شريط الأخبار
سفير الصين لدى واشنطن يدعو إلى إنهاء الحرب التجارية ويؤكد أن بلاده جاهزة للرد الهروب الكبير.. أثرياء أميركا يلجأون إلى الحسابات المصرفية في هذه الدولة! بقيادة ميسي.. إنتر ميامي يخطف فوزا ثمينا أمام كولومبوس وفد تجاري اردني يشارك بمعرض في باكستان مركز شابات الكرك ينظم نشاطاً حول الولاء بمناسبة ذكرى تعريب قيادة الجيش العربي الفِراسة في الرجال.. حين تُقرأ النوايا قبل أن تُكشف الأقنعة بريد إلكتروني "مخادع" باسم غوغل يقع فيه الجميع! غوغل تطلق أداة فيديو بالذكاء الاصطناعي إيلون ماسك يعرض 15 مليون دولار لشراء صمت والدة طفله رومولوس تفسير رؤية الأسنان المكسورة في المنام "الإدارة المحلية": دراسة استحداث وتطوير طرق ومشاريع سياحية في عجلون عيد الفصح المجيد ... دعوة للتمسك بالمحبة والسلام والعدالة رئاسة الوزراء تهنئ المسيحيين بعيد الفصح لجان و كتل نيابية تعقد اجتماعات مختلفة في دارة النواب الاحد وصفة "اللازانيا" على الطريقة المكسيكية 5 مكملات غذائية لترطيب البشرة ومنحها إشراقة صحية 4 خطوات لتخزين الملابس الشتوية نظيفة وجديدة.. خطوات سهلة وبسيطة وصفات طبيعية من الرمان للعناية بالشعر.. يغذيه ويقويه فوائد القهوة الخضراء للنساء خارقة من دون شك عشبة القاطونة للتخسيس.. تناوليها لكبح الشهية وفق اختصاصية

بهذه الكلمات محمود العواد يرثي صديقه محمود فانوس

بهذه الكلمات محمود العواد يرثي صديقه محمود فانوس
القلعة نيوز:

كتب الناشط محمود العواد مودعا صديقه مدير عام شركة غرندل محمود فانوس الذي انتقل الى رحمته تعالى بهذه الكلمات
في ذمة الله اليوم الأخ والصديق الحبيب طيب الذكر والمعشر الدكتور محمود باسم فانوس
مدير عام شركة غرندل

هذه هي الحياة: نهايات هنا، بدايات هناك
ليس المهم متى نبدأ ولا متى ننتهي
المهم أن نترك أثراً طيباً حيثما حللنا وارتحلنا!

ففي الماضي كانت الحياة سيدة الدار والموت ضيفنا العابر
أما في أيامنا هذه فقد تبادلا الأدوار
صار الموت سيد الدار والحياة ضيفنا العابر
رحم الله الصديق الطيب الخلوق البشوش جميل الروح نقي القلب والسريرة صاحب المواقف الإنسانية النبيلة :
الدكتور "محمود فانوس"
طيب المعشر لا تفارقه البسمة في كدٍّ او تعب او حتى في لحظة غضب كان يمازِح من حوله ليعيد الاجواء والعلاقات بين الناس كما كانت في السابق ليبقى الاخَ أخاً والصديق صديقاً
هذا هو محمود هذا الذي يُقال فيه:
قد يحتملُ الإنسانُ صعوبةَ العالمِ كلّه
بكلمةٍ حنونةٍ واحدة
وعلى المرء أن يبقى يحرس الجزء الرقيق بداخله مهما حاولَت الحياة إنتزاعه، أن يعيش أيامه مستشعرًا الحنَان المنبعث من صدره.
فهكذا عاش وهكذا عرفناه
رحمك الله يا دكتور محمود رحمةً واسعة واسكنك الفردوس الأعلى من الجنَّة
ها انت ترحل اليوم عن هذه الدنيا الفانية وكلنا يقين بالله أنَّ الذي له عُمْر لا تقتله شِدَّة!
صبَرت على مرضك ضاحكاً مستبشراً مؤمناً أنََ الامر كله بيد الله وأننا في هذه الدنيا لسنا لأحد بل إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون وانَّ لا أحد يموت قبل اوانه
وداعاً د. محمود فانوس