شريط الأخبار
بقيادة ميسي.. إنتر ميامي يخطف فوزا ثمينا أمام كولومبوس وفد تجاري اردني يشارك بمعرض في باكستان مركز شابات الكرك ينظم نشاطاً حول الولاء بمناسبة ذكرى تعريب قيادة الجيش العربي الفِراسة في الرجال.. حين تُقرأ النوايا قبل أن تُكشف الأقنعة بريد إلكتروني "مخادع" باسم غوغل يقع فيه الجميع! غوغل تطلق أداة فيديو بالذكاء الاصطناعي إيلون ماسك يعرض 15 مليون دولار لشراء صمت والدة طفله رومولوس تفسير رؤية الأسنان المكسورة في المنام "الإدارة المحلية": دراسة استحداث وتطوير طرق ومشاريع سياحية في عجلون عيد الفصح المجيد ... دعوة للتمسك بالمحبة والسلام والعدالة رئاسة الوزراء تهنئ المسيحيين بعيد الفصح لجان و كتل نيابية تعقد اجتماعات مختلفة في دارة النواب الاحد وصفة "اللازانيا" على الطريقة المكسيكية 5 مكملات غذائية لترطيب البشرة ومنحها إشراقة صحية 4 خطوات لتخزين الملابس الشتوية نظيفة وجديدة.. خطوات سهلة وبسيطة وصفات طبيعية من الرمان للعناية بالشعر.. يغذيه ويقويه فوائد القهوة الخضراء للنساء خارقة من دون شك عشبة القاطونة للتخسيس.. تناوليها لكبح الشهية وفق اختصاصية وصفة "البامية باللحم المفروم" بطريقة بسيطة "البطاطا الحرة" بألذ وأسرع طريقة

دراسة ترجح تراجع عدد سكان العالم في عام 2100

دراسة ترجح تراجع عدد سكان العالم في عام 2100
القلعة نيوز -

رجحت دراسة أن يصل عدد سكان كوكبنا في العام 2100 إلى 8.8 مليار نسمة، أي أقل بمليارين من التوقعات الأممية، بسبب معدل النمو السكاني السلبي المتوقّع خلال النصف الثاني من القرن الراهن.

وأظهرت الدراسة التي أجراها باحثون في "معهد القياسات الصحية والتقييم" (آي إتش إم إي) ومقرّه في مدينة سياتل الأمريكية، ونشرتها مجلة "ذي لانست" أن عدد سكان الأرض سيبلغ ذروته في العام 2064 حين سيصل إلى 9.7 مليار نسمة، ليسلك بعد ذلك مسارا انحداريا حتى العام 2100 حين سيهبط عدد البشر إلى 8.8 مليار نسمة.

ولفتت الدراسة إلى أن هذا التراجع في النمو الديمغرافي سيكون مصحوبا بانقلاب في هرم أعمار السكان، الأمر الذي ستكون له "تداعيات عميقة وسلبية" على الاقتصاد والنظم المجتمعية.

وتتعارض هذه الأرقام مع تلك التي توقعتها الأمم المتّحدة في آخر تقرير لها، إذ إن المنظمة الأممية توقعت أن يرتفع عدد سكان الأرض من 7.7 مليار نسمة حاليا إلى 9.7 مليار في العام 2050 و10.9 مليار في العام 2100.

وقال مدير "معهد القياسات الصحية والتقييم" كريستوفر موراي، الذي أشرف على الدراسة، لوكالة فرانس برس، إنّ "هذه أنباء سارّة للبيئة (ضغط أقلّ على نُظم إنتاج الغذاء، وانبعاثات أقلّ من ثاني أكسيد الكربون)، لكنّ انقلاب هرم الأعمار ستكون له تداعيات عميقة وسلبيّة على الاقتصاد وتنظيم العائلات والجماعات والمجتمعات".

غير أن موراي لفت إلى أنّ هذه الأرقام "ليست محفورة في الصخر"، بل هي توقّعات و"يمكن أن تتغير في العديد من الدول بتغيّر السياسات فيها".

و"معهد القياسات الصحية والتقييم" هو مؤسسة مرموقة تموّلها منظمة بيل وميليندا غيتس، وأصبح مرجعاً في مجال الدراسات العالمية التي تتعلّق بالصحّة العامة.

أ ف ب