شريط الأخبار
اللاتفية أوستابينكو تفجر مفاجأة من العيار الثقيل في شتوتغارت الصادرات الزراعية الروسية إلى السعودية تسجل نموا بنحو الربع في 2024 بوتين يشكك في قدرة قادة الاتحاد الأوروبي على تنفيذ تهديداتهم ضد ضيوف احتفالات النصر في موسكو مانشستر سيتي يبلغ برناردو سيلفا بقرار "محبط" بشأن مستقبله مع الفريق الرياض تبدي اهتماما بالإنجازات الروسية الجديدة في مجال علم الوراثة دخان أبيض أو أسود.. كيف يجري اختيار بابا جديد في الكنيسة الكاثوليكية؟ قائد ليفربول يثير الجدل حول مستقبل أرنولد الخشاشنة: لن يتم تطبيق نظام البصمة إلا ضمن معايير واضحة تحمي حقوق الطبيب وتصون كرامته عندما يحكم العالم غبي... الصفدي: وحدتنا الوطنية أقدس من أن يعبث بها أي حاقد أو جاحد وزارة الداخلية تستعرض أبرز إنجازاتها خلال آذار اختتام معسكر القيادة والمسؤولية المجتمعية في عجلون النائب الهميسات يطالب العمل الإسلامي بالانفكاك عن الجماعة مطالبات نيابية بحل حزب جبهة العمل الإسلامي الملك: أحر التعازي للإخوة والأخوات المسيحيين في العالم بوفاة قداسة البابا فرنسيس النواب يشطب كلمة للعرموطي: لا خون في الحكومة ونحن نعرف أين الخون زلزال مالي جديد من قلب الصين دجاج محشي بالأرز والخضار محمد صلاح يتصدر قائمة أفضل لاعبي العالم .. وترتيب صادم لميسي أبرزها النوم الجيد.. نصائح سهلة لفقدان الدهون والتخلص من الوزن الزائد

تطوير الوسط التجاري لمدينة إربد

تطوير الوسط التجاري لمدينة إربد
تطوير الوسط التجاري لمدينة إربد القلعة نيوز: كتبت فريال أبو لبدة: يعتبر وسط إربد التجاري الذي يُعد مركزاً لمدينة إربد والمناطق المحيطة به؛ فوضى مطلقة تقف عائقاً أمام تطوير هذا الوسط، بسبب وجود مخازن، ومحلات تجارية لبيع المجمدات، واللحوم بأنواعها، وما تفرزه هذه المحلات من مخلفات صلبة وسائلة، مما يشكل العبئ الأكبر أمام تقديم خدمات، تصب في صالح المجتمع المحلي.
لذلك نتأمل من المجلس البلدي، تنفيذ المخطط الشمولي من أجل تطوير هذا الوسط، الذي يعاني من مشاكل صحية، وبيئية منذ عشرات السنين.
يتمثل ذلك بتحقيق ما يلي:
أولاً: إزالة سوق الخضار (الجورة)، الذي مر على وجوده أكثر من خمسين سنة.
ثانياً: بناء مخازن، ومجمعات تجارية، لبيع التحف، والآثار، والمقتنيات القديمة التراثية؛ وحدائق عامة، لخدمة أبناء مدينة إربد.
ثالثاً:- الترويج للسياحة الداخلية عن طريق الإهتمام بالمباني التراثية القديمة المنتشرة في قلب المدينة.
والله من وراء القصد.