شريط الأخبار
التنمية الاجتماعية تحذر من روابط وهمية تدّعي تقديم مساعدات مالية استعدادات لزفاف ثاني أغنى رجل في العالم بإيطاليا.. هل يحضر ترامب؟ السفيرة التونسية في عمان مفيدة الزريبي تزور اتحاد الكتاب والادباء الاردنيين. السلامة في البيروقراطية... اتحاد الكتاب يحتفي بيوم التراث العالمي والمقابله تشهر مؤلفاتها التراثية الملك يتسلم دعوة من الرئيس العراقي للمشاركة بالقمة العربية في بغداد 17 أيار المقبل “المناطق الحرة” تشارك في معرض ومؤتمر النقل في الشرق الأوسط 2025 رئيس الوزراء: شركة البوتاس خصصت 170 مليون دينارا لقطاعي الصحة والتعليم وزارة الحج السعودية تحذر من إعلانات حج وهمية "الاتصال الحكومي" تنشر موجز إنجازات الوزارات خلال الشهر الماضي وزير الخارجية يتسلم رسالة دعوة للملك من الرئيس العراقي لحضور القمة العربية بالصور ... 'بلدية الكرك' تضبط (مسلخ لحوم منزلي) غير مرخص "حكيم" تعلن عن فتح باب التسجيل في النسخة العاشرة من مسابقتها السنوية بمشاركة 45 باحثا من 19 دولة ..مؤتمر "المكتبات الوطنية ودور المحفوظات ودورها في حفظ الذاكرة الوطنية" ينطلق الثلاثاء وفد تجاري اردني يشارك بمعرض في باكستان معالي وزير الزراعة: الحكومة جادة في دعم الشباب الطموح في القطاع الزراعي سامسونج وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي يرحّبان بانضمام خمسة قادة شباب جُدد إلى مبادرة ‘Generation17’ مركز شابات الكرك ينظم نشاطاً حول الولاء بمناسبة ذكرى تعريب قيادة الجيش العربي مركز شباب وشابات الغوير ينظم نشاطًا ثقافيًا بعنوان "العادات والتقاليد والموروث الأصيل والفلكلور" الأردن يرحب بإعلان عُمان التوافق بين إيران وامريكا

حسين المجالي .. يا ابن الشهيد الذي تشرّب الوطنية والوفاء

حسين المجالي .. يا ابن الشهيد الذي تشرّب الوطنية والوفاء
حسين المجالي .. يا ابن الشهيد الذي تشرّب الوطنية واتب/ قاسم الحجايا كثيرة هي المقالات التي خطّها كتّاب عن معالي حسين المجالي ، المفعم بالاصالة والوفاء والإخلاص لوطنه وقيادته الهاشمية الحكيمة التي تدرك بأن هؤلاء الرجال ما زالوا على عهدهم ووفائهم ، تماما كما كان الآباء والاجداد الذين ما زلنا نذكر مآثرهم الجليلة . وحين تناول القول حول صديقنا معالي العين حسين المجالي يقفز إلى الذهن ذلك الوطني الكبير الشهيد هزاع المجالي الذي ارتقى إلى رحاب الخالق ، وحسين مازال طفلا صغيرا ، لم تكتحل عيناه برؤية الوالد الشهيد . ما زالت ذكرى هزاع عالقة ، ومن من الأردنيين ينسى تلك القامة الوطنية ، تلك الشجرة الوارفة الظلال التي ما زلنا نتفيأ في ظلالها ؟ في كل المواقع التي تبوأها ، كان الإبداع والإنجاز حليفه ، نتذكّره حين كان كظلّ الراحل الكبير الملك الحسين رحمه الله ، ونذكره في الموقع الأهمّ مديرا للأمن العام ، وتلك الايام الصعبة التي واجهها الأردن وما جرى في دول المحيط ، فكان على قدر عال من المسؤولية التي يصعب احتمالها وتحمّلها ، ولكن حسين المجالي كان علامة مضيئة في تلك الفترة الحرجة التي لن ننساها أبدا . ثم كان وجوده في موقع وزير الداخلية استكمالا لتلك النجاحات التي حققها بتميّز وإتقان وتفان ، وهو اليوم يكرّس نفسه واحدا من الرجال الذين يحملون على كاهلهم همّ الوطن وهواجسه وطموحاته . لمعالي العين والوزير الأسبق حسين هزاع المجالي كل معاني الإحترام والتقدير والتمنيات بتحقيق كل ما يصبو إليه في وطن الاخيار والأنقياء .