شريط الأخبار
ابو الفلافل.... الشباب والوطن..... كنا وكنا وفعلوا ودفعنا.... خروج الروسية ميرا أندرييفا من ربع نهائي بطولة روما وزير التجارة الروسي: التسويات مع مصر تتم بعيدا عن الدولار واليورو بوتين: علاقاتنا مع ماليزيا تاريخية ومتعددة الأبعاد رونالدو جونيور يحظى باهتمام 16 فريقا.. وريال مدريد يتجاهل نجل هدافه التاريخي منتدى قازان.. جسر روسي إسلامي يعزز التعاون الاقتصادي والثقافي أمير دولة قطر والرئيس الأمريكي يشهدان التوقيع على عدد من الاتفاقيات بين البلدين بينها دفاعية مدرب منتخب المغرب يعلق على مواجهة مصر في نصف نهائي كأس إفريقيا للشباب الملك يستقبل مستشار الأمن القومي البريطاني قطر توقع صفقة بقيمة 200 مليار دولار لشراء طائرات من بوينج خلال زيارة ترامب وزير الخارجية السعودي : إيصال المساعدات إلى غزة يتطلب وقفا فوريا لإطلاق النار إرادة ملكية بفض الدورة العادية لمجلس الأمة اعتبارا من صباح يوم الأحد "الأميرة غيداء طلال" تعبر عن شكرها وتقديرها للسيد عصام قبعين وزوجته ماغي الملك يزور إياد علاوي في منزله معزيا بوفاة نجله وفد اقتصادي كبير يزور سوريا 26 الشهر الحالي حسان: مشروع الدولة واضح ويتمثل بتنفيذ رؤى التحديث أمير قطر لترامب: أعلم أنك رجل سلام وتريد إحلال السلام في المنطقة توقعات بصدور إرادة ملكية بفض الدورة العادية لمجلس الأمة خلال أيام

قصص واقعية

قصص واقعية

القلعة نيوز - في هذه القصة الواقعية، كانت هناك زوجة تتحدث مع زوجها في مواضيع تتعلق بحياتهم الزوجية. في لحظة ما، تحوّل الحوار إلى شجار وطلبت الزوجة الطلاق، مما أثار غضب زوجها. لكن الشيء المميز في هذه المرة هو أن الزوج اكتشف ورقة في جيبه كتب فيها تأكيده على رغبته في الاحتفاظ بزوجته وعدم الاستسلام مهما كانت الظروف.


بدون أن تعرف الزوجة محتوى الورقة، شعرت بالذنب لتسرعها في طلب الطلاق وتساءلت عن النتائج وكيفية تنفيذ الطلاق. كانت محتارة ومشوشة حول الخطوة التالية. وفي هذا الوقت، عاد الزوج إلى المنزل بسرعة ودخل غرفته من دون أن يتحدث.

واجهته الزوجة وطرقت الباب، فكان رده بغضب وصوت عالٍ: "ماذا تريدين؟" بصوت منخفض وخائف، طلبت الزوجة منه فتح الباب والحديث معه لمعرفة ماذا سيفعلون بعد ذلك.

بعد تفكيره، قرر الزوج أن يفتح الباب واستمع إلى زوجته. كانت الزوجة حزينة وتطلب منه أن يتشاور مع الشيخ، لأنها نادمة بشدة على ما قامت به، وأنها لم تقصد ما قالته.

فسألها الزوج: "هل أنت نادمة ومتأسفة على ما حدث؟" فأجابت الزوجة بصوت مكسور: "نعم، والله، أنا لم أقصد ما قلته، وأشعر بالندم الشديد على ما حدث".

بعد ذلك، طلب الزوج من زوجته أن تفتح الورقة وتطلع على محتواها لتعرف ماذا يريد. ففتحت الزوجة الورقة ولم تصدق ما قرأته. غمرتها الفرحة وهي تقرأ الورقة، وتقدمت نحو زوجها وقبلت يديه وهي تبكي بشدة، وقالت: "والله، إن هذا الدين عظيم، لأنه جعل القرار بيد الرجل. ولو كان القرار بيدي، لقد طلقتك 20 مرة".

بهذه الطريقة، استطاع الزوج أن يعبر عن عمق مشاعره وعزمه على الاحتفاظ بزوجته رغم الخلافات السابقة. وفي النهاية، فهمت الزوجة أنها كانت قد أساءت الفهم وأن زوجها لم يكن ينوي التخلي عنها.