وأكد مدير التربية والتعليم للواء الكورة الأستاذ أسعد الشرع خلال الاجتماع أهمية دعم هذه الفئة من أبناء المجتمع، وتلبية احتياجاتهم، والارتقاء بمستوى الرعاية الصحية والتعليمية المقدمة لهم بالتعاون مع جميع الجهات المعنية، وأهمها التعليم في المدارس.
وأشاد رئيس قسم التعليم العام في وزارة التربية والتعليم محمد الفقية، بدور الوزارة بالتعاون مع المجلس الأعلى لشؤون ذوي الإعاقة ومؤسسات المجتمع المدني في تحمل المسؤولية تجاه هؤلاء الطلبة من خلال إطلاق الحملات التوعوية حول كيفية التعامل معهم وتمكينهم وبناء قدراتهم في المدارس.
من جانبه، ثمن مدير مكتب ارتباط فرع اربد للمجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة الدكتور أحمد خصاونة، جهود مديرية التربية والتعليم للواء الكورة والجهات الداعمة في سبيل دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع والمدرسة وداخل الغرف الصفية من خلال الدورات المتخصصة للمعلمين والمعلمات، وكيفية مساعدة الطلاب ذوي الإعاقة البصرية، مشيراً الى أن المجلس الأعلى يعدّ الجهة التي تعنى بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة.
بترا
وأكد مدير التربية والتعليم للواء الكورة الأستاذ أسعد الشرع خلال الاجتماع أهمية دعم هذه الفئة من أبناء المجتمع، وتلبية احتياجاتهم، والارتقاء بمستوى الرعاية الصحية والتعليمية المقدمة لهم بالتعاون مع جميع الجهات المعنية، وأهمها التعليم في المدارس.
وأشاد رئيس قسم التعليم العام في وزارة التربية والتعليم محمد الفقية، بدور الوزارة بالتعاون مع المجلس الأعلى لشؤون ذوي الإعاقة ومؤسسات المجتمع المدني في تحمل المسؤولية تجاه هؤلاء الطلبة من خلال إطلاق الحملات التوعوية حول كيفية التعامل معهم وتمكينهم وبناء قدراتهم في المدارس.
من جانبه، ثمن مدير مكتب ارتباط فرع اربد للمجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة الدكتور أحمد خصاونة، جهود مديرية التربية والتعليم للواء الكورة والجهات الداعمة في سبيل دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع والمدرسة وداخل الغرف الصفية من خلال الدورات المتخصصة للمعلمين والمعلمات، وكيفية مساعدة الطلاب ذوي الإعاقة البصرية، مشيراً الى أن المجلس الأعلى يعدّ الجهة التي تعنى بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة.
بترا