وبين أن (12) عينة من مخالطي المصاب بجدري القرود تم فحصها وجميعها سلبية إلى الان، وهم من المخالطين اللصيقين له، أي من أفراد أسرته بالإضافة للخادمة.
وأكد المقابلة أن جميع المخالطين للمصاب هم حاليا موجودون بالحجر الصحي، وتتم متابعة حالتهم، ولا توجد عليهم أية أعراض، ونتائج عيناتهم سلبية، لافتا إلى أن فترة الحجر هي لمدة 21 يوما، وخلال هذه الفترة ستتم إعادة الفحص لهم مرة أخرى للتأكد من عدم إصابتهم بالمرض، فمن الممكن بعد إعادة الفحص بأيام أن تكون هناك نتائج إيجابية، وذلك إلى حين انقضاء فترة حجرهم.
وبالنسبة لحالة المصاب بجدري القرود الصحية، أشار في تصريح للرأي، إلى أنه بصحة ممتازة ووضعه مستقرا، ولا توجد لديه أية أعراض باستثناء الطفح الجلدي، وحتى يصبح غير معد يتطلب ذلك ظهور طبقة جلدية جديدة عليه تغطي الطفح الجلدي المصاب بها.
أما عن أعراض جدري القرود بشكل عام، أوضح المقابلة أنها تتمثل بارتفاع درجة الحرارة، وتضخم العقد اللمفاوية، وألم بالعضلات والمفاصل، إلى جانب الوهن والضعف العام بالجسم، وظهور طفح جلدي.
واعتبر أن الشفاء من هذا المرض يكون غالبا عند ظهور طبقة جلدية جديدة، تغطي الطفح الجلدي المصاب بها المريض.
وبخصوص الفئات المعرضة لهذا المرض، لفت إلى أن ذلك يعتمد على سلالة المرض لأن له عدة سلالات، إلا أن السلالة الجديدة من جدري القرود التي تعرف باسم (clade 1b) تصيب جميع الأعمار.
وبين أن (12) عينة من مخالطي المصاب بجدري القرود تم فحصها وجميعها سلبية إلى الان، وهم من المخالطين اللصيقين له، أي من أفراد أسرته بالإضافة للخادمة.
وأكد المقابلة أن جميع المخالطين للمصاب هم حاليا موجودون بالحجر الصحي، وتتم متابعة حالتهم، ولا توجد عليهم أية أعراض، ونتائج عيناتهم سلبية، لافتا إلى أن فترة الحجر هي لمدة 21 يوما، وخلال هذه الفترة ستتم إعادة الفحص لهم مرة أخرى للتأكد من عدم إصابتهم بالمرض، فمن الممكن بعد إعادة الفحص بأيام أن تكون هناك نتائج إيجابية، وذلك إلى حين انقضاء فترة حجرهم.
وبالنسبة لحالة المصاب بجدري القرود الصحية، أشار في تصريح للرأي، إلى أنه بصحة ممتازة ووضعه مستقرا، ولا توجد لديه أية أعراض باستثناء الطفح الجلدي، وحتى يصبح غير معد يتطلب ذلك ظهور طبقة جلدية جديدة عليه تغطي الطفح الجلدي المصاب بها.
أما عن أعراض جدري القرود بشكل عام، أوضح المقابلة أنها تتمثل بارتفاع درجة الحرارة، وتضخم العقد اللمفاوية، وألم بالعضلات والمفاصل، إلى جانب الوهن والضعف العام بالجسم، وظهور طفح جلدي.
واعتبر أن الشفاء من هذا المرض يكون غالبا عند ظهور طبقة جلدية جديدة، تغطي الطفح الجلدي المصاب بها المريض.
وبخصوص الفئات المعرضة لهذا المرض، لفت إلى أن ذلك يعتمد على سلالة المرض لأن له عدة سلالات، إلا أن السلالة الجديدة من جدري القرود التي تعرف باسم (clade 1b) تصيب جميع الأعمار.