شريط الأخبار
سفيرة فلسطين في والاتحاد الأوروبي تلتقي رئيس جامعة بروكسل الحرة الهولندية بلدة بالضفة الغربية تتحول "لسجن كبير" بعد أن أحاطتها إسرائيل بسياج وزير دفاع الاحتلال : نعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدنا لماذا لا يُرشح وزير الخارجية الأردني ايمن الصفدي امينًا عامًا لجامعة الدول العربية الشرطة البريطانية تعتقل نحو 2000 شخص في حملة صارمة ضد المخدرات البرلمان العربي يدعو للاستثمار في الشباب العربي لمواجهة التحديات بلدية غزة: استمرار أزمة النزوح وقلة الإمكانيات يفاقمان الكارثة الإنسانية شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال مناطق في قطاع غزة إسقاط طائرة مسيّرة مفخخة قرب مطار أربيل الدولي شمالي العراق الإمارات: الاستفزازات الإسرائيلية انتهاك صارخ للشرعية الدولية الأمم المتحدة: القانون الدولي والميثاق يتعرضان للأنتهاك أجواء صيفية اعتيادية في أغلب المناطق اليوم وغدا انطلاق الليالي الصيفية الساحرة في نادي مدينة الأمير محمد للشباب هزة أرضية تضرب محافظة أربيل شمالي العراق أمام دولة الرئيس .. النائب العموش: مركز صحي في الزرقاء آيل للسقوط.. ووزير الصحة "ينام في العسل" بحضور عشائري كبير ... القلاب والفايز والزبن يُنزلون راية الفتنة ويُعلون راية الصلح بين السعايدة والبقور اختتام معسكر التدريب المهني والتعليم التقني لشابات الزرقاء في العقبة محافظ العاصمة يلتقي محافظ دمشق ومحافظ ريف دمشق الرئيس الشرع يطلق الهوية البصرية الجديدة لسوريا الصفدي يلتقي رؤساء لجان الخارجية والدفاع في العموم البريطاني

الغفلة عن طاعة الله

الغفلة عن طاعة الله
القلعة نيوز -
انتشر الحرام وأصبح الحلال غريبا في المجتمع، عاد الإسلام كمان بدأ في القلة، يجهله الكثيرون، حتى غرق الناس في بحر الترف، لا يعلمون ما يفعلون، فهم في غفلة. ونحن نعني بالغفلة: السهو الذي يصيب الإنسان نتيجة اللهو بالدنيا ومتاعاتها، ونسيان ما أوصانا به سبحانه وتعالى من عبادة وعمارة للأرض. نرى الكثير من الناس يقع بالزلات والهفوات، ويتغاضى الفروض والواجبات تحت مسمى الحرية الشخصية، فهذه الفتاة التي تظن أنها محجبة وهي ترتدي مع الحجاب ما لا يليق به من لباس، وهذا الشاب الغافل عن دينه وصلاته وصيامه؛ لأجل الغناء واللهو والترف، والسعي وراء هذه الدنيا الفانية. ذهب التسامح وتلاشت المحبة وصلة الأرحام، كثر البغض وعمّت الكراهية بين الأخوة والأصدقاء، إلى أين وصل بنا المطاف؟ وفي أي طريق نسير ؟ كدنا نبحث عن الرجل الصالح في أمة، نطمئن لكل من حافظ على أبسط العبادات، فنحن في آخر الزمان كمان قال الرسول صلى الله عليه وسلم: ((يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على جمرة)).
ونحن هنا نتحدث عن آفة أصابت مجتمعنا، ألا وهي ضعف الوازع الديني، وعلينا جميعا أيها الأخوة المسلمون واجب المسؤولية بإعادة هذا الوازع الديني، والعمل على انمائه، ورده للوجه الصحيح المقبول عنده سبحانه، يدا بيد للمحافظة على ديننا الحنيف، الذي يحمل في طياته المودة والرحمة، والاحترام والتسامح.