شريط الأخبار
مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي العليمات والحناحنة الظهراوي الملك يبحث مع ولي العهد السعودي الأوضاع في المنطقة الحنيطي يزور مديرية الحرب الإلكترونية الملك يستقبل الرئيس عباس ويؤكد وقوف الأردن الكامل مع الأشقاء الفلسطينيين لقاء عربي مرتقب لبناء موقف موحد ازاء مقترحات ترامب الاخيرة ولي العهد السعودي يهاتف الملك خلال لقاء جلالته بأعيان .. ماذا جرى ؟ استراليا ونيوزيلندا تؤكدان دعمهما لحل الدولتين والتزام ياباني بدعم غزة وزير الخارجية التركي: تهجير الغزيين أمر ترفضه دول المنطقة وتركيا انتقادات دولية واسعة لتصريحات ترامب عن السيطرة الأميركية على غزة انتقادات أميركية لتصريحات ترامب بشأن السيطرة على غزة الحكومة تعفي "شاحنات مساعدات غزة" من الضرائب والرسوم الجمركية مستوطنون يوسعون بؤرة استعمارية شمال أريحا والاحتلال يعتقل 16 فلسطينيا بالضفة الأردن يسير بخطوات كبيرة نحو تعزيز الاقتصاد الدائري لدعم التنمية المستدامة سفيرة سريلانكا: علاقاتنا الدبلوماسية مع الأردن تأسست منذ 60 عاما ومبنية على الاحترام المتبادل الرئيس الفلسطيني يعرب عن رفضه الشديد لدعوات الاستيلاء على قطاع غزة وتهجير الفلسطينيين مجلس الوزراء يوافق على تنسيب مجلس إدارة البنك المركزي الأردني بزيادة رأسمال البنك إلى 100 مليون دينار أردني بدلا من 48 مليونا الحروب: محكمة حزب العمال قررت فصل النائب محمد الجراح من الحزب الملك وأمير قطر يبحثان تطورات الأوضاع في المنطقة اهم قرارات مجلس الوزراء في جلسته المنعقدة اليوم الأمن يدعو المواطنين توخي الحذر خلال المنخفض الجوي

موراليس يطالب بإجراء انتخابات حرة في بوليفيا بعد الانقلاب عليه

موراليس يطالب بإجراء انتخابات حرة في بوليفيا بعد الانقلاب عليه

القلعة نيوز : بوينس آيرس - طالب رئيس بوليفيا المتنحي بانقلاب عسكري، إيفو موراليس، بعقد انتخابات حرّة، لن يرشح نفسه لها، مؤكدا أن حزبه اليساري سيفوز بها.
وجاء ذلك، في تصريح ألقاه الرئيس الذي حصل على لجوء سياسي في الأرجنتين، بعد الإطاحة به، في مؤتمر صحافي عقده أمس في مركز ثقافي بالعاصمة بوينس آيرس.
وأعرب موراليس، عن توقعاته بفوز حزبه اليساري «الحركة نحو الاشتراكية» في الانتخابات المقرر إجراؤها العام المقبل، خصوصا أن البلاد لم تهدأ منذ الانقلاب عليه، بزعم أنه «زوّر» الانتخابات السابقة.
وتابع قائلا «إنني متأكد، إخواني.. من أننا سوف نحقق النصر في الانتخابات الوطنية».
وفي 11 تشرين الثاني الماضي، قدم الرئيس البوليفي، موراليس استقالته، بعد ضغط من الجيش الذي طالبه بمغادرة منصبه، خشية التعرض للقتل أو الاعتقال من قبل المؤسسة العسكرية، وحفاظا على استقرار البلاد التي شهدت اضطرابات وسلسلة من الهجمات على مؤيديه، والسكان الأصلانيين في البلاد من قبل خصومه، بعد إعلان فوزه بولاية جديدة، وهو ما رفضه خصوم الرئيس، واصفين الانتخابات بأنها «مزورة»، رغم عدم وجود أي إثبات على ذلك حتى اليوم.
واندلعت الاضطرابات في بوليفيا وقتل على إثرها 32 شخصًا على الأقل بعدما اُتّهم موراليس بتزوير نتائج الانتخابات التي جرت في 20 تشرين الأول الماضي.
وفي 12 تشرين الثاني الماضي، وصل موراليس، الرئيس المدني المنُتخب، الذي يحكم بوليفيا منذ 2006، إلى المكسيك بعد أن منحته اللجوء السياسي، غير أن موراليس غادر لاحقا من المكسيك إلى كوبا بغرض العلاج، ثم إلى الأرجنتين قبل أيام.
وفي ذات اليوم أعلنت نائبة رئيس مجلس الشيوخ (الغرفة الثانية للبرلمان)، جانين آنييز، نفسها رئيسة مؤقتة للبلاد، لحين إجراء انتخابات رئاسية مبكرة خلال 90 يوما.
واعترفت الولايات المتحدة برئاسة آنييز الانتقالية لبوليفيا، بعد ذلك بيومين، ما أظهر حجم الانحياز الأميركي للانقلاب على الرئيس اليساري والأصلاني، في بلد يُشكل الأصلانيين فيه أكثر من 70 بالمئة من السكان.
وأحدث موراليس نقلة نوعية في عصره، لبلده الفقير، حيث أخرج أكثر من نصف المجتمع من الفقر، وعمل على برامج اجتماعية واقتصادية تمكينية لأضعف السكان. (الأناضول)