شريط الأخبار
السفيرة جادو تبحث مع سفراء ومسؤولين أوروبيين سابقين تعزيز الحراك الداعم لفلسطين مندوبا عن وزير الثقافة ... الأمين العام يرعى افتتاح فعاليات مهرجان إربد الشعري الخامس الملك يتقبل أوراق اعتماد عدد من السفراء إسبانيا تمنع بن غفير وسموتريتش من دخول أراضيها الأردن والبحرين يوقعان برنامجًا تنفيذيًا للتعاون في مجال الإسكان والتنمية الحضرية اجتماع حكومي سوري روسي رفيع المستوى في دمشق مشتركة في الأعيان تُناقش سبل تطوير السياحة العلاجية في المملكة انطلاق أعمال الاجتماع الأردني التونسي الخامس للمدن الصناعية في عمّان فرق أمنية تنفذ جولات لتوعية سائقي مركبات الشحن وصول وفد روسي برئاسة نائب رئيس حكومة روسيا الاتحادية إلى سوريا العراقيون يتصدرون تملك غير الأردنيين للعقار في الأردن منذ مطلع العام الحالي افتتاح الدورة الـ80 للجمعية العامة اليوم بكلمتين لغوتيريش وبيربوك وزير الخارجية اللبناني: الجيش سينزع سلاح حزب الله في منطقة جنوب الليطاني في غضون 3 أشهر دائرة الأراضي والمساحة: تراجع مبيعات الشقق في الأردن 9% الشهر الماضي 17 مليون دولار سنويا لبرنامج التغذية المدرسية في الأردن شحادة: 3 قرارات لتحفيز التداول في سوق عمّان وتعزيز ثقة المستثمرين ارتفاع حصيلة العدوان على غزة الى 64605 شهيدا النائب نفاع: الشباب هم حاضر ومستقبل الأوطان الأردن يشارك بإطلاق التقرير الإقليمي "البحث عن العدالة" في القاهرة ‏ توقيع أول اتفاقية تنفيذية لاستغلال خامات الذهب جنوب المملكة

اللواء القضاة: 37 الف قضية تعاملت معها حماية الاسرة في 2022

اللواء القضاة: 37 الف قضية تعاملت معها حماية الاسرة في 2022

القلعة نيوز - قال الخبير القانوني والأمني اللواء المتقاعد الدكتور عمار القضاة إن إدارة حماية الأسرة تعاملت خلال العام الماضي مع 37656 قضية وهو رقم كبير جدا ويحتاج إلى تشاركية مع الجهات أصحاب العلاقة، مضيفًا أن نحو 9426 منها وصلت للقضاء.


وأضاف اللواء القضاة خلال لقاء على شاشة رؤيا أنه لمس خلال خدمته السابقة في جهاز الأمن العام أن الأفعال الجنائية التي تتعلق بالجرائم الأسرية تكون على درجة عالية من الخطورة، ومتكررة في الوقت ذاته "كأن يضرب الأب ابنه أكثر من مرة لكن الخوف تمنع الشخص المعتدى عليه التوجه إلى القضاء".

وبين أن الإطار التشريعي لحماية الأسرة تستدرج الأطراف لحل المشكلة لا أن تتشابك مع القضاء، خاصة أن هناك مادة قانونية تتحدث عن دور حماية الأسرة في حل ومعالجة الخلافات الأسرية.

وأشار إلى أن القانون ألزم رجال الأمن الاستجابة لأي شكوى سواء كانت عنف أسري أم غير ذلك، ومتابعتها وإلقاء القبض على المتهم وتقديمه للعدالة.

وشدد على أن الفقر وقهر الرجال والبطالة والمخدرات والإدمان الكحولي أسباب للجريمة ويجب بحثها، حيث أن الجريمة تكون عنيفة في الأسرة عندما تصل العلاقة الزوجية إلى حد لا يطاق، معتبرا أن الأهل لهم دور أساسي في احتواء المشكلة والتدخل قبل أن تكبر وتحدث الجريمة.

"نجد أن المحاكم الشرعية مليئة بالقضايا الأسرية، وأحيانا يتطور الخلاف الشرعي حتى يصل إلى عملية الانتقام" وفق اللواء القضاة.