القلعة نيوز - ضعف وضمور العضلات يشير إلى نقص في الكتلة العضلية للإنسان، ويمكن أن يكون الضمور جزئيًا أو كاملًا للعضلة. يمكن تشخيص المرض بناءً على ظهور حالات عجز مؤقتة مثل صعوبة الحركة والحاجة للراحة في الفراش عند الدخول إلى المستشفى. يحدث ضعف العضلات عند إصابة الشخص بضمور العضلات، حيث تكون القدرة على توليد القوة والجهد مرتبطة بالكتلة العضلية. لمزيد من المعلومات حول هذا المرض، يمكن الاطلاع على المقال التالي.
هناك عدة أسباب لضعف وضمور العضلات، بما في ذلك تكسر ألياف العضلات ذاتها، والتي تؤثر بشكل أكبر على الأشخاص الصغار وأولئك في مراحل مبكرة من الحياة، وتتفاقم حدتها مع تقدم العمر. يمكن أن يؤثر هذا النوع من الضمور في العضلات الإرادية واللا إرادية، مما يجعل الأشخاص يواجهون صعوبة في أداء الأنشطة مثل التسلق أو الجلوس، ويشعرون بصعوبة في البلع والتنفس نتيجة لتأثيره على عضلات المريء والجهاز التنفسي.
من الأسباب الأخرى لضعف وضمور العضلات، يمكن ذكر مرض الأعصاب الذي يحدث نتيجة لإصابة الأعصاب التي تغذي العضلات. يتسبب تلف الأعصاب في عدم قدرة العضلات على القيام بوظائفها بشكل صحيح، وذلك نتيجة لتلف نخاع العصب، أو وجود جسم مضاد أو جراثيم تسبب التهاب الأعصاب، أو زيادة في المواد السامة التي يصعب على الجسم التخلص منها، أو إصابة الجهاز العصبي المركزي، أو وجود أورام خبيثة تفرز مواد سامة تؤثر على أعصاب الإنسان.
بعض التهابات العضلات أيضًا يمكن أن تسبب ضعف وضمور العضلات وتلفها، وذلك بسبب وجود مضادات للعضلات أو مواد جرثومية وأجسام غريبة في الجسم. بعض الأدوية والهرمونات قد تؤدي أيضًا إلى ضعف وضمور العضلات، وقد يحدث المرض عندما يتراكم في الجسم مواد غير مهضومة أو عندما يكون هناك نقص في بعض الإنزيمات اللازمة للعمليات الأيضية والمركبات الكيميائية.
تشخيص ضعف وضمور العضلات يعتمد على السبب المحتمل للمرض، ويتطلب علاجه وتشخيصه استخدام أخذ عينة من العضلة المتضررة التي لم تتعرض للضرب أو التلف الطبيعي بسبب موقعها أو الأعصاب المصابة. يتم إضافة أنواع معينة من الصبغات إلى العينة لفحص نسبة الإنزيمات في العضلات وتقييم نقصها وترتيبها وأي خلل بها. قد يحتاج بعض الأطباء إلى استخدام مجاهر إلكترونية دقيقة لتكبير أجزاء صغيرة من الخلايا لتحديد الأسباب الدقيقة للمرض. بمجرد تحديد السبب، يمكن للطبيب أن يوصي بالعلاج المناسب.
هناك عدة أسباب لضعف وضمور العضلات، بما في ذلك تكسر ألياف العضلات ذاتها، والتي تؤثر بشكل أكبر على الأشخاص الصغار وأولئك في مراحل مبكرة من الحياة، وتتفاقم حدتها مع تقدم العمر. يمكن أن يؤثر هذا النوع من الضمور في العضلات الإرادية واللا إرادية، مما يجعل الأشخاص يواجهون صعوبة في أداء الأنشطة مثل التسلق أو الجلوس، ويشعرون بصعوبة في البلع والتنفس نتيجة لتأثيره على عضلات المريء والجهاز التنفسي.
من الأسباب الأخرى لضعف وضمور العضلات، يمكن ذكر مرض الأعصاب الذي يحدث نتيجة لإصابة الأعصاب التي تغذي العضلات. يتسبب تلف الأعصاب في عدم قدرة العضلات على القيام بوظائفها بشكل صحيح، وذلك نتيجة لتلف نخاع العصب، أو وجود جسم مضاد أو جراثيم تسبب التهاب الأعصاب، أو زيادة في المواد السامة التي يصعب على الجسم التخلص منها، أو إصابة الجهاز العصبي المركزي، أو وجود أورام خبيثة تفرز مواد سامة تؤثر على أعصاب الإنسان.
بعض التهابات العضلات أيضًا يمكن أن تسبب ضعف وضمور العضلات وتلفها، وذلك بسبب وجود مضادات للعضلات أو مواد جرثومية وأجسام غريبة في الجسم. بعض الأدوية والهرمونات قد تؤدي أيضًا إلى ضعف وضمور العضلات، وقد يحدث المرض عندما يتراكم في الجسم مواد غير مهضومة أو عندما يكون هناك نقص في بعض الإنزيمات اللازمة للعمليات الأيضية والمركبات الكيميائية.
تشخيص ضعف وضمور العضلات يعتمد على السبب المحتمل للمرض، ويتطلب علاجه وتشخيصه استخدام أخذ عينة من العضلة المتضررة التي لم تتعرض للضرب أو التلف الطبيعي بسبب موقعها أو الأعصاب المصابة. يتم إضافة أنواع معينة من الصبغات إلى العينة لفحص نسبة الإنزيمات في العضلات وتقييم نقصها وترتيبها وأي خلل بها. قد يحتاج بعض الأطباء إلى استخدام مجاهر إلكترونية دقيقة لتكبير أجزاء صغيرة من الخلايا لتحديد الأسباب الدقيقة للمرض. بمجرد تحديد السبب، يمكن للطبيب أن يوصي بالعلاج المناسب.