القلعة نيوز - الصوديوم (Na) هو عنصر كيميائي ينتمي إلى مجموعة المعادن القلوية ويقع في المجموعة الأولى في الجدول الدوري. ويعتبر الصوديوم المعدن القلوي الأكثر انتشارًا في الطبيعة، حيث يشكل نسبة 2.8٪ من قشرة الأرض. يتواجد الصوديوم بكثرة في شكل مركبات كيميائية في الطبيعة، مثل ملح الطعام (كلوريد الصوديوم) الذي يشكل جزءًا كبيرًا من مكونات مياه البحر.
يستخدم الصوديوم في مجموعة من التطبيقات الصناعية، بما في ذلك تصنيع سيانيد الصوديوم وبيروكسيد الصوديوم وبعض المركبات الأخرى. كما يستخدم أيضًا في تصنيع المنظفات الصناعية.
في جسم الإنسان، يلعب الصوديوم دورًا هامًا في عدة وظائف، من بينها:
يلعب دورًا كهرليتيًا أو إلكتروليتيًا حيث يساعد في تحكم ضغط الدم.
يمكن للصوديوم مساعدة الكليتين على التخلص من السوائل الزائدة من خلال خاصية التناضح.
يوفر الصوديوم الشحنات الكهربائية اللازمة لوظائف الأعصاب والعضلات.
يجب أن يتناول البالغون كميات محددة من الصوديوم يوميًا وفقًا لاحتياجات أعمارهم. عمومًا، يحتاج البالغون حتى سن الخمسين إلى 1500 مليغرام يوميًا، و1300 مليغرام للبالغين من سن 51 إلى 70، و1200 مليغرام للبالغين فوق سن السبعين. يوجد الصوديوم طبيعيًا في العديد من الأطعمة، وخاصةً في صلصة الصويا والأطعمة المصنعة.
إذا كانت مستويات الصوديوم أقل من الحد المطلوب، فقد يؤدي ذلك إلى تحفيز الكلى والغدد العرقية للاحتفاظ بالماء للحفاظ على الصوديوم في الجسم. بالمقابل، إذا زادت مستويات الصوديوم عن الحد المطلوب، فستتخلص الكلى من الفائض من خلال البول الملوح. إذا لم تتمكن الكلى من التخلص من الصوديوم الفائض بشكل كافٍ، فقد يتراكم السائل بين الخلايا ويزيد حجم الدم، مما يمكن أن يؤدي في المدى الطويل إلى ارتفاع ضغط الدم أو حدوث مشاكل صحية أخرى مرتبطة بذلك.
يستخدم الصوديوم في مجموعة من التطبيقات الصناعية، بما في ذلك تصنيع سيانيد الصوديوم وبيروكسيد الصوديوم وبعض المركبات الأخرى. كما يستخدم أيضًا في تصنيع المنظفات الصناعية.
في جسم الإنسان، يلعب الصوديوم دورًا هامًا في عدة وظائف، من بينها:
يلعب دورًا كهرليتيًا أو إلكتروليتيًا حيث يساعد في تحكم ضغط الدم.
يمكن للصوديوم مساعدة الكليتين على التخلص من السوائل الزائدة من خلال خاصية التناضح.
يوفر الصوديوم الشحنات الكهربائية اللازمة لوظائف الأعصاب والعضلات.
يجب أن يتناول البالغون كميات محددة من الصوديوم يوميًا وفقًا لاحتياجات أعمارهم. عمومًا، يحتاج البالغون حتى سن الخمسين إلى 1500 مليغرام يوميًا، و1300 مليغرام للبالغين من سن 51 إلى 70، و1200 مليغرام للبالغين فوق سن السبعين. يوجد الصوديوم طبيعيًا في العديد من الأطعمة، وخاصةً في صلصة الصويا والأطعمة المصنعة.
إذا كانت مستويات الصوديوم أقل من الحد المطلوب، فقد يؤدي ذلك إلى تحفيز الكلى والغدد العرقية للاحتفاظ بالماء للحفاظ على الصوديوم في الجسم. بالمقابل، إذا زادت مستويات الصوديوم عن الحد المطلوب، فستتخلص الكلى من الفائض من خلال البول الملوح. إذا لم تتمكن الكلى من التخلص من الصوديوم الفائض بشكل كافٍ، فقد يتراكم السائل بين الخلايا ويزيد حجم الدم، مما يمكن أن يؤدي في المدى الطويل إلى ارتفاع ضغط الدم أو حدوث مشاكل صحية أخرى مرتبطة بذلك.