شريط الأخبار
النفط يتراجع بفعل مخاوف من تخمة المعروض الذهب يسجل أعلى مستوى في 3 أسابيع بدعم من رهانات خفض الفائدة الأميركية زياد عشيش يتوج بذهبية وزن 70 كغم في ألعاب التضامن الإسلامي بالرياض وظائف حكومية شاغرة مجلس النواب يستمع اليوم لخطاب الموازنة العامة لسنة 2026 بدء صرف المخصصات المالية للفصل الصيفي للطلبة في جامعات الجنوب دائرة الأراضي والمساحة تتجه لطلب استملاك أراضٍ لصالح سلطة المياه الصاغة: الذهب يرتفع دينارين للغرام وسط تراجع الإقبال على الشراء فريق أردني يرصد المذنب بين النجمي “3i/أطلس” لأول مرة من سماء المملكة حادثا سير يتسببان بازدحام مروري على شارع السلام باتجاه مرج الحمام الملك يبدأ من طوكيو جولة عمل آسيوية الشرع يلتقي ترامب في البيت الأبيض.. تعليق عقوبات وتعزيز للعلاقات الثنائية مصدر: انتداب زوج نائب من بلدية إلى المجلس بموافقة المكتب الدائم السابق "فتح": يجب أن تكون هناك لجنة إدارية في قطاع غزة يرأسها وزير فلسطيني الحنيطي يزور قاعدة الشهيد موفق السلطي الجوية ويفتتح مجمعاً تجارياً شاهد.. لحظة وصول الشرع إلى البيت الأبيض للقاء ترامب نتنياهو: نسعى لتوسيع دائرة "السلام" وهناك دول تتقرب إلينا العيسوي يلتقي وفدا من متقاعدين عسكريين وفعاليات مجتمعية الشرع يغادر البيت الأبيض بعد انتهاء محادثاته مع ترامب الأمم المتحدة: 250 مليون نازح بسبب الكوارث الطبيعية في العالم

صندوق النقد يتوقع خفض الفائدة الأميركية

صندوق النقد يتوقع خفض الفائدة الأميركية

القلعة نيوز:
قالت كريستالينا جورجيفا مديرة صندوق النقد الدولي إن مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) قد يخفض أسعار الفائدة مجددا هذا العام، ولكن سيتعين عليه أن يوازن بعناية بين آفاق النمو المتراجعة ومؤشرات على توقف تباطؤ التضخم.

وذكرت جورجيفا لرويترز أن الاقتصاد الأميركي أثبت قوته وتفوق على معظم التوقعات مع نموه في الربع الثاني بنسبة 3.8 بالمئة، وأن الطلب الاستهلاكي لا يزال قويا على الرغم من المؤشرات التي تظهر أن التوظيف ليس بالقوة نفسها.

وأضافت جورجيفا في مقابلة أجريت معها الأربعاء "إنها صورة غير واضحة تماما... لذا، في ظل هذه البيئة، وبالنظر إلى توقف تباطؤ التضخم وإلى أن الاقتصاد قد يكون ضعيفا بعض الشيء أيضا، فمن المهم بشدة أن يقوم الاحتياطي الاتحادي بالأمر الصحيح".

كان البنك المركزي الأميركي قد خفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية في اجتماعه في سبتمبر أيلول، وهي الخطوة التي وصفها رئيس البنك جيروم باول وآخرون بأنها وسيلة لإبقاء السياسة مشددة بما يكفي لكبح الاقتصاد وفرض ضغوط هبوطية على التضخم، مع توفير سياسة أكثر مرونة يمكن أن تساعد في التأمين ضد الضعف السريع لسوق العمل.

وقالت إن المستهلكين لم يشعروا حتى الآن بالأثر الكامل لفرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب رسوما جمركية مرتفعة لأن الشركات كانت زادت مخزوناتها قبل رفع الرسوم، مشيرة إلى أن بعض الشركات التي تتمتع بهوامش ربحية كبيرة تتحمل التكلفة.

وأضافت أن رفع ترامب للرسوم الجمركية يأتي بعد عقود من الرسوم الجمركية المنخفضة للغاية في الولايات المتحدة والتحركات التي اتخذتها دول أخرى قبل نحو عقد من الزمن لخفض رسومها.

وأدى تغيير ترامب تلك المعادلة إلى تحويل الاقتصاد العالمي ليصبح متعدد الأقطاب بشكل حقيقي، إذ تستكشف كثير من البلدان الآن فرص التعاون مع شركاء إقليميين أو توقيع اتفاقيات متعددة الأطراف مع مناطق أخرى.

وقالت إن هذا العالم الجديد مستمر على حاله على الأرجح.

وتابعت "لا أعتقد أننا سنعود إلى العالم الذي كان لدينا، إذا شئتم وصفه بذلك، قبل جائحة كوفيد-19 قبل أن تأتي كل هذه الصدمات وتضربنا... أرى إمكانات هائلة في أماكن مثل رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان)، مثل الخليج، وبعض المناطق في أفريقيا حيث توجد اقتصادات قوية، للتحرك في هذا الاتجاه نحو مزيد من التكامل الإقليمي في التجارة والخدمات المالية، وأعتقد أن هذا أمر جيد".

رويترز