شريط الأخبار
نتنياهو: القضاء على قادة حماس يزيل العقبة عن اتفاق غزة ترمب يضغط على دول «حلف الأطلسي» لوقف شراء النفط الروسي الفناطسة: نظام بيانات سوق العمل خطوة مهمة وتخدم أهداف النقابات العمالية بغياب عمر مرموش.. ديربي مانشستر الناري بين السيتي ويونايتد.. الموعد والقنوات الناقلة الذكاء الاصطناعي في التعليم: غش أم فرصة لإحياء الفكر الأكاديمي؟ 15.6 ألف شيك مرتجع الشهر الماضي بقيمة 84 مليون دينار الأردن| إلغاء إعفاءات سيارات الهايبرد والكهرباء من ضريبة المبيعات الخاصة منتخب السيدات لكرة الطاولة يفوز بلقب البطولة العربية "الخياط "عرض مسرحي يجسد الصمود في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي الطيران المدني: استئناف الرحلات منخفضة الكلف إلى الأردن بـ 16 وجهة انتبه .. أعراض لا يجب تجاهلها لنقص «فيتامين د» مؤسسات حكومية تعلن عن حاجتها لتعبئة وظائف شاغرة بالأسماء ... الأمانة تنذر موظفين بالفصل وفيات اليوم الأحد 14-9-2025 التربية تنعى طالبة بالصف العاشر الذهب يواصل استقراره في السوق المحلية.. وعيار 21 يسجل 73.8 دينارًا اجتماع تحضيري لوزراء الخارجية في الدوحة يسبق قمة طارئة تبحث العدوان الإسرائيلي حسّان يوجه بزيادة عدد أسرة العناية الحثيثة في مستشفى الزرقاء 3 أضعاف لا تغيير على الضرائب والرسوم على مركبات الهايبرد والكهرباء وفاة سائق إثر تدهور شاحنة بسبب انفجار إطار على الطريق

وزير سابق : الثقة سترتفع في أي حكومة إذا أدارت الملفات التي تعنى بحياة الناس

وزير سابق :  الثقة سترتفع في أي حكومة إذا أدارت الملفات التي تعنى بحياة الناس

القلعة نيوز - رأى عضو مجلس الأعيان خالد الكلالدة، الثلاثاء، وجود نقاط مضيئة في استطلاع رأي أجراه مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية.


وأشار الكلالدة، عبر برنامج "صوت المملكة" إلى أن النقاط تشمل تقييم الأجهزة الأمنية، وموقف الدولة من القضية الفلسطينية، والثقة بالجامعات.

وأظهر الاستطلاع أن ثقة الأردنيين بالجيش العربي (92%)، والمخابرات العامة (93%)، والأمن العام (92%)، وحظي أساتذة الجامعات بثقة (71%) من الأردنيين، والجامعات الأردنية الحكومية (69%)، والمعلمون (69%)، والقضاء (64%)، الجامعات الأردنية الخاصة (63%) والمستشفيات الخاصة (63%)، فيما حصلت المجالس المحلية/البلدية على ثقة (32%) من الأردنيين، ومجلس النواب على 22%، والأحزاب السياسية على 15%.

واعتبر الكلالدة وهو وزير سابق، أن هناك عوامل عدة تؤثر في الاستطلاع ومزاج الناس؛ هو هكذا في الغالب على حد تعبيره.

وقال، إن المواطن العادي ليس خبيرا في مسائل الاستطلاعات والأحزاب السياسية، أو في القوانين والتشريعات، وهو يتلمس ويقيس الحياة من عدة أمور، مثل الصحة والسكن والتعليم والعمل والأسعار، وهناك نخب تهتم بالأمور الأخرى كالبيئة والحياة البحرية، لكن بشكل عام المواطن إذا كان عاطلا عن العمل لا تنتظر منه أن يعطيك نتائج إيجابية لأي سؤال تسأله إياه.

وذكر أن فئة الشباب تتعامل بالطريقة نفسها بكل العالم، والمسألة ليست أردنية حصرا، فهناك عزوف عن الاشتراك في الأحزاب السياسية والعملية الانتخابية، مضيفاً: في كل الدول وفي كل الأنظمة السياسية الحكومات عادة تجبي ضرائب حتى توازي مصروفاتها.

وقال، إن الأعباء الضريبية على رأس المال يجب أن تساوي في الإنفاق على المؤسسات وعلى المجتمعات.

وأظهر استطلاع رأي أجراه مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية، أن ثلث الأردنيين (31%) متفائلون بالحكومة الحالية بعد مرور عامين ونصف على تشكيلها، مقابل 69% غير متفائلين.

وبرأي الكلالدة؛ فإن الثقة سترتفع في أي حكومة إذا أدارت الملفات التي تعنى بحياة الناس والمسكن والتعليم والصحة في الموارد المتوافرة، وضبطت الهدر الذي يحدث في هذه القضايا التي تتعلق بالناس.