القلعة نيوز- اليوم العالمي للقراءة يحتفل به في 8 سبتمبر من كل عام. يهدف هذا اليوم إلى تشجيع وتعزيز ثقافة القراءة حول العالم وتوعية الناس بأهمية القراءة في الحياة اليومية.
تم تأسيس اليوم العالمي للقراءة من قبل منظمة اليونسكو (المنظمة العالمية للتربية والثقافة والعلوم) في عام 1966. يعتبر القراءة أساسًا للتعلم والتنمية الشخصية، وهو وسيلة فعالة لنشر المعرفة وتوسيع آفاق الفرد وتحقيق التقدم الاجتماعي والاقتصادي.
في اليوم العالمي للقراءة، تُنظم فعاليات وأنشطة متنوعة في مختلف أنحاء العالم لتشجيع الناس على القراءة وتعزيز مهارات القراءة. يشمل ذلك إقامة معارض الكتب، وورش عمل القراءة، وقراءة القصص، والمحاضرات العامة، والمسابقات القرائية، والمسيرات، والحملات التوعوية، وغيرها من الفعاليات التي تهدف إلى إثراء ثقافة القراءة وتشجيع الناس على اكتشاف فوائدها.
يعتبر اليوم العالمي للقراءة فرصة للتأمل والتفكير في قوة الكلمة المكتوبة وتأثيرها على الفرد والمجتمع. إنه يذكرنا بأهمية الوصول إلى المعرفة والثقافة من خلال القراءة، ويدعونا جميعًا إلى الاستثمار في تنمية هذه العادة القيمة وتشجيع الآخرين على القراءة أيضًا.
تم تأسيس اليوم العالمي للقراءة من قبل منظمة اليونسكو (المنظمة العالمية للتربية والثقافة والعلوم) في عام 1966. يعتبر القراءة أساسًا للتعلم والتنمية الشخصية، وهو وسيلة فعالة لنشر المعرفة وتوسيع آفاق الفرد وتحقيق التقدم الاجتماعي والاقتصادي.
في اليوم العالمي للقراءة، تُنظم فعاليات وأنشطة متنوعة في مختلف أنحاء العالم لتشجيع الناس على القراءة وتعزيز مهارات القراءة. يشمل ذلك إقامة معارض الكتب، وورش عمل القراءة، وقراءة القصص، والمحاضرات العامة، والمسابقات القرائية، والمسيرات، والحملات التوعوية، وغيرها من الفعاليات التي تهدف إلى إثراء ثقافة القراءة وتشجيع الناس على اكتشاف فوائدها.
يعتبر اليوم العالمي للقراءة فرصة للتأمل والتفكير في قوة الكلمة المكتوبة وتأثيرها على الفرد والمجتمع. إنه يذكرنا بأهمية الوصول إلى المعرفة والثقافة من خلال القراءة، ويدعونا جميعًا إلى الاستثمار في تنمية هذه العادة القيمة وتشجيع الآخرين على القراءة أيضًا.