القلعة نيوز- أنهت المحكمة الجزئية الأمريكية رسميًا الدعوى المضادة التي رفعها جاستن بالدوني ضد الممثلة بليك لايفلي وزوجها ريان رينولدز، والتي كانت تبلغ قيمتها 400 مليون دولار.
وجاء ذلك، بعد أن رفض القاضي لويس ليمان في يونيو الماضي الشكوى الأصلية لبالدوني، وأمهل جميع الأطراف فرصة لتقديم شكوى معدلة، لكنها لم تُقدّم.
وفي 31 أكتوبر، أصدر القاضي أمرًا نهائيًا بإغلاق الدعوى، بعدما تواصل مع الأطراف في 17 أكتوبر لتحذيرهم من إصدار الحكم النهائي. ووفق الوثائق، كانتبليك لايفلي الوحيدة التي ردت وطلبت إعلان الحكم النهائي مع الإبقاء على طلبها المتعلق برسوم المحاماة، وهو ما وافق عليه القاضي.
وتأتي هذه التطورات في إطار قضية فيلم It Ends with Us، التي بدأت في ديسمبر الماضي، بعد أن رفعت بليك دعوى ضد بالدوني بتهمة سوء السلوك في موقع التصوير وحملة تشهير، وهي ادعاءات نفاها بالدوني، ولا تزال الدعوى الأصلية قائمة.
وسبق أن رفع بالدوني دعوى مضادة ضد بليك لايفلي وزوجها ريان رينولدز ومدير علاقاتهما، وزعم فيها الابتزاز والتشهير، بالإضافة إلى دعوى بقيمة 250 مليون دولار ضد صحيفة "نيويورك تايمز"، إلا أن المحكمة رفضت جميع هذه الدعاوى.
وقالت بليك لايفلي في منشور على إنستغرام بعد رفض الدعوى: "مثل كثيرين غيري، شعرت بألم دعوى قضائية انتقامية… ولكنني أكثر إصرارًا من أي وقت مضى على الدفاع عن حق كل امرأة في حماية نفسها وسلامتها وكرامتها".
ووصف محامو بليك القرار بأنه "نصر كامل وبراءة تامة"، فيما أصدر محامي بالدوني بيانًا قال فيه إن إعلان الفريق الآخر للنصر كان "كاذبًا"، مشيرًا إلى أن الدعوى تتعلق باتهامات كاذبة بالتحرش الجنسي وحملة تشهير وهمية.
ومن المقرر أن تُعقد محاكمة الجزء المتبقي من القضية في مارس 2026.
وجاء ذلك، بعد أن رفض القاضي لويس ليمان في يونيو الماضي الشكوى الأصلية لبالدوني، وأمهل جميع الأطراف فرصة لتقديم شكوى معدلة، لكنها لم تُقدّم.
وفي 31 أكتوبر، أصدر القاضي أمرًا نهائيًا بإغلاق الدعوى، بعدما تواصل مع الأطراف في 17 أكتوبر لتحذيرهم من إصدار الحكم النهائي. ووفق الوثائق، كانتبليك لايفلي الوحيدة التي ردت وطلبت إعلان الحكم النهائي مع الإبقاء على طلبها المتعلق برسوم المحاماة، وهو ما وافق عليه القاضي.
وتأتي هذه التطورات في إطار قضية فيلم It Ends with Us، التي بدأت في ديسمبر الماضي، بعد أن رفعت بليك دعوى ضد بالدوني بتهمة سوء السلوك في موقع التصوير وحملة تشهير، وهي ادعاءات نفاها بالدوني، ولا تزال الدعوى الأصلية قائمة.
وسبق أن رفع بالدوني دعوى مضادة ضد بليك لايفلي وزوجها ريان رينولدز ومدير علاقاتهما، وزعم فيها الابتزاز والتشهير، بالإضافة إلى دعوى بقيمة 250 مليون دولار ضد صحيفة "نيويورك تايمز"، إلا أن المحكمة رفضت جميع هذه الدعاوى.
وقالت بليك لايفلي في منشور على إنستغرام بعد رفض الدعوى: "مثل كثيرين غيري، شعرت بألم دعوى قضائية انتقامية… ولكنني أكثر إصرارًا من أي وقت مضى على الدفاع عن حق كل امرأة في حماية نفسها وسلامتها وكرامتها".
ووصف محامو بليك القرار بأنه "نصر كامل وبراءة تامة"، فيما أصدر محامي بالدوني بيانًا قال فيه إن إعلان الفريق الآخر للنصر كان "كاذبًا"، مشيرًا إلى أن الدعوى تتعلق باتهامات كاذبة بالتحرش الجنسي وحملة تشهير وهمية.
ومن المقرر أن تُعقد محاكمة الجزء المتبقي من القضية في مارس 2026.




