شريط الأخبار
القلعة نيوز تتوقع ان يكون المرشح الاستاذ رامي الشواورة نقيب المحامين الأردنيين القادم بعد حشود غفيرة وقاعدة واسعة من المحامين من مختلف المحافظات وزير المالية السوري بعد رفع العقوبات الأميركية: سوريا أصبحت اليوم "أرض الفرص" الصفدي: بحث تفعيل آلية تحقيق التعاون الأردني العراقي المصري الرئيس السوري: لا أنسى ترحيب الملك وموقف الأردن من القضايا الساخنة الشرع يوجه كلمة للشعب السوري: تحررت البلاد وفرح العباد وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني غزة/82 إلى أرض المهمة القوات المسلحة تنفذ عملية إجلاء طبي جديدة لأطفال مرضى بالسرطان من غزة اتفاقية الشراكة الاقتصادية بين الأردن والإمارات تدخل حيز التنفيذ الخميس الشديفات: نعمل على خلق بيئة محفزة داخل المراكز الشبابية مباحثات أردنية مصرية عراقية موسّعة في إطار آلية التعاون الثلاثي حجب 12 موقعا أجنبيا تهاجم الأردن ورموزه (أسماء) ابو الفلافل.... الشباب والوطن..... كنا وكنا وفعلوا ودفعنا.... خروج الروسية ميرا أندرييفا من ربع نهائي بطولة روما وزير التجارة الروسي: التسويات مع مصر تتم بعيدا عن الدولار واليورو بوتين: علاقاتنا مع ماليزيا تاريخية ومتعددة الأبعاد رونالدو جونيور يحظى باهتمام 16 فريقا.. وريال مدريد يتجاهل نجل هدافه التاريخي منتدى قازان.. جسر روسي إسلامي يعزز التعاون الاقتصادي والثقافي أمير دولة قطر والرئيس الأمريكي يشهدان التوقيع على عدد من الاتفاقيات بين البلدين بينها دفاعية

من هو مؤسس الدولة العثمانية

من هو مؤسس الدولة العثمانية

القلعة نيوز - عثمان بن أرطغرل هو المؤسس الأول للدولة العثمانية، وقد أسس الدولة واستقل بها عندما كانت تسمى باسمه في عام 699 هـ. ومنذ توليه الإمارة، التزم عثمان بحماية العالم الإسلامي. الدولة العثمانية أعادت تقوية الخلافة الإسلامية بعد سقوط الدولة العباسية بسبب التتار.


تعود أصول الدولة العثمانية إلى الأتراك والتركمان، واللذين يُعتبران أصولًا مشتركة. كلمة "تركمان" تشير إلى إيمان الأتراك بالإسلام بعد فترة من الوثنية قبل الإسلام. نسبة العثمانيين تعود إلى إحدى القبائل التركمانية التي استوطنت في شمال العراق ثم هاجروا إلى بلاد الأناضول بسبب التهديد المغولي. تواصلوا الهجرة شمالًا إلى روما حيث كانوا يعيشون تحت سلاطين الروم السلجوقيين.

ولد عثمان بن أرطغرل سنة 656 هـ، وتوفي بعد حكم استمر نحو 26-27 عامًا. خلال فترة حكمه، أظهر عثمان اهتمامًا بالعدل والمساواة وحماية المواطنين. قبل وفاته، نصح ابنه أورخان بالاستمرار في سياسات العدالة والاحترام تجاه الناس وبالالتزام بتوجيهات الدين.

تجسدت تحفيزات عثمان في توجيه دولته نحو خدمة الإسلام والمسلمين، وتأسيس نهج يقوم على العدل والسلام، وهذا ما ساهم في نجاح الدولة العثمانية واستمرارها لقرون طويلة.