شريط الأخبار
تهنئة وتبريك ريال مدريد يحدد سعرا نهائيا لبيع سيبايوس مفاوضات أمريكية صينية حول الرسوم قبل انتهاء مهلة واشنطن ماكرون: فرنسا ستواصل دعم اليونسكو رغم انسحاب الولايات المتحدة مولر يستقر على وجهته المقبلة بعد نهاية رحلته مع بايرن ميونخ مصر.. تراجع حاد في إيرادات قناة السويس وقفزة في تحويلات المصريين بالخارج وإيرادات السياحة نيويورك تايمز: ترامب يجبر أوكرانيا على التفاوض مع روسيا رافينيا يعتزل كرة القدم بعد مسيرة حافلة مع بايرن ميونخ الأردن وتركيا يؤكدان ضرورة "وقف النار" بالسويداء ويرفضان بشكل قاطع التدخلات الإسرائيلية في سوريا رئيس الوزراء من جرش: جلسات مجلس الوزراء في المحافظات نهج ضروري أسسته الحكومة لبلورة برامج تنموية تعالج التحديات وتركز على الأولويات الحكومة توافق على تسوية 1014 قضية ضريبية عالقة بين مكلفين ودائرة ضريبة الدخل وفاة 5 أطباء أردنيين (أسماء) أسباب حرقة فروة الراس.. تعرف عليها مفاجأة صحية: البيض قد يقلل خطر الإصابة بالزهايمر لدى كبار السن! بدون أدوية .. طرق الحصول على فيتامين د من الشمس 7 أطعمة تحسن الهضم وتعزز صحة الأمعاء لن تتوقعها .. تأثيرات مذهلة لتناول مشروب الكركديه زيت شجرة الشاي لنمو الشعر سريعًا .. حقيقة أم أسطورة؟ طريقة عمل الفطائر القطنية بالحليب وصفة المطاعم السوري.. طريقة عمل ساندوتش الماريا

التوجيهي… نارٌ تحت الرماد، وصوتٌ مكلوم كل عام

التوجيهي… نارٌ تحت الرماد، وصوتٌ مكلوم كل عام
📌 التوجيهي… نارٌ تحت الرماد، وصوتٌ مكلوم كل عام

إلى عطوفة الأمين العام للشؤون الفنية،
وإلى عطوفة مدير إدارة الامتحانات في وزارة التربية والتعليم:

إنَّ ما يعيشه أبناؤنا الطلبة في امتحان الثانوية العامة بات يُشكل أزمة متجددة، تتكرر كل عام بثوب جديد، وجراح أعمق.
أسئلةٌ تفتقر للاتزان، وتُخرج الطالب من دائرة المنهج إلى متاهات الغموض والتعقيد، وكأن القصد منها ليس قياس التحصيل، بل إسقاط الآمال وتشتيت الطموحات.

أين العدل التربوي؟ وأين المنطق الأكاديمي؟

الامتحان الذي يُفترض أن يكون ميدانًا لقياس الفهم واستظهار المعرفة، تحوّل إلى ساحة يُقاس فيها الصبر لا العلم، والحظ لا الاستحقاق.
فهل يُعقل أن يُقوَّم جهد عام كامل بسؤالٍ واحدٍ غامضٍ أو بأسلوب لا يخاطب عقل الطالب بل يربك قلبه؟
السؤال من الكتاب ….. نعم من الكتاب ولكن الوقت الكبير الذي يحتاجه الطالب ليستطيع ان يحله لا يكفي لحل بقية الامتحان ..
نطالبكم بما يلي:
1.إعادة النظر جذريًا في فلسفة التوجيهي ومنهجيّته.
2 . اعتماد نماذج معيارية مرجعية تُنشر مسبقًا بشفافية.
3 . وضع حدٍّ لما يسمى بـ”الأسئلة الفخ”، التي لا تخدم إلا الغموض والإرباك.
4 . تفعيل المساءلة لكل من يتهاون أو يستهين بعقول أبنائنا.
اتقوا الله في شباب الوطن، ولا تجعلوا من امتحانٍ واحد بوابةً للانكسار.
الشيخ ركاد مناور شافي المعيوف