شريط الأخبار
رئيس مجلس الأعيان يلتقي في جنيف رئيسي مجلس النواب المصري والجورجي 101 شهيد في قطاع غزة خلال 24 ساعة الماضية رئيس هيئة الأركان يستقبل السفير الهنغاري في عمان مندوبا عن وزير الثقافة ..الأحمد يرعى افتتاح معرض عمان الدولي السابع للعملات والطوابع في المكتبة الوطنية. وزير الداخلية يلتقي وزيرة الهجرة والمهجرين العراقية البنك المركزي يقرر تثبيت أسعار الفائدة عند مستوياتها الحالية دون تغيير المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تهريب بواسطة بالونات المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة "الإدارية النيابية" تشيد بمستوى التدريب في مجمع العقبة الوطني للتدريب المهني عاجل: النيابة العامة تستدعي أشخاصاً يتسترون على أملاك جماعة الإخوان المحظورة بوتين يهنئ السباحين الروس بالفوز الذهبي في بطولة العالم بسنغافورة الرئيس اللبناني يطلب من الأطراف اللبنانية تسليم السلاح "اليوم قبل غد" 66.9 دينارا سعر الذهب عيار 21 في السوق المحلية الخميس ميسي يعادل رقما تاريخيا ويصعد إنتر ميامي في صدارة الدوري الأمريكي طقس صيفي معتدل خلال الأيام الثلاثة المقبلة شهداء وجرحى جراء القصف الإسرائيلي عدة مناطق في غزة 8 وكلاء إعسار يؤدون القسم القانوني أمام اللجنة المختصة "لعبة شطرنج" تساهم في دفع الخليفي لإتمام الصفقة الصعبة وفيات الخميس31-7-2025 بالأسماء .. فصل التيار الكهربائي عن مناطق في المملكة الأسبوع القادم

كيف نتعلم الحب؟

كيف نتعلم الحب؟

القلعة نيوز - الحب هو الوشيجة الأساسية التي تنظم العلاقات الإنسانية يعد الحب شعورًا إيجابيًا تجاه الآخرين أو قضية معينة. إنه انفعال شعوري يتشارك فيه الجميع وتُلاحظ آثاره على الجميع هناك أنواع مختلفة من الحب ولا يمكن تقييده في زوايا ضيقة تقيّده وتقلّص معناه الحقيقي. يمكن أن يكون هناك حب للقيم الإنسانية والأخلاق الرفيعة، وحب الوطن، وحب الرسالة السامية، وحب في الدين والعقيدة. هناك أيضًا حب لفكرة العلاقات الإنسانية وصفات جوهرية في الفرد بغض النظر عن وطنه أو عقيدته.


يتفرع الحب في حياتنا إلى العلاقات الإنسانية والعلاقات المجتمعية من خلال عناصر تقويه وآثاره وفوائده. تتضمن عناصر تقوية الحب التفاني في المصلحة العامة والتضحية والوعي بقيمة العلاقات الإنسانية والقدوة الحسنة وتعلم المداخل المؤدية إلى الحب والتأثر بصفات الأشخاص الذين يتمتعون بالحب في المجتمع. ينبغي متابعة مصادر التنمية البشرية المتعلقة بكيفية اكتساب وتعزيز الدوافع الإيجابية مثل دافع الحب.

للحب آثار عظيمة على الفرد والمجتمع على حد سواء. يوفر الحب الراحة والطمأنينة للنفس والضمير، ويساهم في السعادة وقدرة الفرد على مواجهة تحديات الحياة. بالنسبة للمجتمع، يعزز الحب تماسكه وترابطه، ويساهم في تقدمه وازدهاره، ويقيد انتشار القيم السلبية ويحد منها.

يتطلب تعزيز قيمة الحب في المجتمع تربية حكيمة تركز على غرس قيم الحب في نفوس الأجيال الناشئة ونبذ قيم الكراهية والبغضاء. إن الأمم الحية هي التي تجعل من الحب ثقافة أساسية فيها.