شريط الأخبار
طقس بارد نسبياً حتى الأربعاء تقرير: ثغرة في نظام الدفاع الجوي الإسرائيلي وراء الفشل في اعتراض صاروخ الحوثي البنك الدولي يدرس تقديم تمويل إضافي لدعم التعليم في الأردن الليلة.. ريال مدريد يستضيف برشلونة الموعد والقنوات الناقلة "صندوق المعونة" يقدم خدمات مالية ودعما نقديا لـ235 ألف أسرة أردنية أبوعاقولة: ارتفاع رسوم مرور البضائع يعيق حركة الترانزيت عبر الأراضي الأردنية والسورية المتألقة سارة بركة في أحدث ظهور لها نادين نسيب نجيم تحسم الجدل: ما عدت لخطيبي السابق المنتخب الوطني للمصارعة الرومانية يحصد 5 ميداليات في البطولة العربية بالأسماء ... مناطق بلا كهرباء لأكثر من 5 ساعات اليوم الأحد العثور على دفتر عائلة سلطية في “فرع فلسطين” بسوريا قرار خفض الفائدة يدخل حيز التنفيذ شركة أوبن إيه آي تتيح ميزة جديدة على واتسآب علامات رئيسية تكشف الكذب في ثوان “طنين الأذن”.. أسباب المعاناة اليومية مع الأصوات “الوهمية” علاج الصداع من دون أدوية تأثير أكياس الشاي على صحة الإنسان كيف يؤثر النظام الغذائي على صحة الدماغ؟ أكثر من مجرد انتعاش.. شرب الماء وأثره على الصحة لأول مرة منذ 3 عقود .. مفهوم جديد للطعام الصحي

توقع انكماش الاقتصاد الأردني 3.4%

توقع انكماش الاقتصاد الأردني 3.4
القلعة نيوز -

أبقى صندوق النقد العربي على توقعاته المتشائمة لأداء الاقتصادات العربية، ومن بينها الاقتصاد الأردني خلال العام الحالي جراء أزمة جائحة كورونا التي ألقت بظلال ثقيلة على مختلف مفاصل الاقتصاد الوطني.

وقال صندوق النقد العربي في تقرير صدر عنه مؤخراً، إن الاقتصاد الوطني الذي حقق نسبة نمو قدرها 2% العام الماضي سيسجل مزيدا من التراجع خلال العام الحالي لينكمش بنسبة 3.4%، وهو ما يتطابق مع توقعات غيره من المؤسسات العالمية.

ويأتي هذا الانكماش في ضوء تباطؤ الطلب العالمي وانخفاض الصادرات. بالإضافة إلى تراجع تدفقات الدخل السياحي وتحويلات العاملين في الخارج. وأخيرا إجراءات الإغلاقات الداخلية لمواجهة انتشار كورونا.

أما محددات النمو في العام المقبل فستعتمد على قدرة العالم على احتواء جائحة فيروس كورونا، من جهة ، والقدرة على التغلب على تداعيات الفيروس محليا من جهة أخرى، مع توقع عودة سريعة لزخم النمو وبنسبة3.6%.

وتواجه عملية التعافي الاقتصادي عدة تحديات أبرزها: محدودية الحيز المالي، وارتفاع المديونية، توقف وتباطؤ عدد من القطاعات الاقتصادية الرئيسية، القيود المفروضة في التعامل مع العالم الخارجي في ظل انتشار كورونا، وأخيرا استمرار حالة عدم اليقين حول مدة بقاء الجائحة.