العرب والاحتفالات تعم المملكة الاحتلال يصعد عدوانه على غزة.. وغارات على جنوب ووسط القطاع مسؤول أميركي: الاتفاق بشأن أوكرانيا يشمل ضمانات أمنية "قوية" على غرار ما يوفره حلف الأطلسي أكسيوس: البيت الأبيض وبّخ نتنياهو لانتهاكه وقف إطلاق النار في غزة الأمير الحسن يترأس اجتماع مبادرة "السلام الأزرق – الشرق الأوسط" في بيروت وزير الخارجية: دور الأونروا لا يمكن الاستغناء عنه أو استبداله بأي جهة أخرى الأردن وتركيا يؤكدان ضرورة الالتزام الكامل باتفاق وقف إطلاق النار في غزة أكسيوس: البيت الأبيض وبّخ نتنياهو لانتهاكه وقف النار في غزة الملك يؤكد : شراكة قوية مع الهند تعود لاكثر من 75 عاما براك يلتقي نتنياهو وحديث عن رسالة شديدة اللهجة "النشامى" إلى نهائي كأس العرب بعد فوزهم على السعودية

الخوالدة يكتب: نحمي الوطن كالعرض والدين

الخوالدة يكتب: نحمي الوطن كالعرض والدين
د. خليف أحمد الخوالدة
أنا مع حل أي حزب يثبت ضلوعه بشكل مباشر أو غير مباشر بأية أعمال تمس أو تحاول زعزعة الأمن والاستقرار الوطني. وكنتيجة لذلك، سقوط عضوية نواب ذلك الحزب من مجلس النواب. هذا بالإضافة إلى إيقاع العقوبات التي تقررها محكمة أمن الدولة.

أنا أيضا مع حل أي حزب يقوم على فكر ديني أو عقائدي. كما أدعو الهيئة المستقلة للانتخاب، باعتبارها الجهة المختصة بهذا الشأن، إلى حذف واسقاط الكلمات التي تشير إلى الدين والعقيدة في أسماء الأحزاب. وقد سبق لي أن وجهت هكذا دعوة من قبل.

الأصل أن تعمل الأحزاب ضمن رؤى سياسية بحتة وهدفها خدمة الوطن لا غير، وقد تختلف على كيفية خدمته ولكنها بكل تأكيد لا تختلف عليه ولا تحاول النيل منه أو التآمر عليه.

هذا الأصل في عمل الأحزاب وهذا جوهر دورها وأي التفاف أو الخروج عن هذا الإطار فعل مدان وغير مقبول من قبل الكافة.

لا بأس من أن تطرح الأحزاب أفكارها تحت سقف الوطن والنظام دون تمادي أو تطاول أو خيانة أو أي فعل من أفعال الخونة والناقصين.

الفكر الحزبي لا يصح بالمطلق أن يقوم على الدين أو العقيدة أو أن يأخذ من ذلك غطاء أو ذريعة لتسويق أي تطلعات هدامة وتوجهات مسمومة. وكل من يقوم بذلك عدو لا يختلف عن بقية الأعداء وبالتالي لا مكان له بيننا ولا يلقى منا أي ترحيب أو أحترام.

إلا الوطن، فهو مثل العرض والدين ندافع عنه ونحميه وأولادنا من بعدنا إلى يوم الدين.