شريط الأخبار
مسلمون حول العالم: لم ندفع أي مبالغ للهيئة الخيرية الأردنية مجموعة القلعة نيوز الاعلامية في بيان لها .. الهيئة الخيرية الهاشمية .. حين يكون العمل الوطني النبيل عرضة للأكاذيب والإفتراءات العمل الإسلامي: نرفض الإساءة والتشكيك بالجهد الإغاثي الأردني تجاه فلسطين "الأحزاب الوسطية النيابية": نرفض الافتراءات بحق الهيئة الخيرية الهاشمية "منظمة الإمداد فاونديشن": الأردن يوصل المساعدات بإيجابية ومصداقية والتقارير المشككة غير صحيحة سياسيون: الحملات ضد الأردن لن تتوقف خاصة بعد الترتيبات الأخيرة للمشهد الداخلي لجان المخيمات الفلسطينية تستنكر محاولة التشكيك بدور الأردن كتل نيابية تستهجن الادعاءات الكاذبة وتشيد بموقف الأردن الداعم للقضية الفلسطينية فاعليات اقتصادية ترد على الافتراءات الكاذبةوتؤكد دعمها لجهود الهيئة الخيرية للأشقاء بغزة رئيس مجلس النواب:مواقف الأردنيين لن تنال منها أصوات الافتراء العين داودية: محاولات حاقدة لتشويه الأردن عبر منابر الإخوان الإنجليزية مبارك درجة الدكتوراه ... شيماء الشباطات عاجل: موقع “ميدل آيست آي” البريطاني يتراجع عن ادعائه حول الأردن منظمة "الامداد فاونديشن": مساعداتنا وصلت غزة دون رسوم إسقاط جوي أكاديميون أردنيون يتطوعون لتقديم محاضرات عن بُعد لطلبة جامعات غزة الإعلام النيابية تدين الهجمة التي تستهدف الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية العالمية للإغاثة: الهيئة الخيرية الأردنية شريك موثوق في دعم غزة الخيرية الأردنية الهاشمية.. 35 عامًا من العمل مع 79 جهة دولية تحت الشمس الأردن.. المساعدات لغزة التزام إنساني لا يقايض بالمال غزّيون يُقدّرون جهود الأردن بالتخفيف من معاناتهم ويؤكدون رفضهم التشكيك بدوره الداعم

حالة نادرة تجعلها تبكي عند رؤية الكاتشاب

حالة نادرة تجعلها تبكي عند رؤية الكاتشاب

القلعة نيوز : تعاني شابة بريطانية تعمل نادلة في أحد المقاهي، من حالة غريبة من الرهاب، تجعلها تبكي عندما تكون على تماس مع الكاتشاب.
تقول تشارلي إيفرين "18 عاماً”، إنها تشعر بالرهاب عندما تتواجد بالقرب من زجاجة الكاتشاب، لدرجة أنها تجهش بالبكاء عند رؤية الكاتشاب أو ملامسته.
وبما أنها تعمل في مقهى، فإن تشارلي تعاني كثيراً عندما يطلب الزبائن، الكاتشاب مع وجباتهم. وقد مرت الشابة بتجارب عديدة جعلتها تبكي جراء رهابها تجاه الكاتشاب، ففي إحدى المرات سقط بعض الكاتشاب على حذائها، مما تسبب لها بنوبة من البكاء الشديد، دفعت مديرها لتهدئتها ومواساتها.
وتؤكد تشارلي، على أنها لا تعرف السبب الذي أدى إلى إصابتها بهذا الرهاب، الذي يدفعها أحياناً إلى تجنب المرور بالقرب من الرفوف التي تحتوي على زجاجات الكاتشاب في السوبر ماركت، والشعور بالاشمئزاز عند شم رائحتها.
انتقلت تشارلي إلى وسائل التواصل الاجتماعي لمشاركة مقطع فيديو حول رهابها وقوبل بردود فعل متباينة. اتفق معها البعض تماماً، في حين اعتقد البعض الآخر أن رهابها نوع من الجنون.
رهاب الكاتشب ليس الرهاب الوحيد الذي تعاني منه تشارلي، إذ أنها تعاني أيضاً من رهاب التقيؤ، الذي دفعها لتجنب التقيؤ لأكثر من 10 سنوات، وفق ما أوردت صحيفة ديلي ستار البريطانية.