شريط الأخبار
دبلوماسيون: مؤتمر الأمم المتحدة بشأن حل الدولتين ينعقد في 28 و29 تموز وزير الثقافة يكشف نسبة مشاركة الفنانين الأردنيين في مهرجان جرش البيت الأبيض ينشر صورة للرئيس.. "سوبرمان ترامب" السير: مخالفات عكس الاتجاه تسببت بـ0.5% من وفيات حوادث عام 2024 "FBI" يخضع موظفيه لكشف الكذب لقياس ولائهم لإدارة ترامب روسيا تدعو لاستمرار وقف إطلاق النار بين ايران وإسرائيل اختتام معسكر النشاط الرياضي والبدني في مركز شباب وشابات الزرقاء النموذجي الاحتراق العاطفي للأمومة: استنزاف القُدرة النفسية في رعاية مراهق مدمن مهرجان صيف الأردن يواصل فعالياته في الزرقاء الأردن يحمي أكثر من 1600 متر مربع من الفسيفساء في مأدبا صندوق النقد: أسعار الكهرباء في الأردن ضمن الأعلى إقليميًا صحة غزة: كميات الوقود لا تلبي أدنى احتياجات المستشفيات ولي العهد يشيد بجهود الدفاع المدني في إخماد حرائق سورية سوريا ودول الخليج أول المتضررين.. حمد بن جاسم يدق ناقوس الخطر كالاس: اتفاق مع إسرائيل بشأن إيصال المساعدات لغزة "آسيان" تدعو لوقف إطلاق النار وإيصال المساعدات الإنسانية في غزة الكرملين يرفض مقترحات السلام التي تشمل نشر قوات حفظ سلام في أوكرانيا محافظ جرش يوجه بتنظيم الوسط التجاري وإزالة الاعتداءات على الأرصفة "الأونروا : غزة أصبحت مقبرة للأطفال والجوعى ‎50 ألفًا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى

صورة نادرة للرئيس أردوغان في البرلمان التركي بعد سجنه ويتولى رئاسة الحكومة

صورة نادرة للرئيس أردوغان في البرلمان التركي بعد سجنه ويتولى رئاسة الحكومة
القلعة نيوز- انخرط رجب طيب أردوغان في العمل المجتمعي والسياسي ولمع نجمه سنة 1976 عندما انتُخِب رئيسًا للمنظمة الشبابية لحزب السلامة الوطني بقيادة أربكان. ثم عاد من جديد مع تأسيس حزب الرفاه عام 1983، وأصبح رئيس الحزب في مدينة إسطنبول عام 1985. انتخب رئيسا لبلدية إسطنبول عام 1994 وحقق فيها إنجازات كبيرة، لكن خطابه الشهير الذي ألقاه في مدينة سيرت قاده إلى محاكمة وانتهى به الأمر في السجن لمدة 4 أشهر عام 1999.
بعد حل حزب الرفاه، وجد أردوغان الفرصة مع أصدقائه للسير في خط سياسي جديد بعيدا عن معلمهم أربكان، فأسس مع عبدالله غول وآخرين حزب العدالة والتنمية واستطاعوا انتزاع الأغلبية البرلمانية في أولى انتخابات لهم عام 2002. لكن أردوغان لم يستطع خوض الانتخابات بسبب الحكم القضائي، فتأسست الحكومة بزعامة عبدالله غول. قدم حزب العدالة والتنمية طعنا بالانتخابات في مدينة سيرت إلى اللجنة العليا للانتخابات بسبب خروقات حصلت أثناء الاقتراع فقبلتها اللجنة من جهة كما قدم الحزب مشروع قانون للبرلمان لرفع حظر النشاط السياسي عن أردوغان، فرفضه الرئيس أحمد نجدت سيزار في ذلك الوقت.
بعد تفاهمات مع الرئيس سيزار وحزب الشعب الجمهوري استطاع العدالة والتنمية رفع حظر النشاط السياسي عن أردوغان وتمت إعادة الانتخابات في مدينة سيرت فسحبت العضوية من مروان غل النائب عن العدالة والتنمية ونائب آخر عن حزب الشعب الجمهوري ونائب مستقل وفاز مكانهم 3 نواب عن العدالة والتنمية بينهم أردوغان في 9 آذار/ مارس 2003. دخل أردوغان المجلس النيابي وتولى بعدها بأسبوع رئاسة الحكومة واستمر في قيادة الحزب الحاكم حتى يومنا هذا.