كتب :- د. أحمد محمود الشريدة- باحث في التراث الزراعي -الاردن.
* قطّبت الدنيا: (اكفهرت وعبس وجهها)، ويقصدون بذلك إذا صارت السماء مُغلقة بالغيم واختفت الشمس، استعدادًا لنزول المطر.
* الزاعوق: انهمار الأمطار بشكل غزير على شكل رَشقات مُتتالية.
* مطر سح/دح: المطر الغزير
قالت خُذوا: كناية عن المطر الشديد، أي أنّ السماء بدأت تُمطر بشكل غزير، وكأنّها تقول خُذوا من هذا المطر.
* ربطت: (ربطت السما، ربطت الدنيا) إذا تواصل مطرها، وكأن تتابعه كالشيء المربوط بعضه ببعض
* ألزمت: التزم مطرها اياما.
زخّ/ كبس: أي انهمر المطر بشدة، وفي العادة تكون الزَّخة من المطر قوية، غير أنّها لا تستمر لوقت طويل.
* زَرّت: إذا أمطرت مطرًا قويًا سريعًا
* كَبّ من الرب: كناية عن قوة المطر النازل من السماء.
* حابس مطر: هي أيام يتواصل فيها المطر، فيحبس الناس في بيوتهم، ولا يستطيعون الخروج بسبب غزارته، وتواصله.
* شَميط: أول دَفقة من المطر في المنخفض، ويقولون أحيانًا شميط بمعنى مطر مصحوب بالهواء البارد.
* رشرشت: بدأت تمطر مطرًا خفيفًا متواصلًا بنعومة.
* رخرخت: انفرجت، وصار الجوّ ليِّنًا طريًا، وجاء المطر بعد قسوة الغياب. ورخرخ المطر إذا نزل بانسياب ورِقّة.
* زَمهرير: كناية عن شدة البرد
* زُميطه: أي شديدة البرد، وتعني صقيع/جليد.
* أحّ/أحيّه: تقال للتعبير عن الشعور بالبرد، وفي قولهم: (أحيه أحيه يا ربي قصفة حطب ما عندي).
* قَحمَشنا: التقحمش أي اليُبوس وذلك بسبب البرد. وفي التراث: (أفرجها علينا يا ربّي خبزي قحمش في عبّي).
* شَرقية: ريح جافة شديدة البرد، ويقولون: "الغربية بتجيب المطر، والشرقية بتعمي البصر"، "إن هبّت شَرقي يا ضيعة بنيتي".
* مجلّدِة الدنيا/ متجلدة: وتعني البرد الشديد، وهي من الجليد، وهو ما يسقُطُ على الأَرضِ من النَّدَى فَيَجْمُدُ بسبب البرودة. ومثلها الجامودة.
* زُنطاري: هواء شديد البرودة. ومثله "السم الزُنطاري"، أيّ القاتل شديد المفعول.
* السّكعة: "السكوعة": البرد القارس، ويقولون "سَكّعَتْ الدنيا" إذا سرت البرودة وعمّت، و"سكعتها سكعة ثلج"، و"سكعتها بتقص المسمار"، و"سكعتها بترمي الجمل".
* كاروزه "كرّز من السكعه": إذا شعر بالبرد الشديد الذي يُقيّد ويمنع الحركة لشدّته.
* هواها بنخر في العظم: لقوته وشدّة البرودة المُصاحبة له كأنه ينخر ويؤثر على عظام الإنسان.
* كَحيرِه: طبقة من الماء الرقيق المُتجمد صباحًا، بفعل انخفاض درجات الحرارة.
* شَلع البرق: خفق ولمع في السماء.
* شَقع المزراب: إذا دلف الماء فيه بقوة، ومنه التشاقيع وهي المسبّات الغليظة، كأنها شَقْعُ الماء الهادر.
* هدر السيل: إذا تدافع وعلا صوت جريانه. وقولهم (عكا لو بتخاف هدير البحر ما جاورته).
* ضرب الرعد/ هدّر الرعد/ لعلع الرعد: إذا دوّى صوته. ويقولون عن الرعد في العامية إم رعيدة.
* زَرَّب الهوا: إذا دخل الهواء البارد من شُق الباب أو فجوة في البيت.
* زمّرت الريح: إذا علا صوتها بسبب قوة حركتها. ومنها الزامور والتزمير وفي المثل: (طلع من دار المطبلين مزمِّر) (وزمّر ابنيك).
* إحرمت الدنيا: كناية عن قلة المطر في شهر كانون الأول.
* غطيطه: ضباب رقيق يحجب الرؤية. وقولهم (غطغطت الدنيا) إذا علا الضباب وسد الرؤية.
* الثلج ع الأبواب: للتعبير عن ثلج قادم.
* بتندف ندف: (ندفت السما ثلج) أي نزل الثلج من السماء.
* نَفش: الثلج الخفيف الناعم. ويقولون (بترمي نَفِشْ).
* حَب العزيز: البَرَدْ، وهو ماء المطر المُتجمد في الهواء، ويسقط على الأرض كحبة العدس أو أكبر.
* بَيضت الأرض: صارت بيضاء بسبب الثلج. ومنها بيضت عينه: إذا صارت غير قادرة على إبصار الأشياء بسبب الثلج الذي يملأ الأرض، وتقال للغزلان التي تفقد القدرة على الرؤية بعد سقوط الثلج.
* الدنيا طابت: إذا توقف المطر بعد انهمار طويل، وراق الجو.
* بالوع: (بلاعة) مُستنقع صغير مؤقت يتكون في الشتاء بسبب تجمع المطر فيه.
* جَرّ الواد: إذا جرى الماء بسبب المطر.
* شَقع المزراب: إذا دلف الماء فيه بقوة، ومنه التشاقيع وهي المسبّات الغليظة، كأنها شَقْعُ الماء الهادر.




