القلعة نيوز - صحة عقد الزواج تعتبر من الأمور المهمة في الفقه الإسلامي، وتتضمن الشروط التالية:
1. القدرة الشرعية: يجب أن يكون الزوجان قادرين شرعًا على إبرام العقد يشمل ذلك البلوغ الشرعي والعقل السليم إذا كان أحد الزوجين مجنونًا أو غير قادر على تحمل المسؤولية الزوجية، فإن العقد قد يكون باطلاً.
2. رضا الطرفين: يجب أن يكون الزوجان راضين ومتفقين على إبرام العقد لا ينبغي أن يتعرض أحدهما للضغط أو التهديد للزواج ضد رغبته.
3. حضور ولي المرأة: يجب أن يكون ولي المرأة حاضرًا خلال عقد الزواج ويوافق على ذلك يعتبر ولي المرأة شخصًا مسؤولًا عن رعاية وحماية مصالح المرأة.
4. الشهود: يجب أن يكون هناك شاهدان عدلان موثوق بهما يشهدان على عقد الزواج هذا يهدف إلى توثيق العقد وإثبات شرعيته.
5. عدم وجود مانع شرعي: يجب أن يكون الزوجان خالين من الموانع الشرعية للزواج مثل وجود رابطة قرابة حرمت الزواج بينهما (مثل الأخ والأخت) أو وجود عدم توافق في الديانة.
تلتزم الدول والمجتمعات بتطبيق وتنفيذ هذه الشروط وفقًا للقوانين والتشريعات المعمول بها في كل بلد يُعتبر الالتزام بهذه الشروط ضروريًا لضمان صحة العقد وحقوق الأطراف المعنية.
1. القدرة الشرعية: يجب أن يكون الزوجان قادرين شرعًا على إبرام العقد يشمل ذلك البلوغ الشرعي والعقل السليم إذا كان أحد الزوجين مجنونًا أو غير قادر على تحمل المسؤولية الزوجية، فإن العقد قد يكون باطلاً.
2. رضا الطرفين: يجب أن يكون الزوجان راضين ومتفقين على إبرام العقد لا ينبغي أن يتعرض أحدهما للضغط أو التهديد للزواج ضد رغبته.
3. حضور ولي المرأة: يجب أن يكون ولي المرأة حاضرًا خلال عقد الزواج ويوافق على ذلك يعتبر ولي المرأة شخصًا مسؤولًا عن رعاية وحماية مصالح المرأة.
4. الشهود: يجب أن يكون هناك شاهدان عدلان موثوق بهما يشهدان على عقد الزواج هذا يهدف إلى توثيق العقد وإثبات شرعيته.
5. عدم وجود مانع شرعي: يجب أن يكون الزوجان خالين من الموانع الشرعية للزواج مثل وجود رابطة قرابة حرمت الزواج بينهما (مثل الأخ والأخت) أو وجود عدم توافق في الديانة.
تلتزم الدول والمجتمعات بتطبيق وتنفيذ هذه الشروط وفقًا للقوانين والتشريعات المعمول بها في كل بلد يُعتبر الالتزام بهذه الشروط ضروريًا لضمان صحة العقد وحقوق الأطراف المعنية.