ووفقاً لـ”بلومبيرغ”، فإنّ هذه الاشعارات طلبت من المستخدمين تجربة التطبيق وإبداء الآراء بشأنه، وقد أوضحت أن الهدف منه هو مساعدة الأشخاص على الاستعداد للحياة بعد السجن بدعمٍ من المجتمع.
وفي الواقع، فإنّ الأشخاص المسجونين في الولايات المتحدة يمنعون من استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، إلا أنه يُسمح لهم فقط بتوجيه رسائل عبر البريد الإلكتروني.
ومن جهتها، قالت متحدثة باسم "فيسبوك”: "لقد أردنا استكشاف طرق مختلفة للمساعدة في سد الفجوات التي يواجهها أولئك الذين يعيشون في المجتمعات المهمشة عبر تطبيقاتنا. لقد جرى اطلاق الإشعارات بغرض الاختبار الداخلي فقط، وقمنا بإزالتها بعد ذلك بمجرد علمنا بأنه تم تشغيل التطبيق لفترة وجيزة”.