شريط الأخبار
الصفدي: إسرائيل تسعى للسيطرة على مناطق فلسطينية ولبنانية وسورية ماكرون: هجوم إسرائيل على غزة سيؤدي إلى كارثة سوريا: الشرع يصادق على النظام الانتخابي المؤقت لمجلس الشعب المومني: القيادة الهاشمية حريصة على تحويل طاقات الشباب إلى قوة فاعلة في التنمية الوطنية الاحتلال الإسرائيلي يبدأ المراحل الأولى من هجومه على مدينة غزة برلين ترفض خطة إسرائيل للسيطرة على غزة وزير العمل: توسيع تطبيق نظام التتبع الإلكتروني على المركبات وزير الإدارة المحلية من لواء بني عبيد : قرار فصل البلدية نهائي ولا رجعة عنه التربية: 60 منهاجًا مطورًا يطرح للمرة الاولى في المدارس امانة عمان و المعهد العربي لإنماء المدن يوقعان اتفاقية و مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون الثنائي 10.3 مليون دينار حجم التداول في بورصة عمان الرمثا في صدارة دوري المحترفين بعد ختام الجولة الرابعة مؤرخون يسردون المراحل المفصلية لخدمة العلم أسعار الذهب ترتفع محلياً في التسعيرة الثانية العدوان مديرا للفريق الأول للنادي الفيصلي وزير الخارجية يجري مباحثات موسّعة مع نظيره الروسي مصر: حان الوقت لاتخاذ إجراءات حاسمة وسريعة لردع العدوان الإسرائيلي الامير الحسن: نحتاج ألا يشعر "الحراكي" أنه بمعزل عن "رجل النظام" مؤرخون يسردون المراحل المفصلية لخدمة العلم الأمير الحسن من جامعة الحسين بن طلال : يدعو لقاعدة بيانات تروي الحقيقة مهما كانت مرة

من هو مؤسس الدولة العثمانية

من هو مؤسس الدولة العثمانية

القلعة نيوز - عثمان بن أرطغرل هو المؤسس الأول للدولة العثمانية، وقد أسس الدولة واستقل بها عندما كانت تسمى باسمه في عام 699 هـ. ومنذ توليه الإمارة، التزم عثمان بحماية العالم الإسلامي. الدولة العثمانية أعادت تقوية الخلافة الإسلامية بعد سقوط الدولة العباسية بسبب التتار.


تعود أصول الدولة العثمانية إلى الأتراك والتركمان، واللذين يُعتبران أصولًا مشتركة. كلمة "تركمان" تشير إلى إيمان الأتراك بالإسلام بعد فترة من الوثنية قبل الإسلام. نسبة العثمانيين تعود إلى إحدى القبائل التركمانية التي استوطنت في شمال العراق ثم هاجروا إلى بلاد الأناضول بسبب التهديد المغولي. تواصلوا الهجرة شمالًا إلى روما حيث كانوا يعيشون تحت سلاطين الروم السلجوقيين.

ولد عثمان بن أرطغرل سنة 656 هـ، وتوفي بعد حكم استمر نحو 26-27 عامًا. خلال فترة حكمه، أظهر عثمان اهتمامًا بالعدل والمساواة وحماية المواطنين. قبل وفاته، نصح ابنه أورخان بالاستمرار في سياسات العدالة والاحترام تجاه الناس وبالالتزام بتوجيهات الدين.

تجسدت تحفيزات عثمان في توجيه دولته نحو خدمة الإسلام والمسلمين، وتأسيس نهج يقوم على العدل والسلام، وهذا ما ساهم في نجاح الدولة العثمانية واستمرارها لقرون طويلة.