شريط الأخبار
الحكومة اللبنانية تعلن مشروع قانون لتوزيع الخسائر المالية إثر أزمة 2019 الأمم المتحدة تستنكر عنف المستوطنين في الضفة الغربية المحتلة تقرير أممي: سكان غزة يواجهون انعدام الأمن الغذائي ساحة الثورة العربية الكبرى في العقبة ذاكرة وطن تنبض بالحياة البرلمان العربي يدعو لتكاتف الجهود للحفاظ على اللغة العربية هيئة أممية : لم تعد هناك مجاعة في غزة لكن الوضع لا يزال حرجًا الأهازيج الشعبية والأغاني الوطنية... وقود معنوي يشعل مدرجات النشامى الأمم المتحدة تحذر من تصاعد عنف المستوطنين في الضفة الغربية هل سيخضع السلامي للضريبة؟ لبنان يعتزم إعلان مشروع قانون لتوزيع الخسائر المالية بين المتضررين الأردن يرحب بتعيين برهم صالح مفوّضًا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين الملك: حظ الأردن بكم كبير يا نشامى .. الحمدلله على سلامتكم عبيد: موقفنا مع السكتيوي غير مقصود اليوم العالمي للتضامن الإنساني.. قيم وعطاء مستمر لدعم المجتمع الروح القتالية للنشامى في بطولة كأس العرب موضع فخر لكل الأردنيين وزراء الصحة العرب يؤكدون ضرورة توفير الاحتياجات الصحية والإغاثية العاجلة للصحة الفلسطينية رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يشيد بإنجاز منتخب النشامى في كأس العرب النشامى يعودون إلى الوطن ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن.. والمرحلة القادمة مهمة المجلس الأوروبي يدين تصاعد عنف المستوطنين ويؤكد التزامه بحل الدولتين

حوارية في اليرموك بعنوان "المدارس اللسانية المعاصرة وتحليل الخطاب

حوارية في اليرموك بعنوان المدارس اللسانية المعاصرة وتحليل الخطاب

القلعة نيوز - نظّمت مكتبة الحسين بن طلال بجامعة اليرموك مساء أمس، ندوة حوارية بعنوان "المدارس اللسانية المعاصرة وتحليل الخطاب"، بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية قدّمتها الدكتورة الجزائرية نعيمة سعدية، بحضور نخبة من مثقفي محافظة إربد، وعدد من الأكاديميين وطلبة الجامعة.

وتناولت الدكتورة سعدية، خلال الندوة التي أدارها الشاعر والإعلامي أحمد طناش شطناوي، أبرز التحوّلات التي شهدها المدارس اللسانية المعاصرة، متوقفة عند أهم المدارس اللسانية الحديثة، وعلاقتها بتحليل الخطاب، بوصفه حقلاً معرفياً يتقاطع مع اللغة والفكر والسياق الاجتماعي والثقافي.
وأشارت إلى أن تحليل الخطاب، يمثل أداة نقدية لفهم النصوص بمختلف أنواعها، من الأدبية إلى الإعلامية والسياسية، لما يكشفه من أنساق خفية وعلاقات سلطة وتمثّلات ثقافية، لافتة إلى أهمية توظيف هذه المقاربات في البحث الأكاديمي العربي المعاصر.
وشهدت الندوة تفاعلاً من الحضور، حيث قُدّمت مجموعة من الأسئلة والمداخلات التي أغنت النقاش، وعكست اهتماماً بقضايا اللغة واللسانيات الحديثة وتحليل الخطاب، ودورها في فهم التحولات الثقافية والفكرية في المجتمعات العربية.
يشار إلى أن اليوم العالمي للغة العربية يصادف يوم 18 كانون الأول من كل عام، وتحتفل به الأمم المتحدة واليونسكو والعديد من الدول، وهو اليوم الذي تم فيه اعتمادها كلغة رسمية سادسة في الأمم المتحدة عام 1973.
--(بترا)