شريط الأخبار
جدول وتوقيت مباريات الجولة الأولى من مرحلة الدوري بدوري أبطال أوروبا ماسك يستثمر مليار دولار إضافية في "تسلا" وزير الدفاع الإيراني يتحدث عن "مؤامرة ضد العالم" تصريح صلاح بعد مباراة ليفربول وبيرنلي يثير تفاعلا واسعا انخفاض بورصة تل أبيب بعد تصريحات نتنياهو بريطانيا.. اتهامات برلمانية لماسك بالتحريض على العنف خلال احتجاجات لندن دوبلانتس يحقق المستحيل.. أول إنسان في التاريخ يكسر حاجز 6.30 مترا في القفز بالزانة الرواشدة يفتتح يومًا ثقافيًا في مدرسة النقيرة الثانوية للبنات الشرع : "ما اجتمعت أمة ولمّت شملها إلا وتعاظمت قوتها الرئيس اللبناني: لنقول للعالم إننا جاهزون للسلام وفقا لمبادرة السلام العربية أردوغان: سياسيون إسرائيليون يكررون أوهاما بشأن ما يسمى إسرائيل الكبرى عباس: نطالب المجتمع الدولي بمحاسبة إسرائيل الرئيس الإيراني: لا خيار سوى توحيد الصفوف السيسي: إسرائيل تسعى لتحويل المنطقة لساحة مستباحة السوداني: يجب إخراج الرد العربي الإسلامي من الإدانة إلى الفعل أبو الغيط: السكوت على الإجرام جريمة أمير قطر عن العدوان الاسرائيلي : خبث وغدر الملك في كلمته غاضبة من الدوحة : ردّنا يجب أن يكون واضحاً وحاسماً ورادعاً مختصون : الأردن يواصل تعزيز أسس الديمقراطية عبر دعم العدالة الاجتماعية وتمكين الشباب الخصاونة: الملك حذر كثيرا من انفجار الإقليم بسبب سياسة إسرائيل

برعاية وزير الثقافة .... اختتام برنامج الشعر في أمسية حملت عبق الإبداع وأصداء الأرواح الشغوفة بالكلمة

برعاية وزير الثقافة .... اختتام برنامج الشعر في أمسية حملت عبق الإبداع وأصداء الأرواح الشغوفة بالكلمة
القلعة نيوز- رعى وزير الثقافة مصطفى الرواشدة فعالية ثقافية نظمتها دارة الشعراء ضمن فعاليات وزارة الثقافة الرمضانية ليلة الاثنين 24 آذار الجاري.

ووسط هالة من الفكر والنغم، اجتمع نخبة من الأدباء والشعراء والمهتمين بالشأن الثقافي، ليكونوا مع أمسية حملت عبق الإبداع وأصداء الأرواح الشغوفة بالكلمة. وعلى منصة الحلم، توهجت القصائد بأصوات الشعراء: تيسير الشماسين، الذي نسج من الحرف ضوءًا يشبه الفجر، محمد خضير، حيث الكلمات نافذة تطل على عمق الإنسان، أحمد عبد الغني، شاعر يحمل بين سطوره نكهة الوطن والغربة، نبيلة حمد، التي أزهرت كلماتها كرياحين الربيع، ريما ريما كامل البرغوثي، حيث الموسيقى والشعر يتوحدان في سيمفونية روحانية.
وبأسلوبها الأدبي الرفيع، أبحرت الدكتورة دالية حسين في تقديم فرسان الحرف، فكان لكل شاعر لحظته، ولكل قصيدة بريقها الخاص.
أما مفتتح الأمسية، فكان الشاعر علي الفاعوري، الذي حمل صوته رسالة الترحيب الدافئ، فاتحًا أبواب الليل على دهشة الإبداع مستذكراً يوم الكرامة.
وفي مسك الختام، احتفى الحضور بالشاعر محمد خضير، الفائز بجائزة عاطف الفراية، ن ديوانه "ما تبقى منا"، الذي لم يكن مجرد مجموعة من النصوص، بل مرايا تعكس تفاصيل الإنسان والوطن والوجع الجميل حيث تم تكريمة من قبل زير الثقافة ودارة الشعراء.
ليلةٌ خُتمت بالكلمة، كما بدأت بها، وبقي صداها يتردد في ذاكرة من حضر، حيث القصيدة هي الروح، والمكان هو القلب، والزمان هو دهشة اللحظة التي لا تتكرر. الرأي