شريط الأخبار
رويترز عن مصادر: بوتين سيواصل القتال ولا يكترث لتهديدات ترامب خطوة غير مسبوقة .. إسرائيل تسحب صلاحيات من بلدية الخليل الأردن: القصف الاسرائيلي على سوريا خرق فاضح وتصعيد خطير وزير الطوارئ السوري يشكر الأردن ويعلن السيطرة على حرائق اللاذقية النائب هاله الجراح تتابع أزمة المياه في المزار الشمالي مع مدير مياه إربد يا نحن يا انتم الإقتصاد الوطني، خلف كل مصيبة سبب. سواعد الدفاع المدني الأردني تخمد ألسنة اللهب في أشجار اللاذقية السورية ما تكسبه في المقاومة، قد تخسره في المفاوضة الداخلية السورية: الاشتباكات مستمرة في بعض أحياء السويداء ترامب: على أوكرانيا عدم استهداف موسكو الأشغال: عدم منح تراخيص لتعديل مبانٍ أو إضافة إلا بدراسة شاملة إصابة مهربي مخدرات وضبط ثالث وأسلحة في مداهمة أمنية هذا ما كتبه "وزير الثقافة" بعد زيارته لـ " عين القلعة" في الكرك الرواشدة يزور ثقافة الكرك في إطار جولة ميدانية كاريراس يكشف عن قدوته بعد تقديمه رسميا في ريال مدريد "أوبك" تحافظ على توقعاتها للطلب على النفط فرنسا تعتزم زيادة الضرائب على فاحشي الثراء موهبة مصرية يوقع على عقد احترافي مع أرسنال الولايات المتحدة والصين تستعدان لجولة جديدة من المفاوضات التجارية

وزير سابق : الثقة سترتفع في أي حكومة إذا أدارت الملفات التي تعنى بحياة الناس

وزير سابق :  الثقة سترتفع في أي حكومة إذا أدارت الملفات التي تعنى بحياة الناس

القلعة نيوز - رأى عضو مجلس الأعيان خالد الكلالدة، الثلاثاء، وجود نقاط مضيئة في استطلاع رأي أجراه مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية.


وأشار الكلالدة، عبر برنامج "صوت المملكة" إلى أن النقاط تشمل تقييم الأجهزة الأمنية، وموقف الدولة من القضية الفلسطينية، والثقة بالجامعات.

وأظهر الاستطلاع أن ثقة الأردنيين بالجيش العربي (92%)، والمخابرات العامة (93%)، والأمن العام (92%)، وحظي أساتذة الجامعات بثقة (71%) من الأردنيين، والجامعات الأردنية الحكومية (69%)، والمعلمون (69%)، والقضاء (64%)، الجامعات الأردنية الخاصة (63%) والمستشفيات الخاصة (63%)، فيما حصلت المجالس المحلية/البلدية على ثقة (32%) من الأردنيين، ومجلس النواب على 22%، والأحزاب السياسية على 15%.

واعتبر الكلالدة وهو وزير سابق، أن هناك عوامل عدة تؤثر في الاستطلاع ومزاج الناس؛ هو هكذا في الغالب على حد تعبيره.

وقال، إن المواطن العادي ليس خبيرا في مسائل الاستطلاعات والأحزاب السياسية، أو في القوانين والتشريعات، وهو يتلمس ويقيس الحياة من عدة أمور، مثل الصحة والسكن والتعليم والعمل والأسعار، وهناك نخب تهتم بالأمور الأخرى كالبيئة والحياة البحرية، لكن بشكل عام المواطن إذا كان عاطلا عن العمل لا تنتظر منه أن يعطيك نتائج إيجابية لأي سؤال تسأله إياه.

وذكر أن فئة الشباب تتعامل بالطريقة نفسها بكل العالم، والمسألة ليست أردنية حصرا، فهناك عزوف عن الاشتراك في الأحزاب السياسية والعملية الانتخابية، مضيفاً: في كل الدول وفي كل الأنظمة السياسية الحكومات عادة تجبي ضرائب حتى توازي مصروفاتها.

وقال، إن الأعباء الضريبية على رأس المال يجب أن تساوي في الإنفاق على المؤسسات وعلى المجتمعات.

وأظهر استطلاع رأي أجراه مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية، أن ثلث الأردنيين (31%) متفائلون بالحكومة الحالية بعد مرور عامين ونصف على تشكيلها، مقابل 69% غير متفائلين.

وبرأي الكلالدة؛ فإن الثقة سترتفع في أي حكومة إذا أدارت الملفات التي تعنى بحياة الناس والمسكن والتعليم والصحة في الموارد المتوافرة، وضبطت الهدر الذي يحدث في هذه القضايا التي تتعلق بالناس.