القلعة نيوز - ليوناردو دافنشي، واحد من أعظم رسامي عصر النهضة، قد ترك وراءه العديد من الأعمال الفنية. هنا بعض أهم لوحاته:
لوحة الموناليزا: واحدة من أشهر اللوحات في العالم، تجسد صورة امرأة شابة تُعرف باسم الموناليزا. تعتبر من أجمل لوحات دافنشي وتتميز بنظرتها وابتسامتها الغامضة.
لوحة العشاء الأخير: تصور لحظة العشاء الأخير التي جمعت يسوع المسيح وتلاميذه. تُعتبر أيضًا من أشهر اللوحات في العالم وتعكس تقنية الرسم التجريبية وتعبيرات متنوعة للشخصيات.
لوحة الرجل الفيتروفي: تصور رجلًا داخل دائرة ومربع، مستندة إلى نظرية فيتروفيوس. توجد في جاليري ديل أكاديميا في البندقية.
الصورة الذاتية: رسمة طباشيرية تصور رجلاً عجوزًا بلحية وشعر طويل، وهناك اعتقاد بأنها صورة ذاتية لدافنشي نفسه.
لوحة عذراء الصخور: تصور العائلة المقدسة والقديس يوحنا المعمدان. توجد نسخة في متحف اللوفر ونسخة أخرى في المعرض الوطني في لندن.
لوحة رأس امرأة: تصور رأس امرأة شابة تشبه السيدة مريم العذراء.
لوحة سيدة مع قاقوم: تصور امرأة ترتدي الفراء وتوجه نظرتها خارج اللوحة.
لوحة سالفاتور مندي: تصور المسيح كمخلص للعالم وحاملًا كرة زجاجية.
لوحة "جينفيرا دي بينتشي" توجد الآن في المعرض الوطني للفنون في واشنطن العاصمة بالولايات المتحدة الأمريكية. تصور اللوحة امرأة شابة بملامح هادئة وتظهر حتى بداية صدرها. وقد أصبح هذا الحجم فيما بعد هو الحجم المعياري لرسم البورتريه.
أما لوحة "العذراء والطفل مع القديسة آن"، فقد يعتقد العلماء أنها آخر لوحة رسمها دافنشي. تصور اللوحة ثلاثة أجيال من العائلة المقدسة، بما في ذلك القديسة آن، وابنتها مريم العذراء، والطفل "المسيح". تراقب القديسة آن من القمة ابنتها مريم وهي جالسة في حجرها، بينما تمسك العذراء بالطفل المسيح برقة وهو يحمل حملًا صغيرًا.
بالنسبة لإنجازات دافنشي، فقد استخدم بصره الثاقب في العديد من المجالات بما في ذلك الرسم والهندسة والعمارة وعلم التشريح البشري وغيرها. يُعد تصميم المباني والكنائس أحد إنجازاته البارزة، حيث رسم العديد من الرسومات وصاغ الأفكار في هذا المجال. كما قام بدراسات مبكرة في مجال التشريح ورسم الجسم البشري، وتعتبر رسوماته في هذا المجال من أهم رسومات عصر النهضة. قدم أيضًا رسومات وتصاميم لآلات طيران مستقبلية وقيثارة فضية، وقام بنحت تماثيل من البرونز.
إن إرث ليوناردو دافنشي يظل حتى اليوم حجر الزاوية في مجالات الفن والعلوم، وإبداعاته تعتبر رمزًا للعبقرية والتطور الإنساني.
لوحة الموناليزا: واحدة من أشهر اللوحات في العالم، تجسد صورة امرأة شابة تُعرف باسم الموناليزا. تعتبر من أجمل لوحات دافنشي وتتميز بنظرتها وابتسامتها الغامضة.
لوحة العشاء الأخير: تصور لحظة العشاء الأخير التي جمعت يسوع المسيح وتلاميذه. تُعتبر أيضًا من أشهر اللوحات في العالم وتعكس تقنية الرسم التجريبية وتعبيرات متنوعة للشخصيات.
لوحة الرجل الفيتروفي: تصور رجلًا داخل دائرة ومربع، مستندة إلى نظرية فيتروفيوس. توجد في جاليري ديل أكاديميا في البندقية.
الصورة الذاتية: رسمة طباشيرية تصور رجلاً عجوزًا بلحية وشعر طويل، وهناك اعتقاد بأنها صورة ذاتية لدافنشي نفسه.
لوحة عذراء الصخور: تصور العائلة المقدسة والقديس يوحنا المعمدان. توجد نسخة في متحف اللوفر ونسخة أخرى في المعرض الوطني في لندن.
لوحة رأس امرأة: تصور رأس امرأة شابة تشبه السيدة مريم العذراء.
لوحة سيدة مع قاقوم: تصور امرأة ترتدي الفراء وتوجه نظرتها خارج اللوحة.
لوحة سالفاتور مندي: تصور المسيح كمخلص للعالم وحاملًا كرة زجاجية.
لوحة "جينفيرا دي بينتشي" توجد الآن في المعرض الوطني للفنون في واشنطن العاصمة بالولايات المتحدة الأمريكية. تصور اللوحة امرأة شابة بملامح هادئة وتظهر حتى بداية صدرها. وقد أصبح هذا الحجم فيما بعد هو الحجم المعياري لرسم البورتريه.
أما لوحة "العذراء والطفل مع القديسة آن"، فقد يعتقد العلماء أنها آخر لوحة رسمها دافنشي. تصور اللوحة ثلاثة أجيال من العائلة المقدسة، بما في ذلك القديسة آن، وابنتها مريم العذراء، والطفل "المسيح". تراقب القديسة آن من القمة ابنتها مريم وهي جالسة في حجرها، بينما تمسك العذراء بالطفل المسيح برقة وهو يحمل حملًا صغيرًا.
بالنسبة لإنجازات دافنشي، فقد استخدم بصره الثاقب في العديد من المجالات بما في ذلك الرسم والهندسة والعمارة وعلم التشريح البشري وغيرها. يُعد تصميم المباني والكنائس أحد إنجازاته البارزة، حيث رسم العديد من الرسومات وصاغ الأفكار في هذا المجال. كما قام بدراسات مبكرة في مجال التشريح ورسم الجسم البشري، وتعتبر رسوماته في هذا المجال من أهم رسومات عصر النهضة. قدم أيضًا رسومات وتصاميم لآلات طيران مستقبلية وقيثارة فضية، وقام بنحت تماثيل من البرونز.
إن إرث ليوناردو دافنشي يظل حتى اليوم حجر الزاوية في مجالات الفن والعلوم، وإبداعاته تعتبر رمزًا للعبقرية والتطور الإنساني.