وكتب الزيود برحيل ماهر الشوابكة، نخسر ونفتقد أخاً كريماً وزميلاً عزيزاً، ما كان الود إلا هو الطاغي على علاقته بكل من عرفه وزامله في الديوان، وبقي الصدق والوضوح ميزة ماهر التي لمسها زملاء وأصدقاء خالطوه ورافقوه عن قرب.
سيبقى الطيب والود والصدق التي عُرفت بها يا ماهر في ذكرك الطيب بعد أن اختطفك موت افقدنا بك عزيز...
إلى رحمات الله وخالص العزاء لوالدك الباشا الفريق جمال الشوابكة ولأسرتك وعشيرتك الكرام.
إنا لله وإنا إليه راجعون