شريط الأخبار
الأردنيون يدينون العدوان الإسرائيلي على الدوحة ويعتبرون أمن قطر من أمن الأردن تصاعد الإدانات الدولية للهجوم الإسرائيلي على قطر إسرائيل تهاجم موقعًا عسكريًأ وقسمًا للإعلام في صنعاء السفير الإسرائيلي في واشنطن: إذا أخطأنا الهدف في الدوحة سنصيبه المرة المقبلة الجيش الاسرائيلي يحتفل بتأسيس فرقته الجديدة على الحدود الأردنية وزير السياحة يوقف العمل بـ"مصفوفة المخالفات" لمراجعتها "الرواشدة" يلتقي مدير الشركة الأردنية لإحياء التراث التهاني والمباركة ل ال حمادة فاروق الدريملي وال خالد ابراهيم محمد القصاص الرواشدة يلتقي رئيس نادي السلط الثقافي ومدير عام مؤسسة حرير للتنمية الملك يستقبل الرئيس عباس ويؤكد دعم الأردن الراسخ للأشقاء الفلسطينيين في نيل حقوقهم العادلة والمشروعة محمد بن زايد يبحث مع أمير قطر الاعتداء الإسرائيلي ويؤكد تضامن الإمارات مع الدوحة ولي العهد يزور العاصمة القطرية اليوم فون دير لايين عن غزة: مجاعة من صنع البشر لا يمكن أن تستخدم كسلاح حرب وزير خارجية كرواتيا: نحترم وندعم دور الأردن كوصي على مقدسات القدس الصفدي: العدوان على قطر يعكس منهجية حكومة نتنياهو المارقة بتعاملها مع المنطقة إرادة ملكية سامية بتعيين 13 قاضياً ( أسماء ) الملك يلتقي عباس ويبحثان آخر المستجدات في الأراضي الفلسطينية الأردن واليابان يوقعان تفاهما لتعزيز أمن الحدود بـ 7 ملايين دولار سفراء دول صديقة وشقيقة: الأردن بقيادة الملك خط الدفاع الأول لمواجهة مخططات التهجير إدانات عربية ودولية واسعة للعدوان الإسرائيلي على قطر

كيف أتمالك أعصابي؟

كيف أتمالك أعصابي؟

القلعة نيوز- الغضب من المشاعر الطبيعيّة التي يمرّ بها الكثيرون، ولكنه قد يصبح من الصفات المزعجة عندما يفقد الفرد قدرته على السيطرة على غضبه، فهذا يؤدّي إلى وقوعه في الكثير من المشاكل، لذلك لا بدّ من تعويد النفس على تمالك الأعصاب، ومحاولة ضبطها، من أجل التقليل من المشاكل، من خلال زيادة القدرة على التفكير والتصرّف بالشكل الصحيح، وهذا ما سنتناوله فيما يأتي:


كيف أتمالك أعصابي
التوقف قليلاً لالتقاط الأنفاس
يتم اتباع استراتيجية العدّ من واحد إلى عشرة، حيث إنّها ليست حيلة للأطفال فقط، إنّما هي طريقة لتعلم ضبط الأعصاب، وتجنب اتخاذ ردود الأفعال بشكل فوري وفي حالات الغضب، حيث يجب على الشخص التمهّل قليلاً لحين الشعور بالهدوء، ومن أجل التفكير في الأمر، ومعرفة الطريقة المناسبة لمعالجته، فإذا كان الشخص في مكان من شأنه أن يخرج منه طاقات غاضبة قد يؤذي بها نفسه أو من حوله، يجب عليه الاستئذان لفترة قصيرة، حتى يستجمع أعصابه، بدلاً من إبداء أيّ ردّة فعل غير مناسبة.

التعبير عن الغضب
إنّ التصرف بعد الشعور بالهدوء يكون في الغالب هو التصرف الصحيح، وذلك لأنه نتج عن تفكير منطقي، وليس ناتج عن الانفعال، لذلك يجب على الشخص أن ينظّم أفكاره، وينتقي كلماته، فالهدف من التعبير عن الغضب ليس الخوض في شجار، كما يجب عليه تجنّب الهجوم من بداية الحديث، وإنّما الدفاع عن المواقف بطريقة طبيعيّة، عن طريق تفهّم وجهة نظر الشخص المقابل، والحديث معه بناءً على ذلك، ومن الأفضل وضع حدود أثناء الكلام مع الطرف الآخر، بحيث لا يستطيع أي من الطرفين تجاوزها.

الاسترخاء
الاستلقاء على الظهر، وإراحة عضلات الجسم.
استنشاق الروائح الجميلة والعطرة؛ بسبب قدرتها على زيادة الشعور بالراحة والاسترخاء.
النوم لساعات كافية خلال الليل.
الاستحمام بماء دافئ.
ذكر الله، والاستماع للقرآن الكريم.
الخروج إلى الطبيعة، وتأمل المناظر الخلابة فيها.
استخدام روح الفكاهة
يمكن تمالك الأعصاب من خلال محاولة تجسيد سبب الغضب بشخصية كوميديا، مما يدفع للضحك، ولكن يجب الحرص على تجنّب السخرية من الآخرين بشكل يتسبّب في غضبه، وكذلك الابتعاد عن السخرية من الحياة، واستخدام روح الفكاهة من أجل مواجهة مصاعب الحياة.

ممارسة التمارين الرياضية
يُنصح بتخصيص وقت لممارسة التمارين الرياضية التي تساعد على الاسترخاء مثل: تمرين المشي، والركض، تمارين الأيروبكس، ويُنصح بممارسة هذه التمارين بشكل منتظم لمدّة نصف ساعة في اليوم؛ حيث إن ذلك يساعد على ترويض النفس على التخلّص من الغضب، عن طريق تحويل الطاقة السلبية إلى طاقة إيجابيّة.