شريط الأخبار
سوريا.. قصف جوي جديد على مستودعات أسلحة ومخدرات في السويداء مظلوم عبدي: تم التوصل إلى تفاهم مشترك مع دمشق فيما يخص دمج القوى العسكرية ما هو جبل باشان الذي استخدمه الهجري بدل السويداء ؟ إعلام عبري: "الإسرائيلي" تحول إلى شخصية غير مرغوب فيها مصدر عسكري إسرائيلي: سنضطر لمواجهة إيران إذا لم توقفها أميركا الجيش الإسرائيلي يقول إنه قتل عضوا في فيلق القدس الإيراني بلبنان الداخلية السورية: القبض على قيادي ثان في داعش بريف دمشق تحقيق: جنرالات الأسد يرفضون التقاعد ويخططون لتمرد سينفذه 168 ألف مقاتل الأردن استورد نحو 300 ألف برميل نفط من العراق الشهر الماضي ورقة سياسات: 3 سيناريوهات لتطور مشروع مدينة عمرة قوات الاحتلال تطلق الرصاص باتجاه مدنيين سوريين بريف القنيطرة الجنوبي ويتكوف أبلغ الوسطاء أن المرحلة الثانية ستبدأ في يناير وسط أجواء حزينة.. المسيحيون في قطاع غزة يحتفلون بالعيد مصر تدفع بأضخم قوافلها لغزة.. 5900 طن إغاثة تدخل القطاع مستشار الرئيس السوري: الخيارات ضاقت مع قوات سوريا الديمقراطية بتهنئة المسيحيين .. الوزيران السابقان عربيات وداوود يُحرجان دعاة الكراهية ويعيدان تصويب البوصلة الدينية والوطنية نقيب الألبسة: استعدادات كبيرة لموسم كأس العالم عبر تصميمات مبتكرة لمنتخب النشامى نعيمات وعلوان والتعمري ضمن قائمة فوربس الشرق الأوسط 30تحت 30 لعام 2025 مدير تنشيط السياحة: أعياد الميلاد تمثل صورة حضارية مشرقة للعيش المشترك والوئام الديني بعثة تجارية إيطالية تزور الأردن شباط المقبل

صدور العدد الحادي عشر من مجلة «القوافي»

صدور العدد الحادي عشر من مجلة «القوافي»


القلعة نيوز-

صدر عن دائرة الثقافة في الشارقة العدد الحادي عشر من مجلة «القوافي» الشهرية، وجاءت افتتاحية المجلة تحت عنوان: «الشارقة.. وظلال الإبداع» وجاء فيها: الشارقة دائماً على موعد مع الإبداع، فهي القادرة دوماً على أن تكون حاضرة في كل الظروف، وكسابق عهدها في ميادين الثقافة والأدب والفن والحياة. وقد أثبتت في هذه المحنة الإنسانية الطارئة التي عطلت مسارات الحياة، قدرتَها على فتح آفاقٍ واقعيةٍ للتواصل الإبداعي في زمن التواصل الافتراضي.

إطلالة العدد حملت عنوان «الشعر والمسرح.. نص واحد خارج قواعد اللغة والخيال» وكتبها الشاعر الإعلامي عبدالرزاق الربيعي.

وتضمن العدد لقاء مع الشاعر المصري حسن شهاب الدين الذي يرى نفسه ابناً شرعيّاً للشعر العالمي، وحاوره الإعلامي محمد زين العابدين.

باب «مدن القصيدة» تطرق إلى مدينة «بغداد.. مدينة الشعر والتاريخ» وتطرقت الشاعرة الدكتورة حنين عمر إلى المدينة من الناحية التاريخية والشعرية.

واختارت المجلة في العدد العاشر قطرات من الشعر للشاعرين: «أبو الفرج الببغاء، من العصر العباسي، وكثير عزة، من العصر الأموي».

وتضمن العدد لقاء مع تجربة شابة «الشاعرة السورية إباء الخطيب» التي تنتصر للقصيدة بالجمال، وحاورها الشاعر الإعلامي أحمد الصويري.

وتنوعت فقرات «أصداء المعاني» بين حدث وقصيدة، ومن دعابات الشعراء، وقالوا في، وكتبه الإعلامي فواز الشعار.

وفي العدد مقال بعنوان «العالم الافتراضي وتأمّل النص الشعري» وكتبه الشاعر محمود صالح.

أما باب «عصور» فقد تطرق إلى الشاعر «ابن شهيد الأندلسي.. شاعر الغزل والحكمة» وكتبه الشاعر أحمد سويلم.

باب «نقد» طرح موضوع «أثر النص الغائب في تشكيل القصيدة المعاصرة» وكتبه الشاعر محمد طه العثمان.

وفي باب «استراحة الكتب « تناول الشاعر رابح فلاح ديوان الشاعر عبدالله العنزي «والذي قلبي بيده».

وفي باب «الجانب الآخر» تطرق الشاعر نزار أبو ناصر إلى «فن الارتجال» وأشار إلى أنه سباق الشعراء للمجد، وأنه سنة العرب في جاهليتهم، حيث رافقهم في حلهم وترحالهم وأحوالهم وأيامهم.

وزخر العدد بمجموعة مختارة من القصائد التي تطرقت إلى مواضيع شعرية شتى.

واختتم العدد بحديث الشعر لمدير التحرير الشاعر محمد البريكي بعنوان: «بريد الشعر ورسائل السلام» وجاء فيه: ينشد الشعر موَّالَه الحزين، أو موَّاله الذي يقول: غصون الشجرة لم تزل مورقة، والأسماء التي سقطت من دفتر الأيام لن تغيب للأبد، لأن أوراق الغابة ترفع يدها عن الطيور المهاجرة، والريش الذي يتطاير هنا وهناك، هو صوت القُبَّرات التي تنادي على الحياة، والحياة هي الشعر، هي الكلام الذي يزحف نحو الضوء والحجارة الساكنة والتراب الذي أطلق البذرة الأولى، والعيون التي تنتظر الغد.عمر أبو الهيجاء