شريط الأخبار
لأول مرة .. وضع رئيس كولومبي سابق تحت الإقامة الجبرية وزير الخارجية يتلقى اتصالا هاتفيا من نظيره الإماراتي المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على واجهتها الحدودية الرمثا يفوز على الوحدات في افتتاح دوري المحترفين الرواشدة : مهرجان جرش في دورته الـ "39" مثل مساحة للإبداع والابتكار المطرب السعودي خالد عبد الرحمن يضيء المسرح الجنوبي بإبداعاته في"جرش39" ‎40 ألفًا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى 83 شهيدًا في قطاع غزة خلال 24 ساعة 1.52 مليار دينار حجم التبادل التجاري بين الأردن والولايات المتحدة في 5 أشهر هيومن رايتس ووتش: قتل إسرائيل الباحثين عن الطعام بغزة جريمة حرب رئيس مجلس الأعيان يلتقي في جنيف رئيس الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا متحدثون :جهود أردنية متواصلة لوقف إطلاق النار وتقديم المساعدات لغزة مصدر حكومي : المفاوضات مع واشنطن أفضت إلى تخفيض الرسوم الإضافية إلى 15% بدلا من 20% أزمتنا..الخلل والمخرج. فرنسا: ستكون هناك 4 رحلات جوية من المساعدات الإنسانية إلى غزة جلسة حوارية بتنظيم من همم والحزب الوطني بالتعاون مع مركز نحن ننهض للتنمية المستدامة هيومن رايتس: نظام المساعدات الإسرائيلي في غزة "مصيدة للموت" البيت الأبيض: الرسوم الجمركية على الأردن ستكون 15% مبعوث ترامب يصل إلى مركز توزيع المساعدات في رفح (فيديو) ألمانيا تبدأ إسقاط مساعدات إغاثة جوا إلى غزة

صدور العدد الحادي عشر من مجلة «القوافي»

صدور العدد الحادي عشر من مجلة «القوافي»


القلعة نيوز-

صدر عن دائرة الثقافة في الشارقة العدد الحادي عشر من مجلة «القوافي» الشهرية، وجاءت افتتاحية المجلة تحت عنوان: «الشارقة.. وظلال الإبداع» وجاء فيها: الشارقة دائماً على موعد مع الإبداع، فهي القادرة دوماً على أن تكون حاضرة في كل الظروف، وكسابق عهدها في ميادين الثقافة والأدب والفن والحياة. وقد أثبتت في هذه المحنة الإنسانية الطارئة التي عطلت مسارات الحياة، قدرتَها على فتح آفاقٍ واقعيةٍ للتواصل الإبداعي في زمن التواصل الافتراضي.

إطلالة العدد حملت عنوان «الشعر والمسرح.. نص واحد خارج قواعد اللغة والخيال» وكتبها الشاعر الإعلامي عبدالرزاق الربيعي.

وتضمن العدد لقاء مع الشاعر المصري حسن شهاب الدين الذي يرى نفسه ابناً شرعيّاً للشعر العالمي، وحاوره الإعلامي محمد زين العابدين.

باب «مدن القصيدة» تطرق إلى مدينة «بغداد.. مدينة الشعر والتاريخ» وتطرقت الشاعرة الدكتورة حنين عمر إلى المدينة من الناحية التاريخية والشعرية.

واختارت المجلة في العدد العاشر قطرات من الشعر للشاعرين: «أبو الفرج الببغاء، من العصر العباسي، وكثير عزة، من العصر الأموي».

وتضمن العدد لقاء مع تجربة شابة «الشاعرة السورية إباء الخطيب» التي تنتصر للقصيدة بالجمال، وحاورها الشاعر الإعلامي أحمد الصويري.

وتنوعت فقرات «أصداء المعاني» بين حدث وقصيدة، ومن دعابات الشعراء، وقالوا في، وكتبه الإعلامي فواز الشعار.

وفي العدد مقال بعنوان «العالم الافتراضي وتأمّل النص الشعري» وكتبه الشاعر محمود صالح.

أما باب «عصور» فقد تطرق إلى الشاعر «ابن شهيد الأندلسي.. شاعر الغزل والحكمة» وكتبه الشاعر أحمد سويلم.

باب «نقد» طرح موضوع «أثر النص الغائب في تشكيل القصيدة المعاصرة» وكتبه الشاعر محمد طه العثمان.

وفي باب «استراحة الكتب « تناول الشاعر رابح فلاح ديوان الشاعر عبدالله العنزي «والذي قلبي بيده».

وفي باب «الجانب الآخر» تطرق الشاعر نزار أبو ناصر إلى «فن الارتجال» وأشار إلى أنه سباق الشعراء للمجد، وأنه سنة العرب في جاهليتهم، حيث رافقهم في حلهم وترحالهم وأحوالهم وأيامهم.

وزخر العدد بمجموعة مختارة من القصائد التي تطرقت إلى مواضيع شعرية شتى.

واختتم العدد بحديث الشعر لمدير التحرير الشاعر محمد البريكي بعنوان: «بريد الشعر ورسائل السلام» وجاء فيه: ينشد الشعر موَّالَه الحزين، أو موَّاله الذي يقول: غصون الشجرة لم تزل مورقة، والأسماء التي سقطت من دفتر الأيام لن تغيب للأبد، لأن أوراق الغابة ترفع يدها عن الطيور المهاجرة، والريش الذي يتطاير هنا وهناك، هو صوت القُبَّرات التي تنادي على الحياة، والحياة هي الشعر، هي الكلام الذي يزحف نحو الضوء والحجارة الساكنة والتراب الذي أطلق البذرة الأولى، والعيون التي تنتظر الغد.عمر أبو الهيجاء