القلعة نيوز: بقلم محمد صبيح
...أول مايعلق بالذاكرة عن (إيران ) جملة سحر خليفه في رائعتها رواية "الصبار" ...إيران عندها إثنين والعرب ماعندها إشي!
...ومصدق (والانقلاب الإنجليزي الأمريكي ) وعبد الرحمن منيف في "سباق المسافات الطويله " وكحول الشرق النفاذة الرخيصةسريعةالتأثير! ... ثم شرطي المنطقة ومحمد رضا بهلوي المخلوع من الإمام الخميني وهو (يحوس) بطائرته الامبراطوريةيبحث عن قبر استقر في مصر" السادات" حينذاك!
. وتتالت بعدها الأخبار والقصص والأنباء عن الجمهورية الإسلامية مما لامجال الأن لسردها والوقوف أمام محطاتها ...بأختصار إيران قصة طويلة وبجوز "طرمة! " ..لكن سواليف (محور الممانعة ووحدة الساحات وو الخ.من شعارات وشعائر باتت ممجوجة ومفلوجة خاصة بعد غزة ونكبتها والمقتله التي عاشت وتعيش احوجتني واحرجتني واخرجتني كي اقول التالي:
ياعمي فكونا من سيرة العرب( العاربة والبائدة) والأعراب البعيدين والقريبين...إيران ع راسنا دولة كبيرة ومؤثرة في المنطقه وتمتلك وتملك (برنامج فيالمنطقة) في حين غيرها لايملك لارؤية واضحة ولا حتى نظارة(تقوي نظره)ولاموبايل او عشاء الليلة، و(حزب ألله) والله ماقصر والحوثيين يعطيهم العافيه اجتهدوا أيضا ،ولكل مجتهد نصيب !
... وبرضه بقدرش أحكي إشي عن سياسة(اعدائك ثلاثة واصدقائك ثلاثة ) وباقي شرشور القصص أياها، المهم ومشان نختصر الطبيعي أن كل الدول تسعى لمصلحتها أولا وهي المحرك الرئيسي وقد تكون الرئيس وعشان هيك وتذكروا جيدآ( مع انكوا بتنسوا، ودايما بتنسوا!) ع قولة فردوس عبد الحميد بدورها الشهير "فاطمة " جمهورية إيران الإسلامية
اطلقت ولأول مرة من أراضيها نحو "إسرائيل " حوالي ٢٠٠ مسيرة وصواريخ بالستية مشان قنصليتها بدمشق وبهمنيش مسرحية، لعب، متفئين، العاب نارية المهم[ حئها] بطريقة المرحوم" محمود عبد العزيز "... وهذة الأيران نفسهالم تحرك ساكن ومسيرة واحده من أرضها وحوالي ال ٣٠٠٠٠ وازود غير الجرحى والمفقودين وغزة تباد وتنكب! نحن مقدرين الظروف الداخلية والاقليمية والدولية فاهمين والله ، وبرضه[ حئها] ...."والحرب بتخوف يابي" ع راي الماغوط والغوارالطوشة بمسرحية (تشرين) الشهيرة ...بس برضك وع نفس مسطرة المصالح سقطنا أغلب المسيرات ووقفنا بوجه بعض ( المسيرات ) ...وبعتقد أيضا[ حئنا!]
وسلامتكم