شريط الأخبار
ترامب امام الكنيست الاسرائيلي: فجر تاريخي لشرق اوسط جديد الأردن وسوريا يبحثان تعزيز التعاون الأكاديمي الرئيس السيسى يستقبل الرئيس التركى فور وصوله للمشاركة بقمة شرم الشيخ الرئيس السيسى يستقبل رئيسة وزراء إيطاليا فور وصولها للمشاركة بقمة شرم الشيخ الملك يصل مقر قمة شرم الشيخ للسلام في مصر نتنياهو: ملتزم بتحقيق السلام وفق خطة ترامب المخابرات المصرية تدخل غزة وتصل سجن "كتسيعوت" ماكرون: سيكون لفرنسا دور خاص إلى جانب السلطة الفلسطينية في حكم غزة ترامب: "حماس" وافقت على تنفيذ بند نزع السلاح في خطة السلام لافروف ينفي شائعات تعرض الأسد لمحاولة تسميم في موسكو بدء توافد قادة وزعماء دول العالم المشاركين في قمة شرم الشيخ للسلام حماس تسلّم 20 محتجزا إسرائيليا إلى الصليب الأحمر وصول أولى حافلات الأسرى الفلسطينيين المحررين إلى رام الله حسّان يتابع أعمال التطوير للمنشآت الرياضية في مدينة الحسين للشباب نتنياهو يلغي حضوره لقمة شرم الشيخ بعد إعلان مشاركته السيسي يمنح ترامب قلادة النيل تقديرا لجهوده في وقف حرب غزة وزير العدل: مكافحة الإتجار بالبشر أولوية وطنية تعزز منظومة حقوق الإنسان التحالف الإسلامي يطلق البرنامج الإعلامي "إعلاميو السلام" لمرشحين من دولة فلسطين الحاج توفيق يدعو لأنشاء غرفة اقتصادية أردنية – مصرية مشتركة الملك يغادر إلى مصر للمشاركة في قمة شرم الشيخ للسلام

صدور العدد الحادي عشر من مجلة «القوافي»

صدور العدد الحادي عشر من مجلة «القوافي»


القلعة نيوز-

صدر عن دائرة الثقافة في الشارقة العدد الحادي عشر من مجلة «القوافي» الشهرية، وجاءت افتتاحية المجلة تحت عنوان: «الشارقة.. وظلال الإبداع» وجاء فيها: الشارقة دائماً على موعد مع الإبداع، فهي القادرة دوماً على أن تكون حاضرة في كل الظروف، وكسابق عهدها في ميادين الثقافة والأدب والفن والحياة. وقد أثبتت في هذه المحنة الإنسانية الطارئة التي عطلت مسارات الحياة، قدرتَها على فتح آفاقٍ واقعيةٍ للتواصل الإبداعي في زمن التواصل الافتراضي.

إطلالة العدد حملت عنوان «الشعر والمسرح.. نص واحد خارج قواعد اللغة والخيال» وكتبها الشاعر الإعلامي عبدالرزاق الربيعي.

وتضمن العدد لقاء مع الشاعر المصري حسن شهاب الدين الذي يرى نفسه ابناً شرعيّاً للشعر العالمي، وحاوره الإعلامي محمد زين العابدين.

باب «مدن القصيدة» تطرق إلى مدينة «بغداد.. مدينة الشعر والتاريخ» وتطرقت الشاعرة الدكتورة حنين عمر إلى المدينة من الناحية التاريخية والشعرية.

واختارت المجلة في العدد العاشر قطرات من الشعر للشاعرين: «أبو الفرج الببغاء، من العصر العباسي، وكثير عزة، من العصر الأموي».

وتضمن العدد لقاء مع تجربة شابة «الشاعرة السورية إباء الخطيب» التي تنتصر للقصيدة بالجمال، وحاورها الشاعر الإعلامي أحمد الصويري.

وتنوعت فقرات «أصداء المعاني» بين حدث وقصيدة، ومن دعابات الشعراء، وقالوا في، وكتبه الإعلامي فواز الشعار.

وفي العدد مقال بعنوان «العالم الافتراضي وتأمّل النص الشعري» وكتبه الشاعر محمود صالح.

أما باب «عصور» فقد تطرق إلى الشاعر «ابن شهيد الأندلسي.. شاعر الغزل والحكمة» وكتبه الشاعر أحمد سويلم.

باب «نقد» طرح موضوع «أثر النص الغائب في تشكيل القصيدة المعاصرة» وكتبه الشاعر محمد طه العثمان.

وفي باب «استراحة الكتب « تناول الشاعر رابح فلاح ديوان الشاعر عبدالله العنزي «والذي قلبي بيده».

وفي باب «الجانب الآخر» تطرق الشاعر نزار أبو ناصر إلى «فن الارتجال» وأشار إلى أنه سباق الشعراء للمجد، وأنه سنة العرب في جاهليتهم، حيث رافقهم في حلهم وترحالهم وأحوالهم وأيامهم.

وزخر العدد بمجموعة مختارة من القصائد التي تطرقت إلى مواضيع شعرية شتى.

واختتم العدد بحديث الشعر لمدير التحرير الشاعر محمد البريكي بعنوان: «بريد الشعر ورسائل السلام» وجاء فيه: ينشد الشعر موَّالَه الحزين، أو موَّاله الذي يقول: غصون الشجرة لم تزل مورقة، والأسماء التي سقطت من دفتر الأيام لن تغيب للأبد، لأن أوراق الغابة ترفع يدها عن الطيور المهاجرة، والريش الذي يتطاير هنا وهناك، هو صوت القُبَّرات التي تنادي على الحياة، والحياة هي الشعر، هي الكلام الذي يزحف نحو الضوء والحجارة الساكنة والتراب الذي أطلق البذرة الأولى، والعيون التي تنتظر الغد.عمر أبو الهيجاء