القلعة نيوز - افتتح مدير التربية والتعليم لمنطقة الطفيلة الأستاذ عمران اللصاصمة الندوة العلمية بعنوان "دور الأسرة والمجتمع في دعم وتقبل الدمج للطلبة ذوي الإعاقة” والتي نظمتها مدرسة خديجة بنت خويلد الثانوية المختلطة وذلك يوم الاثنين الموافق 1/12/2025 في مسرح المدرسة، وبحضور عدد من الكوادر التربوية والطالبات.
واستضافت الندوة كلاً من الدكتور حسين النجادات والدكتورة انتصار الشقيرات من جامعة الطفيلة التقنية، واللذان قدما مداخلات هامة حول مفهوم الدمج في التربية وأهميته في تعزيز مشاركة الطلبة ذوي الإعاقة في البيئة المدرسية والمجتمع، إضافة إلى التوعية بدور الأسرة في دعم هؤلاء الطلبة وتمكينهم.
كما شاركت المعلمة فاطمة حماد الفريجات والمعلمة إيمان علي العبيات من كلية العلوم التربوية في جامعة اليرموك، التي تحدثتا عن الأساليب التربوية الواجب اتباعها لضمان نجاح عملية الدمج، وأثرها الإيجابي في تعزيز الثقة بالنفس لدى الطلبة.
وشهدت الندوة تفاعلاً واضحًا من الحضور من خلال النقاشات والمداخلات التي ركزت على أبرز التحديات التي تواجه الطلبة ذوي الإعاقة، وسبل تعزيز دور المجتمع المحلي في توفير بيئة تعليمية دامجة وشاملة.
وفي ختام الفعالية، أكدت مديرة المدرسة أهمية استمرار عقد مثل هذه الندوات التي تسهم في نشر الوعي المجتمعي حول حقوق الطلبة ذوي الإعاقة، وتعزيز التعاون بين المؤسسات التعليمية والأسر بما يعزز قيم الدمج والتقبل في المجتمع المدرس
واستضافت الندوة كلاً من الدكتور حسين النجادات والدكتورة انتصار الشقيرات من جامعة الطفيلة التقنية، واللذان قدما مداخلات هامة حول مفهوم الدمج في التربية وأهميته في تعزيز مشاركة الطلبة ذوي الإعاقة في البيئة المدرسية والمجتمع، إضافة إلى التوعية بدور الأسرة في دعم هؤلاء الطلبة وتمكينهم.
كما شاركت المعلمة فاطمة حماد الفريجات والمعلمة إيمان علي العبيات من كلية العلوم التربوية في جامعة اليرموك، التي تحدثتا عن الأساليب التربوية الواجب اتباعها لضمان نجاح عملية الدمج، وأثرها الإيجابي في تعزيز الثقة بالنفس لدى الطلبة.
وشهدت الندوة تفاعلاً واضحًا من الحضور من خلال النقاشات والمداخلات التي ركزت على أبرز التحديات التي تواجه الطلبة ذوي الإعاقة، وسبل تعزيز دور المجتمع المحلي في توفير بيئة تعليمية دامجة وشاملة.
وفي ختام الفعالية، أكدت مديرة المدرسة أهمية استمرار عقد مثل هذه الندوات التي تسهم في نشر الوعي المجتمعي حول حقوق الطلبة ذوي الإعاقة، وتعزيز التعاون بين المؤسسات التعليمية والأسر بما يعزز قيم الدمج والتقبل في المجتمع المدرس




