
القلعة نيوز- من أكثر المواقف المزعجة أن تلاحظي تساقط الشعر بكثرة بعد الاستحمام أو أثناء التصفيف، فتجدين الأرض مغطاة بالخصلات، أو تمتلئ الفرشاة بالشعر أسرع من المعتاد. في الحقيقة، تساقط الشعر جزء طبيعي من دورة نموه، حيث تتساقط بعض الخصلات ليحل محلها شعر جديد. لكن في بعض الأحيان قد يكون التساقط أكبر من الطبيعي، وهو ما يثير القلق والتساؤل حول السبب. يرى الأطباء أن المعدل الطبيعي يتراوح بين 50 و 100 شعرة يوميًا. وإذا لاحظتِ زيادة واضحة، فقد يكون الأمر مرتبطًا بعوامل صحية أو هرمونية أو حتى بعادات حياتية يومية. لذلك، من المهم معرفة هذه العوامل لتحديد السبب ومعالجته مبكرًا.
التوتر وتأثيره على الشعر
التوتر النفسي من أبرز العوامل التي تؤدي إلى اضطراب دورة نمو الشعر. فقد يكون التعرض لحدث مؤلم أو ضاغط، مثل فقدان شخص عزيز أو الخضوع لعملية جراحية، سببًا في زيادة التساقط. غالبًا ما يختفي هذا النوع من التساقط بعد أشهر قليلة، لكن من المهم العمل على تقليل التوتر من خلال أساليب الاسترخاء. وإذا لم يَعُدِ الشعر للنمو بعد فترة، فيُفضل مراجعة الطبيب لمعرفة السبب بدقة.
تسريحات الشعر والعادات اليومية
طريقة التعامل مع الشعر قد تكون سببًا مباشرًا لتساقطه. فالتسريحات المشدودة، مثل ذيل الحصان والضفائر، أو الاستخدام المتكرر لأدوات الحرارة والعلاجات الكيميائية، تُضعف بصيلات الشعر مع الوقت. كما أن المنتجات القاسية التي تحتوي على الكحول أو الكبريتات تُضر بخصلاته. لذلك، يُنصح باختيار تسريحات مريحة، وتقليل استخدام الحرارة، والاعتماد على منتجات لطيفة ومرطبة تحافظ على صحة الشعر وفروة الرأس.
النظام الغذائي ونقص العناصر
الشعر يحتاج إلى تغذية سليمة ليَبقى قويًا وكثيفًا. فالحميات الغذائية القاسية أو التغير المفاجئ في الوزن قد يسببان تساقطًا ملحوظًا. كذلك، فإن نقص الفيتامينات والمعادن، مثل فيتامين (د)، والحديد، وحمض الفوليك، وفيتامين (ب12)، يؤدي إلى ضعف الشعر. لذلك، من المهم تناول غذاء متوازن يحتوي على بروتينات وألياف، إضافة إلى العناصر المفيدة للشعر مثل أوميجا (3) والبيوتين وفيتاميني (ج) و (هـ). كما يمكن للطبيب طلب تحاليل دم للتأكد من عدم وجود نقص غذائي يؤثر على نمو الشعر.
التوتر وتأثيره على الشعر
التوتر النفسي من أبرز العوامل التي تؤدي إلى اضطراب دورة نمو الشعر. فقد يكون التعرض لحدث مؤلم أو ضاغط، مثل فقدان شخص عزيز أو الخضوع لعملية جراحية، سببًا في زيادة التساقط. غالبًا ما يختفي هذا النوع من التساقط بعد أشهر قليلة، لكن من المهم العمل على تقليل التوتر من خلال أساليب الاسترخاء. وإذا لم يَعُدِ الشعر للنمو بعد فترة، فيُفضل مراجعة الطبيب لمعرفة السبب بدقة.
تسريحات الشعر والعادات اليومية
طريقة التعامل مع الشعر قد تكون سببًا مباشرًا لتساقطه. فالتسريحات المشدودة، مثل ذيل الحصان والضفائر، أو الاستخدام المتكرر لأدوات الحرارة والعلاجات الكيميائية، تُضعف بصيلات الشعر مع الوقت. كما أن المنتجات القاسية التي تحتوي على الكحول أو الكبريتات تُضر بخصلاته. لذلك، يُنصح باختيار تسريحات مريحة، وتقليل استخدام الحرارة، والاعتماد على منتجات لطيفة ومرطبة تحافظ على صحة الشعر وفروة الرأس.
النظام الغذائي ونقص العناصر
الشعر يحتاج إلى تغذية سليمة ليَبقى قويًا وكثيفًا. فالحميات الغذائية القاسية أو التغير المفاجئ في الوزن قد يسببان تساقطًا ملحوظًا. كذلك، فإن نقص الفيتامينات والمعادن، مثل فيتامين (د)، والحديد، وحمض الفوليك، وفيتامين (ب12)، يؤدي إلى ضعف الشعر. لذلك، من المهم تناول غذاء متوازن يحتوي على بروتينات وألياف، إضافة إلى العناصر المفيدة للشعر مثل أوميجا (3) والبيوتين وفيتاميني (ج) و (هـ). كما يمكن للطبيب طلب تحاليل دم للتأكد من عدم وجود نقص غذائي يؤثر على نمو الشعر.