شريط الأخبار
القاضي: مجلس النواب يؤمن بدور الإعلام في الدفاع عن رسالة المملكة الملك يهنئ العاهل المغربي بتتويج منتخب بلاده لكرة القدم بكأس العرب 2025 حسان: الحكومة ستبدأ بتنفيذ محاور استراتيجية النظافة مع الجهات المعنية ساعات على غُرة رجب ويبدأ العد التنازلي لشهر الخير والمغفرة كما انفردت القلعة نيوز المجلس القضائي يحيل ابو حجيلة والسمارات على التقاعد وزارة الثقافة تحتفل باليوم العالمي للغة العربية رئيس الفيفا يشيد بالجماهير الأردنية ودورها في إنجاز النشامى وزير الخارجية يبدأ زيارة عمل إلى السعودية الجمارك تدعو للاستفادة من إعفاءات الغرامات المترتبة على القضايا محافظة: قطاع التعليم العالي يمر بمرحلة تحوّل جوهري جامعة البلقاء التطبيقية تستضيف مؤتمر «رؤى التحديث: الشباب محور الاهتمام» جامعة البلقاء التطبيقية تستقبل مستشار الشؤون الثقافية في سفارة جمهورية الصين الشعبية وتبحث آفاق التعاون الأكاديمي والثقافي بعد إفريقيا.. الاتحاد الآسيوي يعلن نيته إطلاق بطولة جديدة للمنتخبات مصر تنفي زيادة رسوم الدخول للسياح الروس الأمم المتحدة تجدد ولاية بعثة حفظ السلام في الكونغو وتطالب رواندا بسحب قواتها "تواصل معه مباشرة بعد المقابلة المثيرة للجدل".. مدرب منتخب مصر يكشف حالة صلاح قبل كأس إفريقيا دعم تاريخي من المصريين في الخارج لاقتصاد بلادهم إيطاليا تعد مشروع مرسوم لمواصلة دعم أوكرانيا في 2026 خبر سار للجزائريين.. قناة مفتوحة تنقل 15 مباراة في كأس أمم أفريقيا ولي العهد يترأس اجتماعا للجنة التحضيرية المعنية بالبرنامج التنفيذي لاستراتيجية النظافة

إسبانيا

إسبانيا

القلعة نيوز - تقع إسبانيا في قارة أوروبا، وتعتبر الغالبية العظمى من سكانها من أتباع الديانة المسيحية. نظام الحكم فيها هو الملكية الدستورية والوراثية. تشتهر إسبانيا بالعديد من المدن السياحية التي تجذب الزوار سنوياً، ومن بين هذه المدن تبرز مدينة غرناطة.


تقع غرناطة في جنوب شرق إسبانيا وتبعد حوالي 267 ميلاً جنوبًا من العاصمة مدريد. تحاط غرناطة بالجبال من الشمال ونهر شنيل من الجنوب، وترتفع 738 مترًا فوق سطح البحر. يمر نهر حدّره (أو الدارو) وهو فرع من نهر شنيل وينبع من جبال سييرا نيفادا وسط المدينة.

اسم غرناطة يأتي من كلمة "غرانادا" في اللغة الإسبانية، والتي تعني شجرة الرمان وثمارها، وربما يأتي أيضاً من اللغة العربية وتعني "تل الغرباء".

تاريخ غرناطة طويل ومعقد. الدراسات تشير إلى أن أول من استوطن المنطقة كانت فئة من قبائل الإيبيروس. فيما بعد، تأسست محطة تجارية في المنطقة عندما وصلت الحضارة الفينيقية. احتلت المنطقة الرومان، ثم الواندال، ثم القوط.

في القرن الثامن الميلادي، استولى المسلمون على غرناطة وأسسوا إمارة أموية في الأندلس. تألقت غرناطة خلال هذه الفترة وأصبحت مركزًا للثقافة والفنون الإسلامية. في عام 1492، استولى الملكين الكاثوليكيين على المدينة وانتهت حكم المسلمين فيها. بدأوا بإجبار المسلمين على اعتناق المسيحية أو مغادرة إسبانيا، وبقي بعض المسلمين يمارسون ديانتهم بسرية، مما تسبب في مضايقاتهم واضطهادهم.

أثر المسلمين في غرناطة وتركوا وراءهم العديد من المعالم الإسلامية المهمة مثل قصر الحمراء وقصر شنيل وقصر جنة العريف وحي البيازين.