شريط الأخبار
سيدة تتعرض للطعن على يد طليقها في إربد .. والأمن يبحث عن الجاني الفراية يدعو طلبة الأردن أن لا يشكلوا عبئا على الوطن المومني: مشاريع كبرى منها الناقل الوطني وسكك الحديد والطاقة تنطلق العام المقبل السعودية تُرحِّب باعتراف سوريا بكوسوفو خلال لقاء ثلاثي في الرياض سوريا تعلن اعترافها بجمهورية كوسوفو الشرع: السعودية مفتاح سوريا استثمارياً ... ورهاني على شعبي الذي انتصر الشرع وعيد ميلاده والصدفة البيت الأبيض: ترامب يلتقي الرئيس الصيني الخميس الحنيطي يلتقي وزير الدفاع السويدي ونائب وزير الخارجية المومني يشارك في حفل تخريج نخبة من الصحفيين والإعلاميين العرب المشاركين بمشروع "صحافة الحوار" السفير القضاة يشارك في احتفال السفارة التركية بدمشق الصفدي يجري مباحثات موسّعة مع وزير الخارجية الألماني الصفدي يناقش كتّابًا ومحللين سياسيين توجيهات ملكية لإرسال مركبتين إضافيتين لدعم مبتوري الأطراف في غزة أهالي الصفاوي في البادية الشمالية يناشدون الجهات المعنية التدخل الفوري لحل مشكلة الكلاب الضالة ( فيديو ) رئيس جامعة البلقاء التطبيقية يعلن موعد التسجيل لامتحان الشامل للدورة الشتوية لعام 2026 "الكاف" يعلن عن أماكن إقامة مباريات الملحق الإفريقي المؤهل لكأس العالم 2026 البنك الدولي يتوقع ارتفاعا إضافيا في أسعار الذهب "محادثة سرية ونوم متأخر".. حجج نتنياهو الجديدة في جلسة محاكمته بقضايا الفساد الأولمبية المصرية تعلن عقوبة عمر عصر ومحمود أشرف بعد مشادتهما في بطولة إفريقيا

"أعيش كل يوم كما هو".. وفاة "ملهم" مواجهة السرطان

أعيش كل يوم كما هو.. وفاة ملهم مواجهة السرطان

القلعة نيوز : توفي إليوت دالين، البالغ من العمر 31 عاما، بعد ساعات من نشر صحيفة "الغارديان" البريطانية ثاني مقالة له، كان يتحدث فيها عن حياته، ويشارك الناس الدروس التي تعلمها.

وعبرت عائلة الشاب الذي كتب بشكل مؤثر عن التعايش مع مرض السرطان في ظل كورونا عن ارتياحها للاستجابة الهائلة لمقالاته بعد وفاته، وفق ما نقلته وكالة "الحرة".

وفي أول مقال نشر في أبريل الماضي، كتب دالين قائلا إنه في الصيف الماضي أخبره طبيب الأورام أن العلاج الذي كان يخضع له لم يكن ناجحا، وأنه سيكون محظوظا إذا عاش عاما آخر.

وتم تشخيص الشاب، الذي كان يعمل محاسبا قانونيا، بسرطان نادر للغاية وخطير، عندما كان في أواخر العشرينيات من عمره، وكان يخضع للعلاج الكيميائي.

وكتب في المقال "أعيش كل يوم كما هو"، وتحدث عن قضاء وقت ممتع مع عائلته والتخطيط لإجراء محادثات مع الأصدقاء حتى "لا يترك أي شيء دون أن يقال".

وفي الجزء الثاني من مقالته قال إن لديه الوقت للتفكير بأشياء مهمة حقا بالنسبة له، وأنه يريد مشاركة ما اكتشفه، وتضمن ذلك حث الآخرين على الاعتراف بأهمية الامتنان، وأن يتقبلوا الانتقادات، وأن يتواصلوا مع الآخرين، وأن يحموا الكوكب.

وقالت أخته أنابيل لصحيفة الغارديان إنه "دعاء الناس لأخي جلب لنا الراحة، ونحن متأثرون بشكل لا يصدق بما قاله الناس في التعليقات التي نشروها تحت المقالة."

وأضافت: "في الأيام الأخيرة التي سبقت وفاته، أبلغ إليوت أنه كان سعيدا جدا بحياته، وأنه كان في سلام وشعر بأنه مستعد للموت".

وفي المقال الأخير، كتب عن دهشته من عدد الأشخاص الذين ردوا عليه وسألوه كيف يمكنهم المساعدة، أو ما يمكنهم فعله لأجله، وهو الأمر الذي جعله يشعر بالراحة والسعادة.