
المتقاعد العسكري نضال انور المجالي
إبراهيم الطراونة، ليس مجرد اسم عابر في سجلات مجلس النواب الأردني، بل هو عنوان لمرحلة جديدة من العمل البرلماني، عنوان يجسد روح الشباب الطموح، والوعي العميق بقضايا الوطن والمواطن. ابن الكرك الأبيّة، تربى في بيت عريق، تشرب فيه قيم الولاء والانتماء، فكانت تلك القيم نبراسًا يضيء دربه في خدمة وطنه.
يتميز الطراونة بحضور لافت في كل المحافل، فهو لا يكتفي بالجلوس خلف مقاعد البرلمان، بل ينزل إلى الشارع، ويخالط الناس، ويستمع إلى همومهم وتطلعاتهم. يمتلك رؤية ثاقبة للمستقبل، ويسعى جاهدًا لتحقيق التنمية المستدامة في منطقته ووطنه.
يقود الطراونة العديد من المبادرات النوعية التي تهدف إلى خدمة المجتمع المحلي، من بينها:
دعم الشباب: يولي الطراونة اهتمامًا خاصًا بالشباب، باعتبارهم عماد المستقبل، ويسعى إلى تمكينهم وتوفير الفرص لهم للمشاركة الفاعلة في بناء الوطن.
يعمل الطراونة على تعزيز التنمية في منطقته، من خلال دعم المشاريع التنموية التي تساهم في تحسين مستوى معيشة المواطنين، وتوفير فرص العمل للشباب.
يؤمن الطراونة بأهمية التواصل المستمر مع أبناء مجتمعه، والاستماع إلى آرائهم ومقترحاتهم، باعتبارهم شركاء في صنع القرار.
نريد نوابًا أصحاب رؤى واضحة ومحددة وبرامج عمل تلبي احتياجات المواطنين وتطلعاتهم، ولا أبالغ بتأكيدي هنا أن الدكتور الطراونة يمتلك جميع المقومات والصفات التي تجعله نائب وطن…
النائب ابراهيم الطراونة يكشف عن مواصفات رئيس مجلس النواب القادم"
له دور فعال في مناقشة القضايا التي تهم الوطن والمواطن، ويطرح الحلول والمقترحات التي تساهم في حلها.
يحرص على التواصل المستمر مع أبناء دائرته الانتخابية، والاستماع إلى همومهم وتطلعاتهم.
له حضور قوي في جميع المناسبات التي تخص الوطن.
له مشاركات بارزه في لجان مجلس النواب.
إبراهيم الطراونة هو نموذج للنائب المخلص والملتزم بقضايا وطنه وشعبه. يمتلك رؤية ثاقبة وحماسًا منقطع النظير، ويسعى جاهدًا لتحقيق التنمية المستدامة في منطقته ووطنه. إنه نائب الوطن، الذي يصدح صوته في أروقة البرلمان، مدافعًا عن حقوق المواطنين، وساعيًا إلى تحقيق مستقبل أفضل للوطن.
حفظ الله الاردن والهاشمين