القلعة نيوز:
قدم رئيس الجامعة الأردنية نذير عبيدات، لدى مشاركته اليوم في المنتدى العالمي لرؤساء الجامعات في بكين، إيجازًا حول تقدم الجامعة الأردنية وصعودها في التصنيف العالمي، لتصبح ضمن أفضل 500 جامعة في العالم.
وعرض عبيدات لآليات توظيف تكنولوجيا المعلومات في العملية التعليمية وتسخيرها من أجل خدمة المادة التدريسية والطلبة.
وتناول عبيدات خطة الجامعة في التحول نحو أتمتة كافة إجراءات وعمليات الجامعة المختلفة، بما يشمل العمليات الإدارية والمالية والأكاديمية والبحثية، لتصبح جزءًا لا يتجزأ من مشروع التحول الرقمي للجامعة، دون تغافل عن الارتدادات الاقتصادية والاجتماعية والإنسانية لمثل هذا التحول.
وأثنى عبيدات على مبادرة المنتدى، المسماة "مبادرة بكين"، والتي تهدف إلى إنشاء منصة جامعة لكافة المؤسسات الأكاديمية، لتُشارك فيها الأفكار والطموحات، من أجل مواجهة التحديات العالمية والتغيرات المتنامية بسرعة داخل البيئة الرقمية، وما لها من انعكاسات على الشأن الأكاديمي.
وعلى هامش المشاركة بحث عبيدات اليوم مع نائب رئيس هيئة التعليم العالي الصينية سبل تعزيز التعاون العلمي والبحثي بين الجانبين، واقامة المشاريع المشتركة.
وأكد الجانبان رؤيتيهما المشركة في ضرورة توثيق أواصر التعاون الأكاديمية في مواجهة التغيرات في البيئة التعليمية في ظل تنامي ثورة المعلومات والرقمنة.
وعرض عبيدات لآليات توظيف تكنولوجيا المعلومات في العملية التعليمية وتسخيرها من أجل خدمة المادة التدريسية والطلبة.
وتناول عبيدات خطة الجامعة في التحول نحو أتمتة كافة إجراءات وعمليات الجامعة المختلفة، بما يشمل العمليات الإدارية والمالية والأكاديمية والبحثية، لتصبح جزءًا لا يتجزأ من مشروع التحول الرقمي للجامعة، دون تغافل عن الارتدادات الاقتصادية والاجتماعية والإنسانية لمثل هذا التحول.
وأثنى عبيدات على مبادرة المنتدى، المسماة "مبادرة بكين"، والتي تهدف إلى إنشاء منصة جامعة لكافة المؤسسات الأكاديمية، لتُشارك فيها الأفكار والطموحات، من أجل مواجهة التحديات العالمية والتغيرات المتنامية بسرعة داخل البيئة الرقمية، وما لها من انعكاسات على الشأن الأكاديمي.
وعلى هامش المشاركة بحث عبيدات اليوم مع نائب رئيس هيئة التعليم العالي الصينية سبل تعزيز التعاون العلمي والبحثي بين الجانبين، واقامة المشاريع المشتركة.
وأكد الجانبان رؤيتيهما المشركة في ضرورة توثيق أواصر التعاون الأكاديمية في مواجهة التغيرات في البيئة التعليمية في ظل تنامي ثورة المعلومات والرقمنة.